صبا مبارك تدافع عن سمعة شقيقتها وترفض حقيقة خيانتها في وتر حساس
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
انقلبت أحداث مسلسل وتر حساس بعد معرفة سلمى باعترافات عبد الرحمن التي تدينه في الأساس وتضعه في موقف لا يحسد عليه.
ويحاول جمال إقناع عبد الرحمن أن ما يفعله يدينه في الأساس ولكنه يصر على رأيه لإيمانه بضرورة قول الحقيقة.
داليا تطلب الطلاق من ياسينوخلال مسلسل وتر حساس الحلقة 36 يصر ياسين على اتهام ليلى في شرفها أمام داليا التي تشعر بالحزن الشديد من هذا الأمر وتواجهه بصفاته السيئة وتخبره أنها لم تعد قادرة على تحمله وتطلب منه الطلاق.
وتحاول سلمى إثنائها عن رأيها ولكن داليا تصر، ويذهب ياسين إلى كاميليا ويطلب منها إخباره بالحقيقة وهل بالفعل مازن مظلوم أم لا، بينما يظهر عادل ومختار وكلاهما يتحدثان عن أن خطتهما الجديدة ستستهدف كاميليا كخطوة ثانية لأخذ حق فرح بعد ما فعلوه مع مازن.
وتذهب كاميليا إلى رغدة وتهددها أنها إن كررت ما فعلته من فضح علاقة مازن وفرح فإنها ستنتقم منها، بينما تنهار والدة سلمى بعد معرفة حقيقة اعترافات عبد الرحمن وتهاجم سلمى.
شهدت نهاية مسلسل وتر حساس الحلقة 36 الحكم على مازن بعام واحد مع إيقاف التنفيذ باعتبار ما حدث قضية شرف لأنه ضبط زوجته ليلى في وضع مخل مع زميلها عبد الرحمن ولكن يبدو على وجه مازن علامات الدهشة بينما تشعر كاميليا بالانتصار وتشعر سلمة بالصدمة والغضب.
أبطال مسلسل وتر حساس.. تعرف عليهم
مسلسل وتر حساس من بطولة صبا مبارك وهيدي كرم ومحمد علاء وإنجي المقدم وأحمد جميل سعيد ومحمد العمروسي وتميم عبده ومحمد علي رزق، والمسلسل من تأليف أمين جمال وإخراج وائل فرج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وتر حساس مسلسل وتر حساس كاميليا رغدة مسلسل وتر حساس عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
وديع منصور: كيف يمكننا الوثوق بمن يدّعون الدفاع عن الشعب بينما يزدادون ثراءً؟
شمسان بوست / خاص:
انتقد الإعلامي وديع منصور ظاهرة استغلال الشعارات الحقوقية لخدمة المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن من غير المنطقي الوثوق بأشخاص يدّعون الدفاع عن حقوق الشعوب بينما يتصاعد فقر المواطنين وتتراكم الثروات في أيديهم.
وقال منصور في منشور له، إن الواقع يكشف تناقضًا صارخًا بين ما يرفعه بعض القادة من شعارات إنسانية وعدالة اجتماعية، وبين ممارساتهم الفعلية التي تسهم في تعميق معاناة الناس وتدهور أوضاعهم المعيشية، لافتًا إلى أن من يتقدمون الصفوف باسم المظلومين، تحولوا إلى أطراف تستثمر في هذا الظلم.
وأوضح أن هذا التناقض الفاضح بين القول والفعل لا يُفقد هؤلاء مصداقيتهم فحسب، بل يُضعف كذلك من ثقة الناس بأي مشروع سياسي أو اجتماعي يُطرح في الساحة، خاصة في ظل تزايد الأزمات وتراجع الخدمات.
ودعا منصور إلى وقفة صادقة مع الذات، وإلى مراجعة شاملة للواقع بعيدًا عن الزيف الإعلامي ومحاولات التجميل التي لم تعد تقنع أحدًا، معتبرًا أن مواجهة الحقائق بشفافية ونزاهة هو الطريق الوحيد لاستعادة ثقة المواطنين.
وختم بالقول إن الشعوب اليوم أصبحت أكثر وعيًا ونضجًا، ولم تعد تنخدع بالمظاهر أو العبارات المنمقة، بل باتت تميز بين من يعمل لأجلها ومن يسعى لتحقيق مكاسب شخصية خلف لافتات خادعة.