مدرب مانشستر سيتي: إصابة قائدتنا ليست خطيرة – صورة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أكد الانجليزي جاريث تايلور، مدرب مانشستر سيتي، أن الإصابة التي تعرضت لها قائدة الفريق أليكس جرينوود “ليست خطيرة”.
وتعرضت جرينوود (31 عاما) لإصابة في الركبة بعد احتكاكها العنيف مع إحدى لاعبات سانت بولتن النمساوي، قبل 3 أيام، لتخرج من الملعب بالدقيقة 32 من الشوط الأول، ضمن دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا للسيدات.
وعبر حديثه لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، اليوم، قال المدرب تايلور “أعتقد أنها ليست خطيرة كما كان الجميع يخشى”.وأضاف مدرب مانشستر سيتي “ما زلنا ننتظر النتيجة من المستشار الطبي لمعرفة الإطار الزمني بالضبط، أليكس بخير، رأيتها يوم الجمعة، وكانت تشعر بألم بسيط، لكنها بخير”.
كووورة
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل يعاني عمر مرموش بسبب هالاند في مانشستر سيتي؟
يبدو أن عمر مرموش يرسم طريقه نحو القمة في مانشستر سيتي، بحروف من ذهب، وذلك بعد الأداء الاستثنائي الذي يقدمه منذ ظهوره في الدوري الإنجليزي بالقميص السماوي، وخاصة في مباريات دوري أبطال أوروبا، وأخيرًا عندما قاد هجوم الـ«سكاي بلوز» بدلًا من إيرلينج هالاند الذي عانى من الإصابة.
صحيفة إنجليزية تتحدث عن خلافة مرموش لهالاند في السيتيورغم أن انتقال عمر مرموش إلى مانشستر سيتي في يناير من آينتراخت فرانكفورت يعتبر خطوة واعدة، إلا أن تجسيد دور هالاند بشكل كامل سيظل تحديًا صعبًا على اللاعب المصري في الوقت الحالي، وذلك وفقًا لرؤية محللي المباراة، بحسب ما ذكرت صحيفة «footballinsider247».
ورغم أن وجوده بديلًا لهالاند يعد تحديًا كبيرًا، إلا أن عمر مرموش يُعتبر الخليفة المنتظر للنجم النرويجي، إذ من المؤكد أن لديه القدرة على التأقلم مع الدور الهجومي في المستقبل، ولكن ذلك يتطلب وقتًا إضافيًا وتجربة أكبر على أرض الملعب، وفقًا للصحيفة.
مرموش يبدع أمام نيوكاسل ويثير الغموض أمام ريال مدريدمرموش أبدع في لقاء نيوكاسل بتسجيله ثلاثية رائعة، إلا أنه وجد نفسه في وضع صعب خلال هذه المباراة، حيث كان عليه أن يلعب الدور الهجومي الذي اعتاد النرويجي هالاند على تأديته، فبعد إصابة إيرلينج هالاند في مباراة مانشستر سيتي ضد نيوكاسل في نهاية الأسبوع، كان عمر مرموش هو من تولى قيادة خط الهجوم للسيتي في مواجهتهم أمام ريال مدريد، ولكن تلك المباراة أظهرت أنه يحتاج إلى بعض الوقت من أجل التأقلم مع الوضع ولعب دور المنقذ.
اللاعب المصري الذي كان يمثل نقطة قوة لفريقه ضد نيوكاسل، ظهر في مواجهة ريال مدريد كشخصية معزولة في الهجوم، إذ كافح من أجل توفير المنفذ الهجومي اللازم لفريقه في الوقت الذي كان فيه دفاعهم تحت الضغط، وذلك وضعه في مقارنة سريعة مع هالاند الحاسم، الذي يظل هادئًا في معظم الأحيان لكنه قادر على استغلال الفرص في منطقة الجزاء لتحويل مجريات المباريات لصالح فريقه، فشل مرموش في تكرار هذا السيناريو.