“اغاثي الملك سلمان” يلبي النداء الإنساني لذوي طفل فلسطيني من غزة يعاني من حالة صحية حرجة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتلبية النداء الإنساني الذي أطلقه ذوو الطفل الفلسطيني “أحمد صبرا” من قطاع غزة الذي يعاني من حالة صحية حرجة تتطلب تلقي العلاج بشكل عاجل، حيث قام المركز بتوفير الرعاية الطبية اللازمة للطفل وعلاجه في مركز الحسين للسرطان بالمملكة الأردنية الهاشمية وفقًا لحالته الصحية.
وأعرب ذوو الطفل عن شكرهم وتقديرهم الجزيل للمملكة العربية السعودية ممثلة بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة على هذه المبادرة الإنسانية والاستجابة السريعة التي أسهمت في إنقاذ حياة ابنهم وتقديم الأمل له ولإخوانه في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًالمملكة“التجارة الخارجية” ترأس وفد المملكة في مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون واليابان
الجدير بالذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة بدأ بتنفيذ مشروع علاج مرضى السرطان من الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة بمركز الحسن للسرطان بالأردن.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق خلال الأزمة الإنسانية الراهنة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
يعاني شتات الجنجويد من جوع غير مسبوق.. يجمعون ليمون جزيرة توتي ليطبخوا “ملاح ليمون”
في بداية الحرب ومنذ يومها الأول، كانت وجبات الجنجويد تتكون من علبة تونة، عصير، جبنة فيلادلفيا، ساردين، شيبس، ومكرونة. كان مخزونهم من الطعام يكفي لسنوات، وكانوا منعمين بأموال كفلائهم ..
أما الآن وبعد فشل مشروعهم الانقلابي، يعاني شتات الجنجويد من جوع غير مسبوق بسبب الحصار المفروض عليهم في المقرن وتوتي، لدرجة أنهم باتوا يجمعون ليمون جزيرة توتي ليطبخوا “ملاح ليمون” كما تعودوا على طبخ “ملاح البطيخ” في مليط..
من هذه الصفحة ندعو فلول الجنجويد الهاربين إلى تسليم أنفسهم، فالموت جوعا أشد وطأة من الموت غرقاً أو برصاص الجيش. لا سبيل لكم إلا بالاستسلام او المواصلة في أكل ليمون توتي .
#السودان
حسبو البيلي