القماطي: إعادة تشغيل بحيرة النزهة بالإسكندرية بدعم من الاتحاد الدولي للتجديف
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى مسئولو الاتحاد المصري للتجديف برئاسة اللواء شريف القماطي، موافقة الاتحاد الدولي للعبة على دعم عملية إعادة تشغيل بحيرة النزهة بالإسكندرية، بعد توقفها لفترة استمرت 7 سنوات كاملة.
ومن المقرر أن يبدأ العمل على إعادة تشغيل بحيرة النزهة خلال الفترة المقبلة بدعم كامل من الاتحاد الدولي للعبة، من أجل استضافة تدريبات المنتخبات الوطنية وأندية الإسكندرية وأيضا البطولات المختلفة.
ومن جانبه قال اللواء شريف القماطي، أن بحيرة النزهة كانت واحدة من ملاعب التدريب الهامة للمنتخبات الوطنية وأندية الإسكندرية، وأن إعادة تشغيلها مرة أخرى يعد نجاحا خاصة وأن كافة التكاليف سيتحملها الاتحاد الدولي.
وقال "القماطي"، أن الاتحاد المصري يسير وفق خطة تطوير وضعها مجلس الإدارة من أجل إعادة التجديف المصري لمنصات التتويج الأفريقية والعالمية، وأن استغلال كافة الإمكانيات ومنها بحيرة النزهة أمر ضروري من أجل توفير المناخ المناسب للمنتخبات الوطنية والأندية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي للتجديف الاتحاد الدولی
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الحركة الوطنية: نرحب بالموقف المصري لحماية وحدة وسلامة الأراضي السورية
رحب المهندس أسامة الشاهد، رئيس حزب الحركة الوطنية، بالموقف المصري الداعى إلي ضرورة الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضى السورية.
وأكد أن هذا الموقف يعكس التوجه الاستراتيجى لمصر فى دعم الدول العربية الشقيقة والحفاظ على استقرار المنطقة.
وفى تصريحات له، أشار الشاهد إلى أهمية ما ذكره وزير الخارجية المصرى الدكتور بدر عبد العاطى بشأن ضمان عدم تحول الأراضى السورية إلى مأوى للعناصر الإرهابية.
وأوضح أن هذا الأمر يمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومى العربى، حيث يمكن أن تؤدي هذه العناصر إلى زعزعة الاستقرار فى دول الجوار.
كما دعا الشاهد إلى ضرورة تعزيز التعاون بين الدول العربية لمواجهة التحديات المشتركة، خاصة فى ظل الظروف الراهنة التى تمر بها المنطقة.
وشدد على أن تضافر الجهود العربية هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار المطلوب.
وأضاف الشاهد أن مصر، بقيادتها الحكيمة، تُعد ركيزة أساسية فى جهود مكافحة الإرهاب، ويجب على جميع الدول العربية أن تتكاتف من أجل دعم هذه الجهود.
وأكد أن أي تواجد لعناصر إرهابية على الأراضى السورية يجب أن يُحارب بكل حزم.
وفى ختام تصريحاته، أعرب الشاهد عن أمله فى أن تُسهم هذه المواقف العربية فى إعادة بناء سوريا وتفعيل مؤسساتها الوطنية، بما يضمن تحقيق تطلعات الشعب السورى فى السلام والاستقرار.
ودعا جميع الأطراف الدولية إلى احترام سيادة سوريا، وعدم التدخل فى شؤونها الداخلية، مؤكدًا أن الحلول السياسية هى الطريق الأمثل للوصول إلى الاستقرار المنشود فى المنطقة.