حزب المؤتمر: قلوبنا ودماؤنا مع الشعب الفلسطيني لاسترداد حقوقه
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قال اللواء دكتور رضا فرحات نائب رئيس حزب المؤتمر، إن مصر خاضت العديد من الحروب من أجل الدفاع عن القضية الفلسطينية وكل قلوبنا ودماؤنا مع الشعب الفلسطيني.
وأضاف اللواء دكتور رضا فرحات في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مصر تسعى على مدار التاريخ لتوحيد الصف الفلسطيني وإنهاء القضية الفلسطينية بشكل عادل يضمن للشعب الفلسطيني حقوقه، والحفاظ على المقدسات الإسلامية فضلا عن التأكيد على أن القدس هي عاصمة الدولة الفلسطينية.
تابع نائب رئيس حزب المؤتمر، القضية الفلسطينية كانت تعاني من التهميش حتى عام 2011، لافتا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يقود حراكا لإعادة الزخم إقليميا ودوليا للقضية الفلسطينية، فضلا عن جهوده لإعادة إعمار غزة".
https://www.youtube.com/watch?v=VnSFRVLeuWc
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني محمد موسى رضا فرحات عبدالفتاح السيسي الحدث اليوم القضية الفلسطينية حزب المؤتمر رئيس حزب الإعلامي محمد موسى الرئيس عبدالفتاح السيسي الدولة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبد المسيح الشامي أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير ما تبقى من الفلسطينيين وإنهاء وجودهم في أرض فلسطين التاريخية وتهجيرهم إلى الدول المجاورة، مشددًا، على أن هذا الأمر مرفوض.
وأضاف الشامي، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك صمت دولى على مظالم الشعب الفلسطيني، فالحياة أصبحت أشبة بالجحيم داخل القطاع بلا غذاء بلا دواء بلا أي شئ وهذه قضية غير مسبوقة في تاريخ البشرية.
وتابع، أنه حتى في قوانين الحروب فمن المفترض أن تكون الصراعات تحكمها قوانين، وبخاصة الطرف المتحكم، الذي يجب عليه السماح بإرسال المساعدات الإنسانية، وافساح الفرصة لممراتها بالعمل.
وأوضح، أن الموقف المصري نبيل ومتقدم، إذ تبنت الدولة المصرية المواقف العربية وحاولت قدر المستطاع حماية ما تبقي من الحقوق الفلسطينية ولكن دولة الاحتلال خارج القانون لا تستجيب للدعوات فهي مصره على تصفية الفلسطينين.
ولفت، إلى أنّ قرار محكمة العدل الدولية بشأن التزامات الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل المساعدات بشكل إلزامي، يجب أن يكون نافذا ومفعلا وأن يتم الالتزام بها، وبخاصة المساعدات الإنسانية يجب أن تخرج خارج الصناعات فلا يجوز أن تكون هي أصل الصراع.