«فلاي دبي» تفتتح صالة درجة الأعمال الجديدة في المبنى 2 بمطار دبي
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
كشفت «فلاي دبي» عن صالة درجة الأعمال الجديدة في المبنى 2 بمطار دبي الدولي والتي تبلغ مساحتها 900 متر مربع، وتصل طاقتها الاستيعابية إلى أكثر من 200 مسافر.
وافتتح حمد عبيدالله الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «فلاي دبي»، الصالة الجديدة التي تستلهم جمال الكثبان الرملية الصحراوية، بحضور اللواء عبيد مهير بن سرور، نائب مدير الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي، واللواء طلال الشنقيطي مساعد المدير العام لقطاع المنافذ الجوية في الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، واللواء علي عتيق بن لاحج، مساعد القائد العام لشؤون المنافذ بالوكالة، وجمال الحاي، نائب الرئيس التنفيذي في مطارات دبي، وماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، وعدد من كبار المسؤولين والشركاء الإستراتيجيين.
وقال عبيد الله دبي، إن افتتاح الصالة الجديدة اليوم يتزامن مع احتفال «فلاي دبي» هذا العام بمرور 15 عاماً على انطلاق عملياتها، حيث تؤكد الصالة الجديدة التزام الناقلة بالتطور المستمر والاستثمار في تحسين تجربة العملاء سواء في الأجواء أو على الأرض.
وقال محمد حسن، نائب الرئيس الأول لخدمات المطار والشحن في «فلاي دبي»، إن الصالات تعتبر عنصراً أساسياً لتجربة السفر السلسة والمريحة التي تهدف الناقلة إلى تقديمها للعملاء، مشيراً إلى أن صالة فلاي دبي لدرجة الأعمال توفر مزيداً من الراحة للركاب الذين يبحثون عن تجربة سفر أكثر خصوصية.
وكانت «فلاي دبي» قد افتتحت في أكتوبر الماضي مكاتب إنجاز إجراءات السفر الجديدة لدرجة الأعمال في المبنى رقم 2 بمطار دبي الدولي والتي توفر خدمات خاصة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلاي دبي
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يعرض الموازنة الجديدة على النواب
بدأ أحمد كجوك عرض مشروع الموازنة الجديدة للعام المالى ٢٠٢٥/ ٢٠٢٦، على مجلس النواب في إطار رؤية متكاملة للمالية العامة للدولة.
أكد الوزير لـ «النواب» خلال عرض البيان المالى للموازنة الجديدة بمجلس النواب، أن موازنة «٢٠٢٥/ ٢٠٢٦» ستكون «موازنة النمو والاستقرار والشراكة مع مجتمع الأعمال»،: «ننطلق من الإصلاحات المنفذة والمدعومة بتحسن ملحوظ في الأداء المالي والاقتصادي خلال التسعة أشهر الماضية، وقد لمست في لقائي السابق بعد أول ١٠٠ يوم عمل بالوزارة الجديدة.. مساندتكم المشكورة لمسار الإصلاح المالي والاقتصادي».
أضاف كجوك: «أنتهز وجودي بينكم بمناسبة عرض مشروع الموازنة الجديدة.. لأؤكد الالتزام بالأولويات الأربعة للسياسات المالية، بما فيها زيادة الإنفاق على التنمية البشرية والحماية الاجتماعية وبرامج مساندة الفئات ذات الأولوية حيث نستهدف تحولًا إيجابيًا للاقتصاد المصري، ينعكس في تحسين مستوى معيشة المواطنين.. وخلق «شراكة ثقة» بين الضرائب ومجتمع الأعمال.. وتبني سياسة مالية متوازنة لدفع النمو والحفاظ على الاستقرار المالي.. وخفض معدلات وأعباء الدين».
أكد الوزير، أننا نستهدف توسيع القاعدة الضريبية بتحفيز الامتثال الطوعي بقدر كبير من المرونة والمساندة للممولين، لافتًا إلى أن مصلحة الضرائب بدأت تتغير لتصبح شريكًا يحفظ حقوق الممولين مثلما يصون حق الدولة.
قال لـ «النواب»: «لولا مساندتكم ما تحولت أفكارنا إلى واقع جديد.. يمهد لصياغة نظام ضريبي مبسط يدفع الاستثمار».