أقامت سيدة دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ضد طليقها ، طالبت فيها بنفقة ألعاب وترفيه لطفلها بمبلغ 4 ألاف جنيه شهرياً، وذلك بعد تطليقها غيابياً منذ 3 سنوات، لتؤكد:" ذهب وتزوج وأنجب وعاش حياته وترك طفله دون أن يسأل عليه، رفض سداد النفقات وجعلني ألف المحاكم كعب داير للحصول على حقوقي، رغم أن زوجي ميسور الحال ولديه أكثر من محل جزارة بالقاهرة، ودخله الشهري كبير جداً وفقاً لتحريات الدخل ".

  وتابعت الزوجة بدعواها:" لاحقته بدعاوي من أجر مسكن بعد إستيلائه على منزل الحضانة، كما أقامت ضده 3 دعاوي حبس بمتجمد النفقات عن 10 شهور، ودعوي مصروفات علاج ونفقة ألعاب وفرش وغطاء، في ظل امتناعه عن رعاية طفله رغم يسار حالته المادية، ورفضه حتي السؤال عنه طوال شهور".   وأشارت:" امتنع عن سداد أجر المسكن الذي نقيم فيه حالياً ليضطر شقيقي إلي السداد، وبعد علمه باقامتي الدعاوي القضائية انهال علي بالضرب، وهددني ورفض رد حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج رغم يسار حالته المادية، مما دفعني للجوء لمحكمة الأسرة بعد رفض زوجي السداد رغم قدرته على الأداء،  وأن طفلي يحتاج إلى مصروفات للترفيه مثل أصدقائه وأقاربه وأخوته من والده، وكما تعود أثناء عيشه برفقة الأب".   يذكر  أن نفقة الألعاب والترفيه من مقتضيات إعداد الطفل للحياة فى باكورة حياته بأن يلعب بحسب ما استقر عليه العرف والعادات والتقاليد، وأن يمد الطفل من قبل والده بنفقة ألعاب بحسب وسطه الاجتماعى ودون الإفراط الذى يصل إلى درجة المفاسد.    

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: نفقة المتعة أخبار الحوادث أخبار عاجلة

إقرأ أيضاً:

الملكة رانيا تلتقي سيدة إيطاليا الأولى في روما.. وهذه التفاصيل

متابعة بتجــرد: شاركت الملكة رانيا العبدالله صوراً لها برفقة سيّدة إيطاليا الأولى، لورا ماتاريلا، في معرض “الأردن: فجر المسيحيّة”، المُقام في العاصمة الإيطاليّة روما.

ونشرت الملكة رانيا الصور عبر حسابها الرسمي في “إنستغرام”، مرفقة بتعليق جاء فيه: “أينما وطأت قدماً في الأردن تجد صدى معالم حضارات قديمة كانت بلادنا موطناً لها. الأردن تجربة لا تُفوّت، ولديه شيء يُناسب كلّ سائح. اليوم مع سيدة إيطاليا الأولى في معرض “الأردن: فجر المسيحيّة” المُقام في العاصمة الإيطاليّة روما”.

وكانت الملكة رانيا شاركت في القمّة الدولية لحقوق الأطفال التي استضافها الكرسي الرسولي في الفاتيكان، حيث طالبت بضرورة التطبيق العالمي وغير المشروط لحقوق الأطفال، متسائلة: “كيف سمحنا لإنسانيتنا الوصول إلى واقع يتقبّل معاناة بعض الأطفال، على أساس أسمائهم أو عقائدهم أو أمكنة ولاداتهم؟ حيث يتحدّد مصير كلّ طفل وفقاً لفاصل زائف بين أطفالنا وأطفالهم؟”.

وقالت إنّ هذا السؤال يؤرق ملايين الأطفال، ممّن قُلبت حياتهم رأساً على عقب بسبب الحرب. وهو سؤال ما من إجابات سهلة عليه.

وأضافت أنّ “اتفاقية حقوق الطفل هي المعاهدة التي حظيت بأكبر عدد من التصديقات في التاريخ. فمن الناحية النظرية، الإجماع واضح: كلّ حقّ لكلّ طفل. ومع ذلك، يتمّ استثناء الكثير من الأطفال حول العالم من ذلك الالتزام – خاصّة في مناطق النزاعات. والأسوأ أنّ الناس أصبحوا غير مبالين بآلامهم”.

View this post on Instagram

A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)

View this post on Instagram

A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)

main 2025-02-05Bitajarod

مقالات مشابهة

  • زوج ملاحق بمتجمد فرش وغطاء بـ60 ألف جنيه بعد 14 عام من زواجه.. تعرف على التفاصيل
  • عاجل.. وزارة العمل تعلن عن وظائف بدولة عربية بمرتبات تصل لـ 72 ألف جنيه شهريا
  • سيدة تطالب مطلقها بنفقة متعة 2.6 مليون جنيه لتطليقها غيابيا بعد 8 سنوات زواج
  • أحدهما طليقها.. المؤبد لاثنين اعتديا على سيدة داخل منزلها بالإسكندرية
  • قصة السيد الليلي| وفاة رجل مسن في حادث مأساوي.. وابنته تطالب المسئولين بتحقيق العدالة
  • «ميتعرضش ليا».. زوجة تطالب بحضانة نجلها من طليقها
  • المتر بـ 18 ألف جنيه.. كراسة شروط شقق الإسكان الجديد بنظام التمويل العقاري
  • الملكة رانيا تلتقي سيدة إيطاليا الأولى في روما.. وهذه التفاصيل
  • Battlefield 6 .. ماذا تعرف عن أشهر لعبة على الإنترنت؟
  • 54 ألف جنيه شهريا.. وظائف بالإمارات والسعودية.. 5 أيام فقط للتقديم