“بيس أوف يو” تُحدث ثورة في عالم المجوهرات المصممة حسب الطلب
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
انطلقت علامة “بيس أوف يو” بفكرة فريدة، حيث تقدّم مجوهرات مخصصة مصمّمة حسب الطلب لترجمة الذكريات والمناسبات الخاصة إلى قطعٍ ثمينة تدوم مدى الحياة. تعتمد العلامة على الذهب الصافي عيار 18 قيراطاً، وتزيّن مجوهراتها بأحجار الألماس، واللؤلؤ، والأحجار الكريمة وشبه الكريمة، لتقديم قطع تعكس عمق المشاعر وقيمة اللحظات الثمينة.
ومن جانبها قالت أمريين إقبال، المؤسس والرئيس التنفيذي لعلامة “بيس أوف يو”: إنّ كل قطعة تُعد عملاً يدوياً فريداً من نوعه يعكس شخصية العميل وقصته. وهذا ما يميّز “بيس أوف يو”، حيث يتم تصميم كل قطعة بالتعاون مع العميل لتحمل ذكرياته وتعبّر عن مشاعره بأسلوب مميز، ما يجعلها قابلة للتوارث عبر الأجيال.
وتشهد صناعة المجوهرات المخصصة نمواً متسارعاً، حيث يبحث الأفراد عن تصاميم فريدة تعكس ذوقهم الخاص. كما تتوقع “بيس أوف يو” زيادة الطلب على الألماس بأشكال غير تقليدية مثل القلوب والنجوم، في وقت تتصدّر فيه التصاميم الجريئة والمبهرة صيحات الموضة.
كما اختارت العلامة دولة الإمارات كقاعدة انطلاق مثالية، نظراً لموقعها الاستراتيجي الذي يسهل عمليات الشحن الدولي، إلى جانب كونها مركزاً عالمياً للتجارة والابتكار. كما يُعد التنوع الثقافي في الإمارات وعياً استثنائياً لدى العملاء وفرصة لاستقطاب مواهب عالمية المستوى.
وأوضحت أمريين إقبال، المؤسس والرئيس التنفيذي لعلامة “بيس أوف يو”: تضع “بيس أوف يو” نصب أعينها تحقيق نمو استثنائي في السنوات القادمة، من خلال توسيع قاعدة عملائها، وإطلاق تصاميم جديدة باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي التي تتيح تجربة القطع قبل اقتنائها، إضافة إلى تعزيز فريق العمل. الهدف الأهم، كما صرّحت العلامة، هو ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية أولى للمجوهرات المصممة حسب الطلب.
وفي هذا السياق، أشارت أمريين إقبال، المؤسس والرئيس التنفيذي لعلامة “بيس أوف يو” إلى أن إدارة الوقت هي مفتاح تحقيق التوازن. كأم لأربعة أطفال، وزوجة، وابنة، وسيدة أعمال، أجد نفسي أمام مسؤوليات كثيرة، لكن التخطيط الجيد وتفويض المهام يساعدني على تحقيق أهدافي. أبدأ يومي من الساعة الخامسة صباحاً لأستفيد من كل دقيقة، معتمدة على المثل القائل: التخطيط السليم يقيك الأداء الضعيف.”
ختاماً، تواصل “بيس أوف يو” إلهام عشاق المجوهرات بتصاميمها الفريدة، مجسّدة جوهر الذكريات في قطع خالدة تعكس ذوقاً رفيعاً وشغفاً بالإبداع.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ياسوريا عزك دام
في الامس خرج الشعب السوري بجميع طوائفه ليهتف للثورة، وبذلك اكتسبت الثورة السورية مشروعيتها الشعبية التي تجسدها جميع الفئات الاجتماعية والطوائف والشرائح المختلفة، كما أنها نالت مشروعيتها الوطنية التي تمثل جميع الأبعاد الجغرافية من الشرق والغرب والشمال والجنوب، فضلاً عن تمثيلها في معظم المحافظات.
انها ثورة شعبية ممتدة على مستوى كل شريحة اجتماعية في الشعب وكل متر في !الأرض.
لم تعد الثورة السورية بعد خروج الجماهير السورية مجرد ثورة شباب أو نخبة ثورية أو فصائل مسلحة؛ فهؤلاء لا يعتبرون سوى طلائع شعبية متقدمة في هذه الثورة. أما الثورة نفسها فهي ثورة شعب بكل شرائحه الاجتماعية ومن مختلف أرجاء البلاد.
هذه المشروعية الشعبية والوطنية تمثل سلاح الثورة السورية في تجاوز العقبات كافة، وتحقيق النصر على مراكز الثورة المضادة والمؤامرات الخارجية التي لا تزال تشكل تهديداً حقيقياً.
كان يفترض ان تتلى في ميادين الاحتشاد الثوري نص الوثيقة الثورية التي تحدد الأهداف العامة للثورة في الميدان العام وبحضور كل الطوائف والأديان بدلا من خطبة الجمعة لرئيس الحكومة التي ستظل مشروعيتها كخطبة جمعة أسبوعية لا تقوم فريضة صلاة الجمعة الا بها وهي تخص المسلمين وحدهم ..
نقلاً من صفحة الكاتب على صفحته بموقع التواصل “فيسبوك”