بسبب الوضع الأمني والإرهاب..أمريكا تدعو رعاياها إلى مغادرة سوريا
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
طالبت الخارجية الأمريكية مواطنيها، اليوم الإثنين، بمغادرة سوريا، لأن الوضع الأمني في البلاد لا يزال متقلباً وغير قابل للتنبؤ.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: "لا يزال الوضع الأمني في سوريا متقلباً وغير قابل للتنبؤ، مع وجود صراع مسلح وإرهاب في جميع أنحاء البلاد. على الأمريكيين مغادرة سوريا إذا أمكن.وعلى غير القادرين على المغادرة إعداد خطط طوارئ والاستعداد للاحتماء في أماكنهم لفترات طويلة". حسب ما أورد موقع "سيريا نيوز" السوري اليوم.
????????سوريا
????الخارجية الأمريكية:
يجب على المواطنين الأمريكيين مغادرة سوريا فوراً
الوضع الأمني في سوريا لا يزال متقلبا وغير قابل للتنبؤ pic.twitter.com/Cgkj7IwHUE
وأضاف البيان أن "على الأمريكيين في سوريا الذين يحتاجون إلى مساعدة طارئة للمغادرة الاتصال بالسفارة الأمريكية في البلد الذي يخططون لدخوله".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأمريكيين في سوريا سقوط الأسد الحرب في سوريا الوضع الأمنی
إقرأ أيضاً:
6 دول أوروبية تدعو لتعليق العقوبات عن سوريا وهيئة تحرير الشام.. بشروط
افادت وكالة رويترز، نقلا عن وثيقة اتحادية، بأن 6 دول بالاتحاد الأوروبي دعت لتعليق مؤقت للعقوبات المفروضة على سوريا في مجالات كالنقل والطاقة والبنوك، وذلك على إثر تغير الأمور في سوريا واستلام نظام المعارضة الحكم في البلاد ورحيل النظام السابق لبشار الأسد.
ودعت ألمانيا وفرنسا وهولندا وإسبانيا وفنلندا والدنمارك للشروع في تعديل نظام العقوبات على سوريا بما يتوائم مع المرحلة الجديدة للحكم في البلاد.
واعتبرت الدول الأوروبية الـ6 أن دعوتها في تخفيف الأمور فيما يتعلق بسوريا يرتبط به التشديد على تلبية معايير حقوق الإنسان والأقليات كشرط لرفع مزيد من العقوبات عن سوريا.
وبحسب ما تم تسريبه فإن الوثيقة وقعت عليها ٦ دول أوروبية الآنفة الذكر، وتدعو إلى رفع العقوبات عن سوريا لتسهيل الرحلات الجوية المدنية.
كما طالبت الوثيقة التي وقعت عليها ٦ دول أوروبية بإزالة الحظر على تصدير تكنولوجيا النفط والغاز لسوريا وإعادة فتح القنوات المالية بين الاتحاد الأوروبي وسوريا مع ضرورة الإبقاء على العقوبات المفروضة على أعضاء نظام الأسد وداعميه بينما من المهم رفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام ومناقشة ذلك في الأمم المتحدة وبالتنسيق مع الشركاء.
وأكدت الـ٦ دول الأوروبية في الوثيقة المشتركة أن رفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام يعتمد على تقييمها لزعيمها وللتطورات المحلية.