في لقاء المسلماني ووزير الإعلام الكويتي .. تعاون مرتقب بين ماسبيرو وتليفزيون الكويت
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد وزير الإعلام والثقافة الكويتي عبد الرحمن المطيري بالمكانة التاريخية لماسبيرو، وبدور الإعلام والثقافة في مصر في تعزيز القوة الناعمة العربية.
جاء ذلك خلال استقباله الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والذي زار وزارة الإعلام الكويتية، وتفقد الاستديوهات الجديدة، ومركز الأخبار بتليفزيون دولة الكويت.
وقال المسلماني في تصريحات صحفية عقب تكريمه من وزارة الإعلام الكويتية: لقد اتفقنا على المزيد من التعاون الإعلامي بين البلدين الشقيقين، وسيكون الإنتاج المشترك على جدول الأولويات في المرحلة القادمة.
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام: لدى الكويت تجربة ثرية في الثقافة والإعلام تستحق الاحترام والتقدير، وقد شكّل زكي طليمات وفؤاد زكريا وزكي نجيب محمود وغيرهم جسورًا فكرية ربطت مصر بالكويت لعقود طويلة، واليوم فإننا نعمل من جديد لتعزيز العلاقات في مجالات الإذاعة والتليفزيون والإنتاج المشترك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الإعلام الكويتي أحمد المسلماني رئيس ا للهيئة الوطنية للإعلام
إقرأ أيضاً:
“حرفة التعليم” تخلق صداماً بين نواب البام ووزير التربية الوطنية
زنقة 20 | الرباط
انتفض النائب البرلماني عن حزب الأصالة و المعاصرة، سعيد اتغلاست ، ومعه نواب فريق الحزب بمجلس النواب، في وجه محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بسبب وصفه للتعليم بـ”الحرفة”.
اتغلاست ، المنتمي لحزب في الأغلبية التي ينتمي اليها الوزير ، وخلال الجلسة العمومية للأسئلة الشفوية، بمجلس النواب اليوم الاثنين، خاطب الوزير غاضبا بالقول : ” السيد الوزير التعليم ماشي حرفة بل مهنة شريفة”.
البرلماني البامي، أضاف : ” شوف الوراق لي عطاوك واش لي فيها هادشي لي قلت لك ياكما تقلبو لك الوراق”.
سبب انتفاضة النائب البرلماني عن الأصالة و المعاصرة ، يعود لتدخله حينما أكد أن 60 في المائة من العاملين في التعليم الأولي، حاصلين على الاجازة و ما فوق ، متهما الوزارة بـ”إعدامهم” بعد اعتماد تسقيف سن الولوج لوظيفة التعليم.
الوزير برادة رد على النائب المذكور بالقول : ” هاد 60 في المائة ديالك ما نعرف منين جبتيها و أنا لي كنعرف بلي هاد المربيات عندهوم نيفو باك وتعلمو حرفة وخداو 950 ساعة نتاع التكوين وهوما فرحانين بالحرفة ديالهم”.