قالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها الخميس إنها تتعقب سلالة جديدة من الفيروس المسبب لكوفيد-19.
وأضافت في منشور على منصة إكس للتواصل الاجتماعي، إن السلالة تسمى (بي.إيه.2.86) ورُصدت في الولايات المتحدة والدنمارك.
وأضافت المراكز "نصيحة مراكز مكافحة الأمراض لحماية أنفسكم من كوفيد-19 تظل كما هي وذلك ريثما نجمع المزيد من المعلومات حول (بي.

إيه.2.86)".
كانت منظمة الصحة العالمية قالت في وقت سابق من أمس الخميس على منصة إكس للتواصل الاجتماعي إنها صنفت (بي.إيه.2.86) على أنه "متحور تحت المراقبة" نظراً للعدد الكبير من الطفرات الذي يحمله.

أخبار ذات صلة الصحة العالمية: الأدوية التقليدية الملاذ الأول للملايين ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات في هاواي المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كورونا منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا الولايات المتحدة الأميركية

إقرأ أيضاً:

ياسر الرميان

قصة نجاح وإبداع تسردها الأيام والتجربة ، ويقرأها التاريخ ويشهد لها العصر .

إن قصص النجاح يعتبرها الزائفون ضربة حظ أصابت على غفلة من الوقت عندما يقيم الفاشلون النجاح ، ولكن هذا محال . إنها قصص حقيقية يخوض غمارها دائماً رجال أقوياء مخلصين أهل علم وحكمة وإرادة وإدارة وقيادة .

إن للنجاح ثقة وبصيرة تبني التحدي والطموح والهيبة والعزيمة لا تقبل إلا العلو والريادة إنه التفوق والعمل المتواصل الذي يعتمد على الابتكار والإبداع كقاعدة مختزنة داخل الفرد أو المجموعة فهي تبني سلالم الإرتقاء نحو العلو والمجد لهذا الطموح والرؤية لتكون الارقام في المقدمة .

إنها قصة يخوض غمارها ببسالة وعزم معالي الأستاذ ياسر الرميان في عالم المال والسياسة وعالم التحدي في جميع الاستثمارات العالمية والأسواق العالمية التي فيها المنافسة الشرسة وسرعة البديهة والجراءة في اتخاذ القرار وإلا سيصافحك الفشل قبل أن يرتد إليك طرفك .

ولكنه صاحب المعالي الاستاذ ياسر جَنّدَ حياته وفكره وعلمه في سبيل خدمة هذا الوطن بأسمى معاني الرفعة والعلو . هو نموذج لرجل دولة وخبير اقتصادي يقود صندوق الاستثمارات العامة باحترافية بالغة وإلهام وذكاء ودهاء فطري يتأجج مابين الصمود والاستمرار والنجاح والاستثمار والسياسة وبناء المستقبل سِجَلُّ معاليه حافل بالإنجازات والنجاحات التي تسطر باسم الوطن العظيم تحت رعاية وتوجيه لرؤية وهمة يقودها ملهم أبِيٌّ قوي رجل بأمّه إنه سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز .

إنها قصة نجاح وإبداع فريدة سطرها من عمق الأسواق العالمية فراسة وتدبير وهمة وحكمة فكان النجاح رفيقه وحليفه ، قصة تسردها الأيام ويقرأها التاريخ ويشهد عليها العصر ، ويصفق لها الإبداع والإعجاب تكريما واحتفاء بأحد أبناء هذا الوطن .

إنها الثقة من القيادة التي بنت في داخله هيبة وعزيمة لا يقبل فيها سوى النجاح بتفوق والعمل بجلادة وبصيرة وحكمة واقتدار .

قمة الفخر أن يكون العمل والنجاح من أجل وطن ، يشع إشراق نوره فوق جبال طويق لتبقى المملكة العربية السعودية نبراسا وسلاما وموطنا وفي مقدمة الدول العظمى والمجموعة العشرين القوية والفاعلة .

كيف لا يكون النجاح وخلفه ملهم أمين إنه ولي العهد نبض الأمه وسندها في الشدائد وفي مواطن العزة والكرامة العربية الأصيلة .

دمت فخرا يا وطني

مقالات مشابهة

  • ياسر الرميان
  • إطلاق منصة إلكترونية جديدة لحوكمة قبول الطلاب بالمعاهد
  • غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب إلى 44 ألفاً و176
  • إطلاق منصة إلكترونية جديدة لحوكمة قبول الطلاب وتسريع الإجراءات في المعاهد
  • ترشيحات مثيرة أخرى يقدمها ترامب: معارض للقاحات كورونا لإدارة الدواء
  • مناقشات الورقة الأميركية تزيل العراقيل أمام عودة النازحين.. ومساهمة بريطانية باستحداث مراكز للجيش
  • هيئة المحلفين تقرر: مكغريغور مذنب في قضية الاعتداء الجنسي
  • ماذا حدث خارج السفارة الأميركية في لندن؟
  • حركة تنقلات جديدة في المراكز والوحدات المحلية بمحافظة بالدقهلية
  • مكافحة الأمراض: حملة تطعيمات قريبة ضد مضاعفات الإنفلونزا