الجديد برس:
2025-05-01@20:02:57 GMT

هجوم يمني واسع يستهدف “تل أبيب”

تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT

هجوم يمني واسع يستهدف “تل أبيب”

الجديد برس|

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم، عن هجوم يمني واسع استهدف العمق الإسرائيلي، مشيرة إلى أن 3 صواريخ أُطلقت من اليمن باتجاه “إسرائيل”، مما أدى إلى تعليق عمليات الإقلاع والهبوط في مطار “بن غوريون” الدولي.

وأكدت “الجبهة الداخلية” الإسرائيلية دوي صفارات الإنذار في “تل أبيب” ومحيطها، وسط حالة من الهلع في المدن الواقعة في وسط الكيان المحتل.

وفي وقت سابق من صباح اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن تعرض مناطق في العمق لهجوم بطائرة مسيّرة أطلقتها القوات اليمنية، مما زاد من حالة القلق والتوتر لدى المستوطنين الإسرائيليين، خاصة في ظل تصاعد الهجمات اليمنية ضد الكيان.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

باكستان تحذر من “توغل عسكري هندي” وشيك 

 

الجديد برس|

 

أعلن وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أن باكستان تقوم بتعزيز قواتها تحسبا لـ”توغل عسكري هندي وشيك” على خلفية التصعيد الأخير بين البلدين عقب هجوم مسلحين في إقليم كشمير.

 

وقال آصف في حديث لوكالة “رويترز”، يوم الاثنين: “قمنا بتعزيز قواتنا لأن هذا شيء بات وشيكا الآن. وبالتالي في هذا الوضع يجب اتخاذ بعض القرارات الاستراتيجية، وبالتالي تم اتخاذ تلك القرارات”.

 

واتهم الوزير الهند بـ”تصعيد الخطاب”، مضيفا أن العسكريين الباكستانيين أبلغوا الحكومة بالهجوم الهندي المحتمل.

 

وبشأن إمكانية استخدام الأسلحة النووية، أكد آصف أن باكستان في حالة تأهب عالية، لكنها ستستخدم الأسلحة النووية فقط “في حال كان هناك خطر مباشر على وجودنا”.

 

 

بدوره قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ “غوري” و”شاهين” و”غزنوي” النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد “زينة تعرض في الشوارع”.

 

وقال الوزير الباكستاني في مؤتمر صحفي: “إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم”، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: “تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء”.

 

 

وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا.

 

وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة “لشكر طيبة”، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح.

 

وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية.

 

وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام.

مقالات مشابهة

  • هجوم بالمسّيرات.. الحوثي يستهدف فينسون وإسرائيل
  •  هجوم هندي وشيك.. وباكستان تدعو “ترامب” لمنع “حرب نووية”  
  • الرواية اليمنية لحادثة سقوط طائرة “F-18”
  • هجوم مسلح.. تفاصيل محاولة اقتحام سفارة تل أبيب فى لندن
  • لليوم الثالث: “العدل الدولية تعقد جلساتها لمساءلة الكيان الإسرائيلي بشأن التزاماته تجاه المنظمات الأممية في فلسطين
  • ميدفيديف : التصريحات حول هجوم روسي محتمل على أوروبا “تفتقد للمنطق”
  • العفو الدولية: الكيان الإسرائيلي يرتكب جريمة إبادة جماعية على الهواء مباشرة في قطاع غزة
  • غموض حول غياب حارس مرمى عن نهائي كرة اليد التونسية وسط شائعات “مخدرات”
  • العميد راشد: “إف 18” سقطت بنيران القوات اليمنية والرواية الأمريكية كاذبة
  • باكستان تحذر من “توغل عسكري هندي” وشيك