وزير البترول: عودة حفار حقل ظهر للعمل نهاية الشهر الجاري
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
قال المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية إن هناك 6 محاور أساسية لوزارة البترول والثروة المعدنية، تبدأ بتلبية احتياجات المواطنين من المواد البترولية وتعظيم الاستفادة من الثروات البترولية وتحقيق انطلاقة لقطاع التعدين وتعظيم قيمته المضافة وتعزيز التعاون الإقليمي لجذب الاستثمارات وخلق بيئة استثمار ناجحة، والعمل كفريق واحد مع قطاع الكهرباء لتحقيق مزيج من الطاقة لدفع نمو الاقتصاد القومي والاستفادة من موقع مصر لإنتاج الهيدروجين.
وأضاف بدوي خلال كلمته فى مؤتمر الأهرام للطاقة أن لدينا شراكات مع معظم دول المنطقة لتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد القومي وتعظيم الاستفادة من الغاز بشرق المتوسط من خلال التسهيلات والبنية التحييتة المصرية مع دول المنطقة من خلال تحويل مصر لمركز إقليمي لتجارة الطاقة.
وأضاف الوزير أننا نعمل بشكل تكاملي مع مؤسسات الدولة بالتنسيق داخل مجلس الوزراء لتامين شراء الوقود وسداد مستحقات الشركات العالمية والتعاون مع مجلس النواب والشيوخ لدعم عجلة الاستثمار والتكامل مع الشركاء من خلال الشركات العاملة في البحث والاستكشاف والتي يبلغ 57 شركة لتحقيق الاستفادة من حوافز الاستثمار التي اطلقها مجلس الوزراء.
وأكد الوزير أن إنتاج مصر من الزيت المكافئ وصل إلى 1.4 مليون برميل زيت مكافئ.
وتابع بدوى أن حفار حقل ظهر سيعود للعمل آخر أسبوع فى شهر ديسمبر الحالى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير البترول شرق المتوسط الغاز حقل ظهر كريم بدوي مؤتمر الأهرام للطاقة المزيد
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: اجتماع منتظر للاتحاد الأوروبي حول الأوضاع داخل سوريا الشهر الجاري
قال الكاتب الصحفي أشرف العشري، مدير تحرير جريدة الأهرام، إنّ هناك اجتماع منتظر للاتحاد الأوروبي في 27 من الشهر الجاري سيناقش الأوضاع داخل سوريا، موضحا أنّ هناك درجة كبيرة من الترقب والانتظار، ولا يمكن توفير كل استحقاقات الدعم دون أن تكون هناك خطوات متبادلة من قبل الإدارة الجديدة في سوريا.
ضرورة التوافق بين كل الفرقاء السوريينوأضاف «العشري»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ وزراء خارجية الدول العربية والمجتمع الدولي أكدوا على ضرورة توفير كافة الدعم إلى سوريا بشرط أن يكون هناك درجة من التوافق والتلاقي بين كل الفرقاء السوريين على عملية سياسية وتسوية كاملة بمشاركة كل الأطراف السورية وجميع الأطراف والأطياف من خلال عملية سورية خالصة في صياغة خريطة طريق للمشهد في سوريا بالمرحلة المقبلة.
تطلعات لخطوات من قبل الإدارة السورية الجديدةوتابع: «عند اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي أعتقد أنه سيكون مقرورا بتقديم حزمة من المساعدات بشرط أن تكون هناك في المقابل خطوات على أرض الواقع من قبل حكومة الإدارة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع»، لافتا إلى أنّ الاجتماع يتضمن شرط التوافق ورفع العقوبات التي لا زالت قائمة حتى هذه اللحظة، سواء العقوبات الأحادية من قبل الدول أو العقوبات الأممية الصادرة من الأمم المتحدة.