الاتحاد للطيران تدشن رحلاتها إلى نيروبي
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أطلقت الاتحاد للطيران، أمس الأحد، خدمتها الجديدة إلى العاصمة الكينية "نيروبي"، لتختتم بهذه الخطوة توسعاتها للعام الجاري.
وقال آريك دي الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية والإيرادات في الاتحاد للطيران، إن رحلات نيروبي تعزز شبكة وجهات الناقلة المتوسّعة مع استجابتها للطلب القوي على السفر بين دولة الإمارات وكينيا، كما بدا واضحاً في الرحلة الافتتاحية التي كانت ممتلئة بالمسافرين.وأضاف أنه مع نمو الحركة السياحية في كل من أبوظبي وكينيا، والأهداف الطموحة التي وضعها البلدان للمستقبل، يخلق الخط الجديد فرصاً مهمة للوجهتين، وتعزّز العلاقات بين المنطقتين لتدعم موقع أبوظبي مركزاً عالمياً للسفر يوّفر سبل الوصول إلى الوجهة السياحية الشهيرة في كينيا.
وتأتي الخدمة الجديدة في وقت يتوقع فيه أن تصل إعداد الزوار في كينيا إلى 3 ملايين بنهاية العام 2024، مع هدف باستقطاب 5 ملايين زائر خلال السنوات المقبلة.
وتخطط الاتحاد لتوسعة شبكة وجهاتها العام المقبل إلى 13 وجهة جديدة هي: وارسو وبراغ في يونيو "حزيران"، العلمين وأتلانتا في يوليو "تموز"، تايبيه في سبتمبر "أيلول"، ميدان وبنوم بنه وكرابي في أكتوبر "تشرين الأول"، وتونس وتشاينغ ماي وهونغ كونغ وهانوي والجزائر في نوفمبر "تشرين الثاني".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الاتحاد للطيران الإمارات كينيا الإمارات الاتحاد للطيران كينيا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي عازم على التعامل مع الإدارة السورية الجديدة.. ويدرس تخفيف العقوبات
قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن الاتحاد عازم على مواصلة تعامله مع الإدارة الجديدة في سوريا، ويدرس تخفيف العقوبات المفروضة على هذا البلد.
ونقلت الأناضول عن متحدث مفوضية الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي أنور العنوني قوله إن الاتحاد عازم على مواصلة تعامله مع الإدارة الجديدة في سوريا وأن موضوع تخفيف العقوبات سيكون ضمن جدول أعمال الاجتماع المقبل لوزراء الخارجية (لم يذكر موعده).
كما تطرق العنوني إلى الزيارة التي أجراها وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا إلى دمشق الأسبوع الماضي.
وأضاف، أن الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس شاركت في اجتماع حول سوريا في العاصمة السعودية الرياض الأحد.
وقال: "تبادلت الممثلة السامية وجهات النظر مع نظرائها من دول الخليج والشرق الأوسط وأوروبا بشأن التحديات في سوريا، وكان هناك اتفاق عام في الرياض على مواصلة التعامل مع القيادة السورية وتقديم الدعم لها، شريطة أن تلبي تطلعاتنا وتطلعات الشعب السوري".
وبخصوص العقوبات المفروضة على سوريا في عهد النظام المخلوع، أضاف العنوني "كانت العقوبات أيضًا أحد المواضيع التي تمت مناقشتها، ووزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيبحثون تخفيف العقوبات على سوريا خلال اجتماعهم المقبل في بروكسل".
وبدأت عقوبات الاتحاد الأوروبي على سوريا في مايو/أيار عام 2011، حيث تم فرض قيود فردية مثل حظر السفر وتجميد الأصول ضد أشخاص مرتبطين بالنظام مسؤولين عن انتهاكات لحقوق الإنسان.
بالإضافة إلى ذلك، فرض الاتحاد الأوروبي أيضاً عقوبات قطاعية على سوريا، مستهدفاً القطاعات التي تشكل قلب الشبكة المالية للنظام، وفي هذا السياق، تم تقييد استيراد النفط الخام ومنتجاته، وتصدير سلع يمكن استخدامها لأغراض عسكرية ومدنية، وبعض معدات الاتصالات.
وأمس الأحد، أكدت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، ضرورة تخفيف العقوبات المفروضة على الشعب السوري.
وقالت في تصريح للصحفيين، أدلت به خلال مشاركتها في اجتماع عربي دولي بشأن الوضع في سوريا، عقد في العاصمة السعودية الرياض؛ إن من الضروري ان تستمر العقوبات المفروضة على نظام الأسد ومؤيديه.
وأضافت، أن الشعب السوري بحاجة إلى التمويل والطاقة من أجل إعادة تأهيل البنية التحتية للبلاد.
وتابعت: رغم الشكوك المشروعة كافة، فإننا كمجتمع دولي، لا ينبغي لنا أن ندع فرصة مستقبل سوريا تفلت من بين أيدينا. ولهذا السبب، فإننا في ألمانيا وأوروبا نتخذ الخطوات الملموسة الأولى".