وصول فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي بالمجلس الانتقالي الجنوبي إلى شبوة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
وصل فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي بالمجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة الشيخ عبد العزيز عبد الرحمن الجفري، عضو هيئة الرئاسة رئيس الفريق، والشيخ راجح سعيد باكريت، عضو هيئة الرئاسة، اليوم الاثنين، إلى مدينة عتق بمحافظة شبوة.
ويضم الفريق كلاً من الأستاذ رمزي عبد الله الشعيبي، رئيس اللجنة السياسية بالجمعية الوطنية، والعميد علي زين أحمد شنظور، عضو فريق الحوار الوطني الجنوبي، والشيخ ناجي صالح فهيد الحارثي، رئيس كتلة شبوة بالجمعية الوطنية، ونائب رئيس الهيئة المجتمعية المساعدة لهيئة الرئاسة الأستاذ عبد الله الدياني، والأستاذ محمد حسن السقاف عضو دائرة الإعلام والثقافة بالأمانة العامة، ومدير الإدارة السياسية بتنفيذية انتقالي شبوة صالح سعيد بامعيلا.
وكان في استقبال الفريق رئيس تنفيذية انتقالي شبوة، الشيخ لحمر علي لسود، ونائبه سالم الشكلية، ووكيل المحافظة أحمد الدغاري، والعميد وجدي باعوم، أركان ألوية قوات دفاع شبوة، والعقيد ماجد لمروق أركان اللواء الثاني دفاع شبوة، وعدداً من أعضاء الجمعية الوطنية، ومجلس المستشارين، وأعضاء الهيئة التنفيذية بالمحافظة، والقيادات المحلية للمجلس، والقيادات الأمنية والعسكرية والسلطة المحلية، والشخصيات الاجتماعية.
ومن المزمع أن يعقد فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي، المُكلف من القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، العديد من اللقاءات خلال الأيام القادمة مع قيادات السلطة المحلية والانتقالي بالمحافظات، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني، والنقابات، وقطاعي المرأة والشباب والرياضة، إلى جانب النزول إلى المديريات.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
رئيس فريق الدبيبة: لا بد من تبني مبدأ «دعه يعمل دعه يمر»
رأى رئيس الفريق التنفيذي لرئيس حكومة الوحدة المؤقتة، مصطفى المانع، أنه لابد من تبني مبدأ «دعه يعمل دعه يمر» لإجراء تحول اقتصادي في البلاد.
وقال المانع في كلمة له بالمنتدى الرابع لشركاء التنمية: “المناخ في ليبيا مناسب لتحفيز القطاع الخاص إلى حد كبير، ويجب إنهاء الوصاية على القطاع الخاص، لأنه مكون أساسي من مكونات الدولة، والوصاية تنتهي بدعم القطاع واحترم المكون الأساسي من مكونات الدولة، والإقرار في داخلنا بوجوب إنهاء الوصاية”.
وأضاف “هناك دور حيوي لعبه القطاع الخاص في ليبيا، ولا يقل أهمية في كثير من القطاعات التي مرت بها البلاد، بل إن دوره تغلب على دور القطاع العام وملأ فراغات كبيرة عجزت عنها الدولة، كما أن استقرار الدولة مرتبط بشكل مباشر بتطوير هذا القطاع، ولن نستقر بدون هذا القطاع”.
الوسومالدبيبة القطاع الخاص المانع ليبيا