«سي دي سي»: نتتبع سلالة بي أيه 2.86 الجديدة لفيروس كورونا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تتبع السلطات الأمريكية، سلالة جديدة لفيروس كورونا، وقالت «مراكز السيطرة على الامراض والوقاية منها»، المعروفة اختصارا باسم «سي دي سي»، في تغريدة عبر موقع إكس «تويتر سابقا»، إن السلالة الجديدة «بي أيه 2.86» ظهرت في الولايات المتحدة والدنمارك وإسرائيل، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
رصد 4 حالات فقط من «بي أيه 2.86»
وكانت شبكة «سي بي إس نيوز» الإخبارية الأمريكية«منظمة الصحة العالمية»، أشارت في وقت سابق، إلى رصد 4 حالات فقط من «بي أيه 2.86» في جميع أنحاء العالم، فيما اشارت «منظمة الصحة العالمية»، إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لفهم التهديد الذي قد تشكله «BA 2.86».
وكان «إيريس» أو «إي جي 5» المتحور الجديد من «كورونا»، ظهر في الولايات المتحدة،فيما ارتفعت أعداد الحالات التي احتاجت للعلاج في المستشفيات بسبب كورون بأكثر من 40% عن المستويات المنخفضة التي سجلتها في يونيو الماضي، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سي دي سي متحور كورونا كوفيد 19
إقرأ أيضاً:
بعد انسحابه سابقا.. ترامب يدرس الانضمام إلى منظمة الصحة العالمية من جديد
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، إنه قد يدرس الانضمام إلى منظمة الصحة العالمية مرة أخرى، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية.
تفاصيل حديث ترامب عن الصحة العالميةوأضاف ترامب، خلال كلمته أمام أنصاره في لاس فيجاس، مساء السبت: العصر الذهبي للولايات المتحدة بدأ، ولدينا احتياطات كبيرة من النفط وإدارة بايدن رفضت استغلالها.
وأشار إلى أنه سيعمل مع الكونجرس على خفض الضرائب على الأمريكيين، خاصة أن الكثير منهم تضرروا من التضخم والسياسات الاقتصادية لإدارة بايدن.
الانسحاب من منظمة الصحة العالميةوفى وقت سابق، وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، وهو القرار الذي من شأنه أن يقطع أحد أكبر مصادر التمويل عن المنظمة الأممية.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي، بعد تنصيبه رئيسًا، إن الولايات المتحدة ستنسحب من منظمة الصحة العالمية، معتبرًا أن الوكالة الأممية تعاملت بشكل سيئ مع جائحة فيروس كورونا، وأزمات صحية دولية أخرى.
وزعم ترامب أن المنظمة فشلت في التصرف بشكل مستقل، بعيدًا عن التأثير السياسي للدول الأعضاء، مضيفًا أنها طالبت بمدفوعات باهظة بشكل غير عادل من الولايات المتحدة، التي لا تتناسب مع المبالغ التي قدمتها دول أخرى أكبر، مثل الصين.