عاجل.. البرلمان الألماني يوافق على حجب الثقة عن حكومة المستشار أولاف شولتس
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
وافق البرلمان الألماني على حجب الثقة عن حكومة المستشار أولاف شولتس، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وقد دعا شولتس اليوم الاثنين برلمان بلاده إلى إعلان سحب الثقة منه، متخذا أول خطوة رسمية نحو إجراء انتخابات عامة مبكرة بعد انهيار حكومته.
وصار الحزب الديمقراطي الاجتماعي وحزب الخضر في الحكم دون أغلبية برلمانية بعد انسحاب الحزب الديمقراطي الحر الشهر الماضي من الائتلاف الثلاثي الحاكم في الوقت الذي تواجه فيه ألمانيا أعمق أزمة اقتصادية منذ عقود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرلمان الألماني أولاف شولتس حكومة المستشار أولاف شولتس الحزب الديمقراطي ا انسحاب الحزب الديمقراطي
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يسخر من هاريس بطريقة صادمة.. ماذا قال؟
أثار نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جدلاً واسعًا بعد تصريح ساخر استهدف فيه كامالا هاريس، نائبة الرئيس السابق جو بايدن، ملمحًا إلى أنه سيحتاج إلى شرب كمية كبيرة من الكحول ليبدو مثلها.
وخلال مقابلة جيه دي فانس، على بودكاست "فينس"، سأله المذيع فينس كوجليانيز عن كيفية تعامله مع منصب نائب الرئيس بشكل مختلف عن هاريس، فرد قائلاً: "حسنًا، لا أحتسي، كما تعلم، أربع جرعات من الفودكا قبل كل اجتماع".
وأضاف فانس "أعتقد أن هذه إحدى الطرق التي حاولت بها كامالا إثبات جدارتها في هذا الدور، عبر سلطة الكلمات، وأعتقد أنني سأحتاج إلى الكثير من الكحول للإجابة على سؤال بالطريقة التي كانت تجيب بها كامالا هاريس على الأسئلة."
ولم يكتفِ فانس بذلك، بل أشار إلى أن العلاقة بين بايدن وهاريس لم تكن على مستوى كاف من الثقة، مما جعلها أقل قدرة على أداء مهامها بفعالية، حيث قال: "لم يكن هناك مستوى من الثقة بين بايدن وهاريس، وبالتالي كانت أقل قدرة على القيام بعملها."
وتأتي تصريحات فانس في سياق تصعيد الهجمات الجمهورية ضد كامالا هاريس، التي كثيرًا ما تعرضت لانتقادات حادة من معارضيها، خاصة فيما يتعلق بأدائها الإعلامي وطريقة حديثها في المؤتمرات والخطابات العامة.
ويرى الجمهوريون أن هاريس لم تقدم أداءً مقنعًا خلال فترة توليها المنصب، بينما يدافع الديمقراطيون عنها باعتبارها تتعرض لحملات تشويه ممنهجة من خصومها السياسيين.
أثارت تصريحات جيه دي فانس تفاعلاً كبيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها البعض هجومًا غير لائق يعكس أسلوب الجمهوريين في التقليل من شأن خصومهم، بينما رأى آخرون أنها انتقاد مشروع لأداء هاريس في المنصب.