رقاقة وردية تذوب على اللسان.. الفياغرا تتخلى عن لونها وشكلها
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أعلنت "فياتريس"، الشركة الفرعية التابعة لـ"فايزر"، عن تطوير شكل جديد من عقار الفياغرا، سيحل مكان الحبة الزرقاء الشهيرة.
ظهر عقار الفياغرا لأول مرة في السوق في التسعينيات بعد اختراعه بواسطة شركة الأدوية الأمريكية "فايزر". وفي البداية، طُوّر في الثمانينيات كعلاج لأمراض القلب، إلا أنه لم يحقق النجاح في هذا المجال.
والآن، يتمثل الشكل الجديد (المعلن عنه) في "رقاقة" وردية مستطيلة تذوب على اللسان، ما يعني أنها لا تحتاج إلى تناولها مع الماء، وهو ما يجعل استخدامها أكثر سهولة وراحة للمرضى، إذ أشار الخبراء إلى أن بعض المرضى لا يتقبلون تناول الأقراص التقليدية بسبب حجمها أو الإحراج المرتبط بها.
وتعتقد ثورون غوفيند، الصيدلانية والخبيرة الصحية أن هذا التصميم الجديد يشكل "خطوة إيجابية إلى الأمام"، ما يسهل على المرضى استخدام الدواء بشكل أكبر.
وتقدمت شركة "فياتريس" بطلب للحصول على علامة تجارية للشكل الجديد من الفياغرا في المملكة المتحدة، وهو ما يشير إلى أن المنتج قد يكون متاحا في الأسواق خلال السنوات الخمس المقبلة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
شركة أبوقير للأسمدة تستكمل مشروع الطاقة الشمسية
وافق مجلس إدارة شركة أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية، على استكمال مشروع الطاقة الشمسية بالشركة.
وقالت الشركة في بيان للبورصة إن المجلس وافق على بدء السير في إجراءات طرح المرحلة الثانية لتوريد وتركيب محطات طاقة شمسية في عدة مواقع داخل الشركة بقدرة في حدود 2.5 إلى 3 ميجاوات.
ووافق المجلس على تكليف محمد فوزي محمد حسين للقيام بأعمال ومهام نائب العضو المنتدب لشؤون المصانع.
ويشار إلى أن أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية، حققت صافي ربح بلغ 1.28 مليار جنيه خلال الفترة من يوليو حتى نهاية سبتمبر 2024، مقابل 1.98 مليار جنيه ربح خلال الفترة المقارنة من العام المالي الماضي.
وتراجعت إيرادات الشركة خلال الربع الأول من العام المالي الجاري إلى 3.62 مليار جنيه، مقارنة بـ4.33 مليار جنيه خلال الربع المقارن من العام المالي الماضي.
وأرجعت الشركة تراجع صافي الربح إلى هبوط قيمة المبيعات نتيجة انخفاض الكميات المبيعة ومتوسطات أسعار التصدير بالعملة الأجنبية؛ بسبب انخفاض ضخ الغاز لمصانع الشركة وتخفيض الأحمال وكذلك زيادة مخزون الإنتاج التام من الأسمدة وهي كميات متعاقد على معظمها بأسعار أعلى من أسعار الشحن بشهر سبتمبر.
ومن بين الأسباب أيضاً زيادة تكلفة مستلزمات التشغيل نتيجة الزيادات السعرية وتغيرات سعر صرف الجنيه مقابل الدولار.