طريقة تحويل خط أورانج إلى eSIM| تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أصبحت تقنية eSIM (الشريحة الإلكترونية المدمجة) واحدة من أهم الابتكارات الحديثة في عالم الاتصالات، حيث توفر سهولة في الاستخدام ومرونة في إدارة خطوط الاتصال دون الحاجة إلى شريحة SIM تقليدية.
وبدأت شركات الاتصالات الكبرى في مصر مثل أورانج، وفودافون، ووي، واتصالات، دعم هذه التقنية لعملائها.
وفي هذا التقرير، نوضح الخطوات اللازمة لتحويل خطك الحالي إلى eSIM لكل شركة، مع الإشارة إلى المتطلبات والتكاليف، بناءً على معلومات موثوقة.
هي شريحة مدمجة داخل الأجهزة الذكية الحديثة، مثل الهواتف والساعات الذكية، تتيح للمستخدم إضافة وإدارة أكثر من خط اتصال دون الحاجة إلى شريحة فعلية، حيث يتم تفعيل الشريحة عبر رموز QR توفرها شركات الاتصالات.
خطوات تحويل الخط إلى eSIM لكل شركة
1. أورانج مصرالتوافر: أورانج تدعم تحويل الخط إلى eSIM لأجهزة مثل iPhone 14 وما فوق، وأجهزة سامسونج الحديثة.
الخطوات:
زيارة أحد فروع أورانج الرئيسية.
طلب تحويل الخط إلى eSIM.
تقديم بطاقة الرقم القومي وخطك الحالي.
تسديد رسوم التحويل التي تتراوح بين 50 إلى 100 جنيه مصري (تختلف حسب السياسة الداخلية).
الحصول على رمز QR لتفعيل الشريحة.
التفعيل:
افتح إعدادات الهاتف > بيانات الهاتف > إضافة خطة جديدة.
امسح رمز QR الذي حصلت عليه.
الأجهزة المدعومة بشريحة eSIM في مصرApple: iPhone XS، iPhone 11، iPhone 14، وأحدث الإصدارات.
Samsung: Galaxy Z Fold، Galaxy S22، وأحدث الإصدارات.
Google: هواتف Pixel 4 وما فوق.
ساعات ذكية: Apple Watch، Samsung Galaxy Watch.
مزايا شريحة eSIMعدم الحاجة إلى تبديل الشرائح يدويًا.
إمكانية إضافة أكثر من خط على جهاز واحد.
سهولة الانتقال بين شبكات الاتصال.
حماية أكبر من السرقة أو الضياع، حيث أن الشريحة مدمجة داخل الجهاز.
ملحوظة مهمةقبل تحويل خطك إلى eSIM، تأكد من أن جهازك يدعم التقنية.
الخدمة متوفرة فقط في الفروع الرئيسية لشركات الاتصالات.
بعض الشركات تقدم الدعم الفني عبر تطبيقاتها لتسهيل عملية التفعيل.
الخلاصةتحويل خطك إلى eSIM يوفر تجربة أكثر مرونة وسهولة في إدارة الاتصالات. مع تزايد دعم شركات الاتصالات المصرية لهذه التقنية، أصبحت عملية التحويل بسيطة ومتاحة لغالبية المستخدمين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أورانج مصر شريحة SIM المزيد شریحة eSIM إلى eSIM
إقرأ أيضاً:
مباراة الإمارات وإيران تدخل التاريخ «الضائع»!
سلطان آل علي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
في ليلة غريبة ومليئة بالأحداث غير الاعتيادية، واجه منتخبنا نظيره الإيراني في طهران ضمن الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، في لقاء انتهى بفوز أصحاب الأرض 2-0، لكنه يدخل التاريخ لأسباب تتجاوز النتيجة الفنية.
حديث العالم بعد اللقاء لم يكن عن الأهداف بقدر ما كان عن الزمن المفقود، أو بالأحرى الزمن الذي أُضيف.
في مشهد غير مسبوق على مستوى تصفيات كأس العالم، تم إيقاف المباراة لفترة طويلة خلال الشوط الأول بسبب مشاكل في الإضاءة وانقطاع التيار الكهربائي.
هذه المشاكل التقنية دفعت الحكم إلى إضافة 29 دقيقة كاملة وقتاً بدل ضائع في الشوط الأول، وهو رقم غير معتاد إطلاقاً، ويحتل المركز الثالث في قائمة أعلى المباريات في الوقت بدل الضائع في تاريخ كرة القدم الاحترافية وفقاً للمعلومات المتوفرة.
للمقارنة، فإن أطول وقت بدل ضائع موثق في البطولات العالمية كان في مباراة بين شباب خانيونس واتحاد خانيونس عام 2019، حيث بلغ الوقت المضاف 42 دقيقة بسبب انقطاع الإضاءة.
في إنجلترا، مباراة بيرتون ألبيون وبورنموث في كأس الرابطة في العام نفسه شهدت إضافة 28 دقيقة للأسباب نفسها.
أما على الصعيد الدولي، شهدت مباراة إنجلترا وإيران في مونديال قطر 2022 إضافة 24 دقيقة بسبب الإصابات وقرارات التحكيم بالفيديو.
لكن مباراة إيران والإمارات في مارس 2025 دخلت فعلياً إلى قائمة الأطول زمنياً من حيث وقت التعويض والذي بلغ 29 دقيقة، لتتخطى مباريات كثيرة معروفة بهذا الجانب. وعلى الرغم من استئناف المباراة، فإن أثر هذا التأخير الكبير كان واضحاً على الشاشة والشوط الأول، الذي وصل إلى دقائق يندهش المتابع منها ويعتقد أنها في الشوط الثاني من الوهلة الأولى.
بعيداً عن الرقم التاريخي، أظهرت المباراة الفارق بين الجاهزية الذهنية والتأقلم مع الظروف، حيث بدا منتخب إيران أكثر استقراراً واستفاد من عاملي الأرض والجمهور، بينما ظهر منتخبنا أقل ثباتاً، ليتلقى أهدافاً حاسمة أفقدته نقاط المواجهة.