الأسهم الفرنسية تقود الأسواق الأوروبية للانخفاض
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
قادت الأسهم الفرنسية خسائر طفيفة في مختلف الأسواق الأوروبية اليوم الاثنين بعد خفض مفاجئ لتصنيف فرنسا الائتماني من جانب وكالة موديز.
وتراجع المؤشر كاك الفرنسي 0.3 بالمئة بعد أن خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني بشكل غير متوقع تصنيف البلاد يوم الجمعة من Aa2 إلى Aa3 مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وانخفضت أسهم البنوك الفرنسية بما في ذلك سوسيتيه جنرال وكريدي أجريكول بنحو 0.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 بالمئة بحلول الساعة 0813 بتوقيت غرينتش.
وتراجع سهم بورشه 1.3 بالمئة بعد أن لوحت بأنها قد تخفض قيمة حصتها في فولكسفاجن بما يصل إلى 20 مليار يورو (21 مليار دولار) وقالت إنها تتوقع أن تكون نتائج مجموعتها بعد الضرائب لعام 2024 "سلبية بشكل كبير".
وهوى سهم إنتين للمراهنات 3.8 بالمئة بعد أن أطلقت هيئة مكافحة الجرائم المالية في أستراليا إجراءات قانونية ضد الوحدة المحلية لمالكة لادبروكس، متهمة إياها بانتهاك قوانين مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سوسيتيه جنرال فولكسفاجن الأسهم الفرنسية الأسواق الأوروبية موديز سوسيتيه جنرال فولكسفاجن أسواق
إقرأ أيضاً:
المعارضة في نيوزلندا تقود مشروع قانون لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني
يمانيون../
تقود المعارضة السياسية في نيوزلندا مبادرة لإقرار مشروع قانون أمام البرلمان، يهدف إلى فرض عقوبات على الكيان الصهيوني بسبب احتلاله غير القانوني للأراضي الفلسطينية وجرائم الحرب الوحشية التي ترتكبها ضد الشعب الفلسطيني.
وحظي مشروع القانون الجديد الذي قاده حزب الخضر النيوزلندي، بدعم كافة مكونات المعارضة البرلمانية في البلاد والمتمثلة بشكل رئيسي في حزبي “العمل” و”الماوري”.
ويعكس القانون المطروح تطوراً لافتاً في الخطاب السياسي داخل نيوزيلندا بشأن القضية الفلسطينية، إذ تسعى شخصيات من أحزاب معارضة أخرى إلى الدفع باتجاه سياسة خارجية أكثر توازناً، تدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتنتقد ازدواجية المعايير في المواقف الدولية تجاه العدو الإسرائيلي.
ويعد حزب الخضر أحد أبرز القوى السياسية التي دفعت باتجاه مواقف أكثر وضوحاً في دعم حقوق الفلسطينيين، حيث ندد الحزب علناً بالعدوان الإسرائيلي، مطالباً بوقف إطلاق النار في غزة.
وشهدت نيوزيلندا في السنوات الأخيرة تنامياً ملحوظاً في مواقف أحزاب المعارضة تجاه القضية الفلسطينية، حيث برزت هذه الأحزاب كأصوات ناقدة لانتهاكات الكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة، لا سيما بعد تصاعد العدوان على غزة والضفة الغربية.
وقد ازداد زخم هذه المواقف بشكل خاص منذ السابع من 2023، حيث اتخذت بعض الأحزاب السياسية مواقف أكثر حزماً في إدانة جرائم الحرب التي ترتكبه الكيان الصهيوني، ودعت حكومة نيوزيلندا إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الكيان الغاصب.