الخلاف حول الحكومة الموازية أو (هرطقة نزع شرعية حكومة بورتسودان)
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
الخلاف حول الحكومة الموازية أو (هرطقة نزع شرعية حكومة بورتسودان) كالآتي:
1- حمدوك وجماعته يريدونها في كمبالا أو أبو ظبي، أو حتى ان شاء في هرجيسا – أرض الصومال حيث الحكومة نفسها ينقصها الاعتراف. باختصار دايرينها حكومة في البارد تتفذ (حيازة سياسية) عشان يلقوا مساحة مسجلة لاحقا باجراءات التقنين وفرق التحسين، بدون ما يتوسخوا مع المليشيا في مناطق انتشارها ونشاطها الإجرامي، وممكن يدينوها عادي.
2- المليشيا ومن معها من الساسيين والحركات الذين تم توريطهم بالكامل يعرفون هذا المكر ولذلك يرغبون في حكومة في مناطق الدماء والمجازر، لتتم المقايضة مع المليشيا أصلا وقحت تبعا، ويتخلصوا منها أيضا بعد فترة عادي.
ولذلك (طرشقت) ورشة كمبالا قبل أن يصرفوا حوافزها، وفشل الكفيل في فصل تقدم من المليشيا أو بالأصح فصل الاسهال من البول وملص ثوبه ويرغب ارتداء آخر بالتفاوض المباشر مع السودان.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الهادي إدريس يكشف عن تلقي أموال من الإمارات وإثيوبيا لدعم الحكومة الموازية
متابعات تاق برس ـ في تصريحات جديدة لقناة (الجزيرة مباشر) أكد رئيس الجبهة الثورية وعضو مجلس السيادة الطاهر إدريس، أن الأموال التي تبرعت بها كل من الإمارات وإثيوبيا ستذهب للحكومة الجديدة التي سيتم تشكيلها وليس إلى الحكومة الحالية في بورتسودان.
وأشار إدريس إلى أن الحكومة المقبلة ستشكل داخل السودان، لافتاً إلى أن هناك دولاً ستعترف بها تحت مسمى حكومة السلام.
كما أكد إدريس على أن توقيع ميثاق حكومة السلام سيكون غداً بالعاصمة الكينية نيروبي بمشاركة عدد من الدول.
في السياق نفسه كشف إدريس عن ترتيبات جارية لإنشاء جيش مهني يضم الحركات وقوات الدعم السريع وما تبقى من الجيش القديم، كما لوح بشراء طائرات حربية، مؤكدا أن الهدف من هذا كله حماية المواطنين في البلاد.
أموالإدريسالحكومة