بوميل: “لم أترك المولودية تعاني والشناوة متعصبون في حب فريقهم”
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
ودّع المدرب الفرنسي أمير بوميل، أنصار مولودية الجزائر، بتصريحات مثيرة، أكد من خلالها بأن تجربته مع الفريق كانت “مجنونة” ولا تنسى للأبد.
وفي فيديو، نشرته إدارة المولودية عبر موقعها الالكتروني، وجه بوميل، الشكر للجميع، مبرزا بأن تجربته طيلة الـ 20 شهرا كانت مثيرة.
وأضاف: ” عشت مع الفريق 3 مواسم.. في أولها حققنا الهدف وهو التواجد، رفقة ثلاثي المقدمة.
كما أكد بوميل، بأنه لم يترك المولودية وهي تعاني. بل يرحل وهو يترك ارثا وراءه، مضيفا: “تحيا المولودية، تحيا الجزائر، أتمنى لكم الاحسن”.
وفي المقابل، أبرز الفرنسي، بأنه سيبقى يحب العميد إلى الأبد، وأنه عمل من أعمال قلبه، حتى حينما ارتكب بعض الأخطاء.
كما وجه شكرا خاصا لأنصار الفريق، مؤكدا بأنه عاش معهم مغامرة مجنونة. وختم بخصوص الشناوة: “أنصار المولودية متعصبون في حبهم للفريق”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خبراء: التضخّم العالمي سيبقى مرتفعاً حتى عام 2028
الجديد برس|
توقّع خبراء اقتصاديون أن يستمر التضخّم العالمي في الارتفاع حتى عام 2028 على الأقل، وفقاً لدراسة جديدة نشرها معهد “إيفو” الألماني ومعهد السياسة الاقتصادية السويسري، وأفادت بها وكالة “بلومبرغ”.
وأظهرت الدراسة، التي شملت نحو ١٤٠٠ خبير من ١٢٥ دولة، أن معدلات التضخّم ستظل أعلى من أهداف العديد من البنوك المركزية، مما يعزز المخاوف بشأن ضغوط الأسعار المستمرة. ففي ألمانيا، يُتوقع أن يبلغ التضخم ٣.٥٪ خلال السنوات الثلاث المقبلة، مقارنة بـ ٣.٩٪ المتوقع لعام ٢٠٢٥.
وقال نيكلاس بوترافكي، مدير مركز إيفو للمالية العامة والاقتصاد السياسي: “توقّعات التضخّم لا تزال مرتفعة، وهو ما يقلل من احتمالية إجراء تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة”.
وفي أميركا الشمالية، ارتفعت توقعات التضخم، حيث يُتوقع أن يصل المعدل إلى ٢.٦٪ في عام ٢٠٢٥، و٢.٨٪ في ٢٠٢٦، و٢.٩٪ بحلول عام ٢٠٢٨، وفقاً لنتائج الاستطلاع.
أما في أوروبا، فمن المتوقع أن يكون معدل التضخم أقل نسبيًا، حيث تشير التوقعات إلى معدلات ٢٪ في أوروبا الغربية بحلول ٢٠٢٨، و٢.٧٪ في جنوب أوروبا، و٢.٥٪ في شمال أوروبا.
وتأتي هذه التوقعات في ظل مخاوف الأسواق من استمرار الضغوط التضخمية على الاقتصادات العالمية، مما يثير تساؤلات حول السياسات النقدية المستقبلية وإمكانية تحقيق استقرار الأسعار على المدى الطويل.