القدر يغير حياة قصى الخولي وديما قندلفت ورزان جمال.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تعرض قناة "CBC"، بداية من يوم الأحد الموافق 29 ديسمبر الجاري، مسلسل "القدر"، وهو من بطولة مجموعة من كبار النجوم.
المسلسل من بطولة النجوم قصي خولي وديما قندلفت ورزان جمال، ويدور في إطار مليء بالدراما والتشويق، حول القدر وكيف يمكن أن يلعب لعبته ويغيّر كل حياة الشخص ولكن هل يغيرها للأفضل أم للأسوأ؟!
مسلسل "القدر" يعرض في تمام الساعة الثامنة مساء على قناة "CBC".
قصي خولي هو ممثل سوري، والده الإعلامي عميد خولي ، وقد درس في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق الذي تخرج منه عام 1999.
بدايته الفنية كانت عام 1999 في فيلم ذاكرة صعبة. حاز على جائزة أفضل ممثل عربي لعام 2006 عن دوره في مسلسل غزلان في غابة الذئاب، كما حاز على نفس الجائزة عام 2011 عن دوره في مسلسل تخت شرقي.
في بداية حياته درس الحقوق، لكنه سرعان ما تحول إلى الفن و شارك منذ انطلاقة مسيرته الفنية عام 1999 بعدد وافر من الأعمال الفنية في المسرح والسينما والتلفزيون.
وفي المسرح شارك بعدد من المسرحيات أهمها كسور ومدينة الغرائب و الدبلوماسيون
. افتتح فى سبتمبر 2014 شركة انتاج تلفزيوني أطلق عليها اسم «مجموعة قصي خولي للإعلام».
الجمهور المصري عرف بشكلف أكبر قصي الخولي حين قدم بطولة مسلسل مصري ، وهو “ سرايا عابدين ” ، والذى شاركته فى البطولة يسرا ونور وغادة عادل .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رزان جمال مسلسل القدر ديما قندلفت المزيد
إقرأ أيضاً:
“أصدقاء الطابق الرابع عشر” كتاب جديد لمي الخولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثا عن دار الداليدا للنشر بالقاهرة، كتاب "أصدقاء الطابق الرابع عشر" للكاتبة الصحفية مي الخولي.
ويعود الكتاب للفترة التي صاحبت التوقيع علي اتفاقية كامب ديفيد عندما كانت الزراعة في مصر الفرع الرئيسي في الإقتصاد المصري، وحتى كمصدر رئيسي لعائدات العملة الصعبة بما في ذلك صناعة الغزل والنسيج.
وكانت المناطق الزراعية في مصر خمسين ضعف المناطق الزراعية في اسرائيل، وكمية المياه التي كانت مستخدمة للزراعة في مصر 45 ضعف الكمية المستخدمة في اسرائيل، لكن كل ذلك تغير بتغير السياسات أواخر السبعينيات؛ كما جاء على لسان الكاتبة.
وكانت مى الخولى، الصحفية الصاعدة فى الأهرام قد بدأت تحقيقا صحفيا قبل أعوام، بحثت من خلاله كيف حيكت خيوط المؤامرة على القطن المصرى، لكنها عثرت من خلاله على كيف أثرت بنود الاتفاقات على الزراعة وصناعاتها برمتها، والإشارة إلى ما جرى فى الماضى قد يفيدنا فى معرفة كيف تسلمها الرئيس لمهمة ثقيلة وصعبة لينطلق بها إلى الأمام ويؤمن مستقبل أبنائه.