عامر يناقش تعزيز التعاون مع الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
صنعاء ـ يمانيون
بحث وزير الخارجية والمغتربين جمال أحمد عامر، اليوم الاثنين ، الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان بصنعاء، انشراح أحمد، الأنشطة المنفذة من قبل الصندوق.
وفي اللقاء استمع الوزير عامر، إلى تقرير الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان، عن زيارتها الميدانية لعدد من المشاريع التي ينفذها الصندوق في محافظتي إب وتعز.
وأكد وزير الخارجية والمغتربين، أهمية استمرار صندوق الأمم المتحدة للسكان للمضي قدماً في تنفيذ مشاريع التمكين الاقتصادي للمرأة، بما يساعد في فتح أفق ومجالات جديدة لعمل المرأة لكسب العيش.
بدورها أكدت الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة، أن صندوق السكان حريص على أن تكون كافة المشاريع التي ينفذها وفقاً لاحتياجات المجتمع، خاصة احتياجات المرأة.
وأوضح أن الصندوق يعمل على تأهيل القابلات في أغلب المديريات والقرى اليمنية وتزويدهن بالمعدات الطبية الضرورية.
حضر اللقاء وكيل الوزارة لقطاع التعاون الدولي إسماعيل المتوكل.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الممثل المقیم لصندوق الأمم المتحدة الأمم المتحدة للسکان
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يناقش مع الأمين العام لمجلس الإمارات تعزيز التعاون
في إطار سعي دار الإفتاء المصرية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الفتوى وتحقيق الأمن الفكري، التقى فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتورة ماريا الهطالي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، وذلك على هامش الندوة الدولية الأولى التي نظمتها دار الإفتاء المصرية اليوم الأحد تحت عنوان "الفتوى وتحقيق الأمن الفكري" برعاية كريمة من السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقد تناول اللقاء تعزيز سبل التعاون بين دار الإفتاء المصرية ومجلس الإمارات للإفتاء الشرعي في مجال الفتوى الشرعية ومواجهة التحديات الفكرية التي تواجه المؤسسات الإفتائية، وتبادل الخبرات في مجال إصدار الفتاوى والرصد واستشراف المستقبل الإفتائي.
من جانبه، أعرب الدكتور نظير عياد عن استعداد دار الإفتاء المصرية الكامل للتعاون مع مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي في كافة المجالات ذات الصلة، مشيراً إلى أهمية تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة الفكر المتطرف والفتاوى الضالة التي تروج للعنف والتكفير. وأكد فضيلته أن مثل هذه اللقاءات تمثل خطوة مهمة نحو بناء شبكة من التعاون الدولي الذي يسهم في نشر الفكر المعتدل، وتعزيز الاستقرار المجتمعي والفكري في العالم.
فيما أشادت السيدة ماريا الهطالي بدور دار الإفتاء المصرية كمرجعية إفتائية بارزة، وأثنت على جهودها في تحقيق الوسطية والاعتدال، مؤكدة أهمية الاستفادة من تجربة دار الإفتاء المصرية في مشروع "الرصد" و"مركز سلام" الذي يهدف إلى نشر قيم التسامح والسلام ونبذ التطرف.