هاري وميغان فكّرا بمغادرة أميركا بعد فوز ترامب
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير إعلامية أن الأمير هاري وميغان ماركل، فكّرا للحظة باللحاق بصديقتيهما إلين دي جينيريس وبورشيا دي روسي أثناء حزم أمتعتهما ومغادرتهما الولايات المتحدة بعد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية 2024.
وقال مصدر مطلع إنّ “فقدانهما أمر محزن للغاية” بالنسبة لدوق ودوقة ساسكس، إذ كانت الممثلة الأميركية الكوميدية البالغة من العمر 66 عاماً و”زوجتها” البالغة من العمر 51 عاماً “داعمتين مطلقتين لميغان وهاري منذ اللحظة التي انتقلا فيها إلى كاليفورنيا”.
وأضاف المصدر: “لقد ساعدتاهما على الاستقرار في مونتيسيتو وقدمتاهما إلى العديد من الأشخاص الرائعين، إنهما جزء كبير من دائرة ميغان وهاري”.
وأشار إلى أن أفراد العائلة المالكة “يفهمون تماماً سبب رحيلهما، لقد رادوتهم الفكرة نفسها منذ الانتخابات”.
وأوضح المصدر أن ماركل التي لم تعد إلى المملكة المتحدة منذ جنازة الملكة إليزابيث الثانية في عام 2022، قد توافق بالفعل على الذهاب إلى المملكة المتحدة لزيارتهما. إن معرفة أنها ستحصل على دعم إلين وبورشيا هناك سيكون بمثابة مساعدة حقيقية، وقد يكون كافياً لجعلها تغير رأيها بشأن عدم وضع قدمها هناك مرة أخرى”.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
"تيك توك" يستعد لحظر استخدامه في أميركا يوم الأحد
الاقتصاد نيوز _ متابعة
ذكر موقع (ذا إنفورميشن) الإخباري، أن منصة تيك توك تعتزم إغلاق تطبيقها أمام المستخدمين في الولايات المتحدة عندما يدخل قرار أميركي اتحادي بحظر التطبيق حيز التنفيذ يوم الأحد، وذلك ما لم توقف المحكمة العليا تنفيذ القرار.
وفي حالة إغلاق تيك توك لجميع المستخدمين في الولايات المتحدة، سيؤدي ذلك إلى نتيجة مختلفة عن المنصوص عليها في القانون. سيفرض القانون حظرا فقط على التنزيلات الجديدة لتطبيق تيك توك عبر متاجر أبل وغوغل على الإنترنت، بينما يمكن للمستخدمين الحاليين الاستمرار في استخدام التطبيق لبعض الوقت.
ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أنه بموجب خطة تيك توك، سيرى الأشخاص الذين يحاولون فتح التطبيق رسالة توجههم إلى موقع على الإنترنت يحتوي على معلومات حول الحظر.
ولم ترد منصة تيك توك وشركتها الأم الصينية بايت دانس على طلبات للتعليق بعد.
وأقر الرئيس الأميركي جو بايدن في أبريل الماضي قانونا يلزم بايت دانس ببيع أصولها في الولايات المتحدة بحلول 19 يناير الجاري أو حظر أعمالها في الولايات المتحدة.