سقوط شخص من الطابق الثاني بفيلا في التجمع.. والأمن يفحص الواقعة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
فارق شخص الحياة إثر سقوطه من الطابق الثاني، بإحدى الفيلات بكمبوند جاردن زيزينيا، بمدينة التجمع الأول، اليوم الإثنين، وتم إخطار اللواء طارق راشد مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة.
تلقت أجهزة الأمن بالقاهرة إخطارًا يفيد بورود إشارة من إدارة شرطة النجدة، بوقوع حادث سقوط من علو بكمبوند جاردن زيزينيا، بشارع التسعين الشمالي، بالتجمع الأول.
على الفور انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ، وبالفحص والمعاينة تبين سقوط شخص من الطابق الثاني بالفيلا محل البلاغ، مما أسفر عن مصرعه متأثرًا بجراحه.
وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة، ويستمع رجال المباحث إلى أقوال شهود العيان للوقوف على ملابسات الواقعة كاملة وبيان وجود شبهة جنائية حول الوفاة من عدمه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية
اقرأ أيضاًضبط كمية من الجبن الفاسد في حملة تموينية مكبرة ببورسعيد
تأييد الإعدام.. رفض استئناف المتهم بقتل جواهرجي بولاق أبو العلا
ضبط 5 أطنان أغذية و15 ألف عبوة مشروبات صناعية وعصائر مجهولة المصدر بسوهاج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التجمع الأول سقوط من علو مديرية امن القاهرة مصر شخص وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من جورج وسوف بعد سقوط نظام الأسد
بعد أيام من الإطاحة بنظام بشار الأسد وفراره إلى الخارج، خرج الفنان السوري جورج وسوف عن صمته ليعلق على الأحداث الأخيرة التي تشهدها بلاده.
في منشور عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، قال وسوف: "أتمنى لسوريا وطني مستقبلا مشرقا جامعا تسوده المحبة والاستقرار والازدهار، مستقبلا يليق بشعبها الغالي".
ويعد هذا التصريح الأول للفنان المعروف بـ"سلطان الطرب" منذ انهيار نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول، مما أدى إلى هروب الأسد إلى روسيا.
أتمنى لسوريا وطني مستقبلاً مشرقاً جامعاً تسوده المحبة والإستقرار والإزدهار، مستقبلاً يليق بشعبها الغالي.
— Georges Wassouf (@wassouf) December 14, 2024
لم يخفِ جورج وسوف دعمه للرئيس السوري بشار الأسد خلال الأزمة السورية. وقد عبّر عن موقفه هذا بشكل علني في العديد من المناسبات الإعلامية والتصريحات. يرى وسوف أن بشار الأسد يمثل الاستقرار في سوريا ويدعمه في مواجهة التحديات التي تواجهها البلاد، كما وصفه في مقابلة عام 2014 بأنه "طيب ويكره الدم". كما زار الأسد لتهنئته بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية، وصرح حينها: "بشار الأسد رئيسي وتاج راسي".
موقف وسوف أثار انقساما كبيرا بين معجبيه. فمن جهة، عبّر كثير من السوريين والعرب المؤيدين للأسد عن تقديرهم لموقفه واعتبروه صوتًا فنيًا يساند وطنه. من جهة أخرى، وجه له معارضو النظام السابق انتقادات حادة، معتبرين أن تأييده للأسد يعكس تجاهلا لمعاناة الشعب السوري نتيجة القمع والصراع المستمر.
إعلان