عاجل. الرئاسة السورية تنشر بيانا منسوبا لبشار الأسد: لم أغادر الوطن وبقيت في دمشق حتى 8 ديسمبر
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
الرئاسة السورية تنشر بيانا منسوبا لبشار الأسد: لم أغادر الوطن وبقيت في دمشق حتى 8 ديسمبر
اعلانمزيد من التفاصيل فور ورودها.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثةبشار الأسداعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب بيومها الـ437: قتلى في غزة ولبنان وقصف على سوريا وكاتس يعلن عن جهوزية الجيش لضرب إيران يعرض الآن Next الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن مستقبل القواعد الروسية في سوريا حتى الآن يعرض الآن Next لمكافحة استغلال الأطفال عبر الإنترنت.. السويد تدرس فرض حدود عمرية على وسائل التواصل الاجتماعي! يعرض الآن Next البرلمان الألماني يصوت اليوم على منح الثقة لشولتس وحكومته: هل سيفشل؟ يعرض الآن Next أجسام طائرة مجهولة تثير الفزع في أمريكا وترامب يطالب بإسقاطها فورًا.. ماذا نعرف حتى الآن؟ اعلانالاكثر قراءة ما الذي يخبئه فروٌ على كتفي سيدة؟ كاميرا خفية تدخل مزارع تربية الثعالب في فنلندا فماذا وجدت؟ عزل رئيس كوريا الجنوبية.. احتجاجات حاشدة في سيول تطالب بسحب القرار مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز لصوص بالعشرات بينهم رجال ونساء وأطفال.. جرائم نهب وحرق للبيوت داخل مجمع سكني قرب دمشق سوريا ما بعد الأسد.. تصريحات أردوغان تثير البلبلة فهل تتحول البلاد إلى محمية تركية؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومسورياإسرائيلبشار الأسدهيئة تحرير الشام روسياعيد الميلادإيرانبنيامين نتنياهوبودابستغزةدونالد ترامبداعشالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024
المصدر: euronews
كلمات دلالية: سوريا إسرائيل بشار الأسد هيئة تحرير الشام روسيا عيد الميلاد سوريا إسرائيل بشار الأسد هيئة تحرير الشام روسيا عيد الميلاد بشار الأسد سوريا إسرائيل بشار الأسد هيئة تحرير الشام روسيا عيد الميلاد إيران بنيامين نتنياهو بودابست غزة دونالد ترامب داعش یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
انقرة تثير امتعاض المحاور الثلاثة في الشام: صراعات محتدمة سترسم سوريا الجديدة - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
اكد استاذ العلوم السياسية خليفة التميمي، اليوم الاثنين (16 كانون الأول 2024)، بان انقرة اثارت ما اسماها المحاور الثلاثة في سوريا.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "المشهد السوري معقد للغاية وفسحة الاستقرار النسبي الحالي لا تعني ان دمشق تجاوز ازماتها وانه الفترة القادمة ستكون خالية من الصراعات لكن المرحلة القادمة هي الأخطر في رسم صورة سوريا الجديدة بعد سقوط نظام الأسد".
وأضاف ان "انقرة اثارت في سعيها لبسط نفوذها بطرق مختلفة في سوريا امتعاض 3 محاور مهمة وهي أمريكا والخليج العربي وروسيا من خلال دعم تحرك جماعات مسلحة مؤيدة لها لقتال قسد التي تدعمها أمريكا ثم ان تركيا تجاهلت الخطوط الحمراء التي وضعتها عواصم خليجية في المشهد السوري بالاضافة انها خالفت اتفاقيات غير معلن مع موسكو حيال دمشق".
وأشار الى انه "حتى العراق والأردن وباقي الدول العربية بدات ممتعضة جدا من الدور التركي ومحاولة انقرة فرض سطوتها في دمشق وهذا ما يفسر التحرك الأخير في بعض العواصم لانها تدرك بان سوريا جزء من الجغرافية العربية ومحاولة تركيا التمدد ستخلق مشاكل معقدة".
وتابع ان "الامتعاض سيولد ردات فعل وصراعات في دمشق من كل الأطراف التي تريد الحفاظ على مصالحها في ظل أجواء ضبابية يمكن ان تخرج في اي لحظة عن نطاق السيطرة اذا ما عرف بان هناك عشرات التنظيمات المسلحة تتقاطع بالأفكار والأيديولوجية الفكرية والقومية مع لائحة طويلة من المتهمين بالإرهاب".
هذا وعلق الباحث في الشأن السياسي ياسين عزيز في وقت سابق، الجمعة (13 كانون الأول 2024)، على احتمالية دعم إيران لحزب العمال الكردستاني نكاية بتركيا، لتورطها بأحداث سوريا.
وقال عزيز في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "بعد خطاب المرشد الإيراني حول الأوضاع في سوريا واتهام تركيا ضمنا دون ذكر اسمها صراحة بدعم ما حصل من عملية اطاحة بنظام بشار الأسد فانه من المنتظر ان يكون هناك صراع غير مباشر وبالوكالة بين إيران وتركيا".
وأضاف أن "هذا الصراع قد يكون على الأراضي العراقية او سوريا، وقيام إيران بزيادة الدعم لحزب العمال الكردستاني المعارض للحكومة التركية، سواء كان مباشرة عبر تماس أراضيها المباشر مع المناطق التي ينتشر فيها عناصر حزب العمال الكردستاني داخل الحدود العراقية في إقليم كردستان، او بصورة غير مباشرة عبر الجماعات او الفصائل المقربة من إيران والذين يقومون بدعم الحزب المذكور منذ فترة ليست بالقصيرة".