فاطمة بنت مبارك تهنئ حرم ملك البحرين باليوم الوطني الـ 53 للمملكة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
بعثت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رسالة تهنئة إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، حرم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين الشقيقة، وذلك بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 53 للمملكة.
وقالت سموها في الرسالة: «يطيب لي أن أبعث إلى سموكم ولصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة «حفظه الله ورعاه» ومواطني مملكة البحرين، أصدق التهاني وأطيب التبريكات بمناسبة اليوم الوطني الثالث والخمسين لمملكة البحرين الشقيقة، هذه المناسبة الوطنية الغالية التي تجسد معاني الفخر والاعتزاز بمسيرة التقدم والازدهار التي حققتها البحرين تحت قيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه».
وأضافت: «إننا في دولة الإمارات العربية المتحدة نعتز بروابط الأخوة والمحبة التي تجمعنا بشعب البحرين الشقيق، ونستذكر بكل تقدير الجهود المخلصة لسموكم في دعم المرأة البحرينية، والتي شكلت نموذجاً يحتذى به في التمكين والريادة، مما انعكس إيجاباً على تطور المجتمع البحريني. داعية الله تعالى أن يديم على مملكة البحرين أمنها واستقرارها، وأن يوفق قيادتها الحكيمة لمواصلة مسيرة الإنجازات، وأن ينعم على سموكم بموفور الصحة والسعادة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البحرين فاطمة بنت مبارك الإمارات مملکة البحرین آل خلیفة
إقرأ أيضاً:
تبادلا الهدايا التذكارية.. جلالة السلطان يقيم مأدبة عشاء رسمية تكريمًَا لملك البحرين (صور)
مسقط- العُمانية
أقام حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظّم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- مأدبة عشاءٍ رسميّةً بضيافة قصر العلم العامر؛ تكريمًا لأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين بمناسبة زيارة "دولةٍ" يقوم بها جلالتُه إلى سلطنة عُمان.
حضر مأدبةَ العشاء عددٌ من أصحاب السُّمو والمعالي وكبار قادة قوات السُّلطان المسلحة وشرطة عُمان السُّلطانية، وعددٌ من أصحاب السّعادة سفراء الدول الشّقيقة والصّديقة، وأعضاء مجلس عُمان، وأصحاب السّعادة الوكلاء، والسّفراء بوزارة الخارجية والرؤساء التنفيذيين.
وقُبيل مأدبة العَشاء تبادل عاهلُ البلاد المُفدّى- أيّدهُ اللهُ- وأخوهُ جلالةُ الملك، الهدايا التذكاريّةَ، تعبيرًا من لدن جلالتِهما عمّا يجمع البلدين والشعبين من أواصر أُخوّة ووشائج قُربى.