صحيفة العرب القطرية: الأهلي يبدأ المفاوضات مع بغداد بونجاح
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد حسن عن صفقة النادى الأهلى الجديدة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أحمد حسن: "صحيفة العرب القطرية: الأهلي يبدأ المفاوضات مع بغداد بونجاح".
وكان قد كشف الإعلامي أحمد شوبير عن صفقات الأهلي الجديدة عبر تصريحاته ببرنامجه الإذاعي مع شوبير.
وقال شوبير :"هقول لك بس شوية معلومات مهمة جدا ومؤكدة من داخل النادي الأهلي، فيه لاعب مهم جدًا من اللي خرجوا من الأهلي وليس على سبيل الإعارة كان بيع، يرغب في اللعب مع الأهلي في كأس العالم للأندية.
.
وأوضح :هو لاعب مهم ومؤثر وكثيرا ما حسم مباريات كثيرة للأهلي ومحبب جدا للنادي الأهلي، هتيجي ازاي الصفقة بقه في الأهلي بيشفوها حاليا.
وأضاف :من المؤكد فيه من 3 إلى 4 صفقات بيجري الآن تجهيزها بتتسوى على نار هادئة من ضمن المراكز دي وهذا أمر مؤكد بنسبة مائة في المائة رأس الحربة وأرس حربة ثقيل قوي'.
وأختتم :"فيه أصوات بتنادي بعودة محمد شريف أنا شخصيا بحبه وأتمنى يكون موجود وفيه ناس بتنادي بأسماء ثانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوبير احمد حسن مهاجم الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو: المنحة القطرية استُخدمت لتمويل الوقود ورواتب الموظفين
أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه لا يوجد أي مستند استخباراتي يفيد بأن أموال المنحة القطرية لغزة تم تحويلها إلى ما سماه "الإرهاب".
وأوضح المكتب، في بيان، أن الأجهزة الأمنية أكدت بشكل متواصل أن أموال المنحة القطرية تم تحويلها مباشرة لتمويل الوقود ولعائلات محتاجة ولرواتب الموظفين.
وأضاف المكتب أنه تم إبلاغ رئيس الحكومة أنه ومنذ مارس/آذار 2020 تقوم حركة حماس بتحويل 4 ملايين دولار من ميزانيتها المدنية التي تم تمويلها من مصادر أخرى غير المنحة القطرية إلى جناحها العسكري، في حين استمرت المنحة القطرية في تمويل الأهداف المحددة التي ذُكرت.
وبحسب بيان مكتب نتنياهو، فإن المستند أشار إلى أن حماس تقوم بتحويل أموال من ميزانيتها المدنية بسبب صعوبات مالية ناجمة أيضا عن الحملة التي تقودها إسرائيل ضد تحويل الأموال لها.
وأكد المكتب على أنه كما ذكر فإن الأمر لا يتعلق بأموال المنحة القطرية، ولم يُعرض في أي وقت معلومات تشير إلى استخدام أموال المنحة في "الإرهاب".
وكانت دولة قطر قد رفضت ما وصفتها بـ"الاتهامات الكاذبة" التي وجهها جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، والتي ربطت المساعدات القطرية بهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، واعتبرتها "مثالا آخر على الانحراف وتشتيت الانتباه الذي تحركه المصلحة الذاتية والحفاظ على الذات في السياسة الإسرائيلية".
إعلانوشدد مكتب الإعلام الدولي لدولة قطر، ببيان في 5 مارس/آذار الجاري، على أنه لم يتم تسليم أي مساعدات قط إلى الجناح السياسي أو العسكري لحركة حماس.
وأكد المكتب أن دولة قطر داعم قوي للشعب الفلسطيني، وقد قدمت الدعم الإنساني لأسر قطاع غزة على مدى سنوات طويلة، مشيرا إلى أن المساعدات شملت الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والدواء، فضلا عن توفير الكهرباء للمنازل.
وأضاف أنه "من المعلوم جيدا داخل إسرائيل وعلى الصعيد الدولي أن كل المساعدات المرسلة من قطر إلى غزة تم نقلها بمعرفة كاملة ودعم وإشراف الإدارات الإسرائيلية الحالية والسابقة وأجهزتها الأمنية، بما في ذلك الشاباك".