لقي 3 عناصر إجرامية شديدة الخطورة من متجري المواد المخدرة مصرعهم عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة، وضبطت نحو 1، 25 طن من المواد المخدرة المتنوعة وعدد من الأسلحة النارية.

وردت معلومات للأجهزة الأمنية بمديرية أمن أسيوط بقيام ( عدد من العناصر الإجرامية شديدة الخطورة) بالإتجار بالمواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وقيامهم بإستغلال قطعة أرض زراعية بإحدى الجزر النيلية لزراعة المواد المخدرة.

وعقب وصول القوات بادرت تلك العناصر بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها مما أسفر عن مصرع عنصرين إجراميين وضُبط بحوزتهم كميات كبيرة من مخدرات الحشيش والبانجو و الشابو، و بذور البانجو، و عدد من الأسلحة النارية، كما تم ضبط وإزالة 6 الآف شجرة لنباتات الأفيون والبانجو بقطعة الأرض المشار إليها.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة التحقيقات.

اقرأ أيضاًإحالة مسؤولين بالمساحة وأملاك الدولة بالبحيرة للتحقيق

غدًا.. أولى جلسات دعوى الفنانة زينة ضد أحمد عز لزيادة نفقة طفليها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الداخلية الأمن العام قوات الشرطة

إقرأ أيضاً:

خطط لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر

يعمل الاتحاد الأوروبي، على إدارة النفايات النووية، في مشروع بعنوان MaLaR، وبفضل منحة سخية قدرها 2.3 مليون يورو، تجمع هذه المبادرة التي تستمر لمدة ثلاث سنوات خبراء من ألمانيا وفرنسا والسويد ورومانيا، بهدف تحويل النفايات النووية إلى مواد خام قيمة، إذ يخططون إلى تحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر وأصول استراتيجية.

وتتحدى البروفيسور كريستينا كفاشنينا وفريقها في مركز هلمهولتز دريسدن روسندورف (HZDR) الاعتقاد التقليدي بأن النفايات النووية، هي منتج نهائي ذو خيارات محدودة، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".


ويسعى مشروعهم إلى حصاد اللانثانيدات، وهي مكونات حيوية في التكنولوجيا من البطاريات إلى المعدات الطبية، من أعماق النفايات النووية، وتقول كريستينا: "هو هندسة مادة رائدة تعزل في البداية عناصر فردية من الخلطات الاصطناعية، بينما نبدأ بخطوات صغيرة، فإن الرؤية موجهة نحو تطبيقات واسعة النطاق قريباً، يعد هذا المشروع بتغيير جذري في إدارة النفايات النووية من خلال إعادة تدوير المواد المشعة المخزنة بشكل دائم". 

وتتكون اللانثانيدات من مجموعة حاسمة من العناصر الكيميائية، وتحتل المواضع من 58 إلى 71 في الجدول الدوري الحديث، وتشمل العديد من العناصر الأرضية النادرة، وتُستخدم هذه العناصر على نطاق واسع في التكنولوجيا الحديثة، وتوجد في كل شيء من شاشات الهواتف الذكية وبطاريات المركبات الكهربائية إلى عوامل التباين في التصوير بالرنين المغناطيسي والمغناطيسات القوية.
وعلى الرغم من استخدامها على نطاق واسع ودورها الذي لا غنى عنه في مختلف التقنيات، فإن اللانثانيدات نادرة ويتم الحصول عليها بشكل أساسي من الصين، مما يمثل نقطة ضعف استراتيجية في سلاسل التوريد العالمية.
وتوضح الأستاذة كريستينا كفاشنينا، منسقة المشروع وعالمة الفيزياء الرائدة في معهد إيكولوجيا الموارد التابع لـ HZDR، الحتمية الاستراتيجية وراء نهجهم المبتكر: "من خلال إعادة تدوير اللانثانيدات من النفايات النووية، لا نهدف فقط إلى تأمين مصدر مستدام لهذه المواد الثمينة ولكن أيضًا إلى تقليل الاعتماد على الموردين الخارجيين". 

وتؤكد كفاشنينا، التي تشغل أيضاً منصب أستاذ في جامعة غرونوبل ألب في فرنسا، على فوائد هذه المبادرة، التي تعمل على تعزيز كفاءة الموارد مع المساهمة في الاستدامة البيئية، حيث يتماشى مشروع MaLaR مع الأهداف الأوروبية الأوسع نطاقاً للاستقلال عن الموارد والاستدامة.

وتقول الأستاذة كفاشنينا: "من المقرر أن تكون السنوات القليلة القادمة رحلة مثيرة من الاكتشاف والابتكار، من خلال دمج الرؤى التجريبية مع النماذج النظرية وتطوير المواد، فإننا ندفع حدود ما هو ممكن في إدارة النفايات".

مقالات مشابهة

  • خطط لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر
  • تفاصيل تصفية أحد العناصر الإجرامية شديدة الخطورة في مداهمة أمنية بالدقهلية
  • حبس عاطلين بتهمة الاتجار في الأسلحة النارية بالمرج
  • بيان لداخلية حكومة صنعاء بشأن مستجدات الأوضاع في حنكة مسعود
  • وزارة الداخلية تعلن استعادة الأمن في منطقة حنكة آل مسعود في البيضاء بعد دحر عناصر “داعش”
  • الداخلية تعلن استعادة الأمن بعد دحر عناصر داعش من منطقة حنكة بالبيضاء
  • مصرع عنصرين إجراميين في تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بالقليوبية
  • مصرع عنصرين إجراميين في مداهمة بؤرة إجرامية بالقناطر الخيرية
  • الأمن يداهم وكرًا لبيع الأسلحة النارية غير المرخصة في البحيرة
  • 50 كيلو مخدرات.. الداخلية تداهم البؤر اللإجرامية في أسوان ودمياط