الإسماعيلية الأزهرية تعلن الفائزين بمسابقة المواهب الصغيرة لرياض الأطفال.
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أعلنت إدارة الإسماعيلية الأزهرية، اليوم الاثنين، نتيجة التصفيات النهائية لمسابقة المواهب الصغيرة الخاصة لرياض الأطفال والتي أقيمت على مستوى المعاهد الأزهرية بالمحافظة للأطفال دون السابعة من أعمارهم.
وقال فضيلة الشيخ ممدوح عبد الجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية، إنه في مسابقة المنشد الصغير فاز في المرحلة التمهيدي بالمركز الاول الطالب عمر السيد، من معهد الشيخ زايد النموذجي.
وفي المركز الثاني فازت الطالبة كارما أحمد، من معهد ال نوح النموذجي. وفي المستوى التمهيدي الثاني فاز
بالمركز الأول الطالب عبدالله أحمد عبدالله من معهد ال نوح التجريبي.وفاز بالمركز الثاني الطالبة همس إبراهيم، من معهد فتيات عمر بن عبدالعزيز النموذجي.
وتابع عبد الجواد في مسابقة الموهوب الصغير فاز في المستوى التمهيدي بالمركز الاول الطالبة لارا محمد، من المعهد التجريبي. وفازت بالمركز الثاني الطالبة حبيبة إسلام من معهد فتيات عمر بن عبدالعزيز النموذجي.
وفي المستوى التمهيدي الثاني فاز بالمركز الأول الطالب زين الدين محمد، من المعهد التجريبي. وفاز بالمركز الثاني الطالب عبدالله جمال عبدالله من معهد ال نوح النموذجي.
وجاءت نتيجة تصفيات مسابقة الفصيح الصغير بفوز الطالبة مريم محمد من معهد فتيات عمر بن عبدالعزيز
في المستوى التمهيدي الأول وبالمركز الثاني الطالب نور محمد من المعهد التجريبي.
وفي المستوى التمهيدي الثاني فاز بالمركز الأول عبدالله أحمد من المعهد التجريبي. وبالمركز الثاني الطالبة كندا أحمد ممدوح من معهد فتيات عمر بن عبدالعزيز النموذجي
اقيمت المسابقة تحت اشراف الدكتور أحمد بيومي الوكيل الشرعي لمنطقة الإسماعيلية الأزهرية و نجيب محمد، مدير إدارة الإسماعيلية، وضمت لجنة التحكيم أسامة السيد، موجه الإدارة، و محمد الحداد، موجه التربية الفنية، و مصطفى عباس، موجه القرآن الكريم، و محمد يونس، الموجه الفني للغة العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسماعيلية الأزهرية المعاهد الأزهرية رياض الأطفال بالمرکز الثانی الطالب
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران» تعلن عن استراتيجية المواهب الإماراتية
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت الاتحاد للطيران عن استراتيجيتها الوطنية الرائدة لتطوير المواهب الإماراتية، وهي رؤية طموحة طويلة المدى تهدف إلى تمكين الكوادر الإماراتية وتطوير الخبرات المحلية.
وتسعى هذه الاستراتيجية إلى تعزيز مكانة الاتحاد للطيران كوجهة العمل المثالية لاستقطاب الكفاءات الإماراتية، وتزويدها بالفرص اللازمة لتمكينها من المشاركة الفاعلة في دفع عجلة النمو الاقتصادي الوطني.
ومن خلال هذا النهج، تعزز الاتحاد للطيران دورها كرافد رئيسي لمكانة الإمارات المتميزة على الساحة العالمية.ومع التوسع السريع الذي يشهده قطاع الطيران في الدولة، تقود الاتحاد للطيران مسيرة بناء مستقبل المواهب الإماراتية، مؤكدةً دورها كمحفز للابتكار والتميز. تهدف الاستراتيجية الجديدة إلى زيادة كبيرة وفاعلة في توظيف الكفاءات الإماراتية عبر كافة الأقسام، مع توفير مسارات واضحة ومنظمة للتقدم المهني في مجالات الطيران والإدارة.
وشدد أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، على الدور الحيوي للمواهب الإماراتية في دفع عجلة النمو الطموحة التي تقودها الشركة، مؤكداً التزام الاتحاد ببناء قوى عاملة وطنية فاعلة ومستدامة. وقال: «يعد برنامج تطوير المواهب الوطنية أساساً محورياً لنجاح جهود الاتحاد للطيران المستقبلية، حيث نحرص على أن يكون المواطنون الإماراتيون في طليعة خطط توسعنا. بحلول عام 2030، نطمح إلى مضاعفة أسطولنا، وتوسيع شبكتنا لتشمل أكثر من 125 وجهة حول العالم، فضلاً عن زيادة عدد الركاب ثلاث مرات. لتحقيق هذه الطموحات، نحتاج إلى جيل من المواهب الإماراتية المبدعة، المجهزة بالمهارات والرؤية التي تضمن قيادة القطاع إلى آفاق جديدة تسهم في رفعة وطنهم وتطوره. وستعمل استراتيجية تطوير المواهب الوطنية في الاتحاد للطيران على زيادة نسبة الإماراتيين في القوى العاملة بأكثر من 50% خلال السنوات الخمس المقبلة، مما يرسخ دورهم المحوري في صناعة مستقبل الناقل الوطني للدولة».
من جانبها، سلطت الدكتورة نادية بستكي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والشؤون المؤسسية في الاتحاد للطيران، الضوء على الأثر العميق لهذه الاستراتيجية، قائلة: «في الاتحاد للطيران، نحن لا نقتصر على بناء مسارات مهنية، بل نؤسس إرثاً حقيقياً. هذه المبادرة تتجاوز كونها برنامجاً لتطوير المواهب، إنها التزام عميق بالاستثمار في طموحات الكفاءات الإماراتية، وتمكينها بالأدوات والفرص التي تتيح لها القيادة والابتكار، لتترك بصمة رائدة على الساحة العالمية. نحن ملتزمون بتمكين الجيل القادم من المواطنين الإماراتيين لتخطي حدود إمكانياتهم، ليصبحوا رواداً في مجالاتهم، ويسهموا في دفع عجلة التقدم وبلوغ طموحات وطنهم. نعلم أن تطوير الإمكانات البشرية في الدولة ليس فقط مفتاحاً لمستقبلنا، بل هو الأساس لتحقيق التوسع المستمر في اقتصادنا المتنوع والمتطور. ونحن نعتز بكوننا جزءاً من هذا التحول الكبير الذي يعزز قدرات أبناء وطننا».
وأضافت: «كل مواطن إماراتي في الاتحاد للطيران يمثل جزءاً من رؤية عظيمة - رؤية نابعة من حلم والد الأمة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي سعى بكل شغف لربط أبوظبي بالعالم وجلب العالم إلى أبوظبي. اليوم، تقف المواهب الإماراتية في الاتحاد للطيران على قمة هذه الرؤية، حيث تساهم بشكل فاعل في رسم ملامح مستقبل الشركة وفي تعزيز مكانة أبوظبي على الساحة العالمية».