الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن بوقف حرب الإبادة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
رام الله – يمانيون
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الاثنين، حرب الإبادة والتهجير التي ترتكبها قوات العدو الصهيوني في قطاع غزة لليوم الـ437 على التوالي، وكذلك التصعيد الحاصل في مجازر العدو واستهدافه لمدارس الإيواء في القطاع .
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، طالبت الوزارة، مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية تجاه معاناة الشعب واتخاذ ما يلزم من الإجراءات والخطوات النافذة لحماية حل الدولتين.
وأدانت الوزارة، حرب الإبادة والتهجير، ونسف المربعات السكنية وتدمير مقومات الحياة في القطاع، لدفع سكانه إلى الهجرة وتحويله إلى أرض غير صالحة للحياة البشرية.
كما أدانت جرائم العدو المتواصلة في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، بما في ذلك جرائم هدم المنازل والمنشآت والتطهير العرقي لجميع مظاهر الحياة الفلسطينية في أغلبية مساحة الضفة.
وحمّلت الوزارة، المجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن نتائج صمته عن انتهاكات الاحتلال وجرائمه، واعتبرته تواطؤا يشجع اليمين الصهيوني الحاكم على تنفيذ المزيد من مخططاته الاستعمارية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الحكومة الانتقالية في سوريا تطالب مجلس الأمن بوقف الهجمات الإسرائيلية
دمشق - الوكالات
طالبت الحكومة السورية الانتقالية مجلس الأمن الدولي بالتحرك لإجبار إسرائيل على الوقف الفوري لهجماتها على الأراضي السورية والانسحاب من المناطق التي توغلت فيها، في انتهاك لاتفاق فض الاشتباك المبرم عام 1974.
وعادت آلاف العائلات المهجرة إلى مدن وبلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق بعد أعوام من التهجير القسري في شمال سوريا. وعادت الحياة إلى طبيعتها في غوطة دمشق وسط أجواء من الفرح مع استمرار توافد السكان إلى مدنهم.
وقد عمّت الاحتفالات عشرات المدن في أنحاء سوريا في أول جمعة بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقد شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات على دمشق ومحيطها ليل الجمعة، كما قالت مصادر محلية إن قصفا يُعتقد أنه إسرائيلي استهدف معامل الدفاع ومركز البحوث في مصياف بريف حماة.