تعرض منزل نجم The Office لأضرار بالغة.. ويعلق: لا أستوعب الأمر
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
كشف النجم العالمي رَين ويلسون، المعروف بشخصية دوايت شروت في مسلسل The Office، عن تعرض منزله لضرر كبير.
اقرأ ايضاًوقال النجم العالمي إن الحريق الجبلي ألحق أضرارًا جسيمة بمنزله في كاليفورنيا. بعد اجتياح الحريق مقاطعة فينتورا الشهر الماضي، متسببًا في خسائر كبيرة، لكنه أبدى امتنانًا لأن منزله لم يُدمَّر بالكامل كما حدث مع جيرانه.
وأكد ضاحب شخصية دوايت الشهيرة أن منزله "تضرر بشدة"، لكنه شدد على أنه محظوظ مقارنة بجيرانهم الذين فقدوا كل شيء.
وأشاد بزوجته هوليداي راينهورن لدورها في إجلاء الحيوانات التي يمتلكونها، بما في ذلك خنزيران يُدعيان آمي وسنورتي، في اللحظات الأخيرة مع اقتراب الحريق.
View this post on InstagramA post shared by Soul Boom (@soulboom)
ويلسون عبر حسابه الخاص على إنستغرام وبعد أكثر من شهر على الحريق مقطع فيديو وهو يتجول بين الأنقاض في غرفة نومه وأجزاء أخرى من المنزل. وأشار إلى أهمية الدرس الذي استفاده من الحادثة، وتحدث عن زوال الأشياء المادية وقيمتها الحقيقية. ودعا متابعيه للتفكير في ما يحمل القيمة الحقيقية في حياتهم.
وأعرب ويلسون عن تفاؤله وشعوره بالامتنان لأن معظم المنزل لا يزال قائمًا. واختتم قائلاً: "وسط الرماد، غالبًا ما نجد أفضل فرصة للتفكر في ما يحمل القيمة الحقيقية في حياتنا".
اشتهر النجم العالمي رَين ويلسون بشخصية دوايت شروت في المسلسل الكوميدي الشهير The Office والذي يعتبر واحد من أشهر المسلسلات الكوميدية.
كلمات دالة:مسلسل The Office تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل The Office
إقرأ أيضاً:
أحمد فضل شبلول: المسيرة الحقيقية لأدب الطفل بدأت من الشاعر أحمد شوقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشار الشاعر والكاتب أحمد فضل شبلول إلى أن الاهتمام بالكتابة إلى الطفل في العصر الحديث بدأ منذ سفر رفاعة الطهطاوي إلى باريس حيث لاحظ الاهتمام بأدب الطفل هناك، فحاول ترجمة ما كتب وتقديمه للأطفال في مصر بعد عودته، ولكن مشروعه هذا لم يتم، ثم جاء بعده محمد عثمان جلال وإبراهيم العرب، وجبران النحاس.
وأكد "شبلول" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن المسيرة الحقيقية لأدب الطفل والشعر الموجه إليهم بدأت من الشاعر أحمد شوقي ، حيث تأثر شوقي بقصص الحيوان عند لافونتين الفرنسي، أكثر مما تأثر بكليلة ودمنة.
وأوضح أن حتى وقت قريب، قبل منتصف السبعينيات تقريبا ، لم يكن هناك اهتمام حقيقي في المؤسسات الثقافية الرسمية أو غير الرسمية بأدب الأطفال، ولكن يلاحظ أنه منذ منتصف السبعينيات تقريبا حدث في العالم كله اهتمام كبير بأدب الطفل وتنميته، فتكونت الجمعيات والمجالس المتخصصة والمكتبات والمعارض والمهرجانات، وأنشئت الجوائز..
وتابع: "اهتم الأكاديميون وعدد لا بأس به من الأدباء بهذا الأدب الوليدـ أو بهذا الأدب القديم الجديد ـ وبدأت تظهر إلى النور سلاسل من الكتب والمجلات الجديدة للأطفال، ومما لا شك فيه أن هذا سوف يثري حركة أدب الطفل والطفولة في عالمنا العربي".
وإستكمل الشاعر والكاتب: "هذا الأمر أدَّى إلى وجود اهتمام متزايد بأدب الأطفال الذي صارت له أبحاثه العلمية، وأقسامه الأكاديمية في بعض الكليات والجامعات العربية، الأمر الذي أدى إلى وجود رصيد نقدي وتأليفي وثقافي حول هذا الأدب، ولكن من ناحية أخرى لوحظ أن هناك بعض الكتاب والباحثين يكـررون جهود من سبقوهم في هذا الميدان".
وأضاف: " هناك فريقا آخر يبدأ دائما من الصفر، وكأنه لا وجود لكتابات وأبحاث أجريت قبلهم، وهم عادة يلجأون في جانب كبير من مؤلفاتهم ـ إلى الجانب التنظيري، وإلى تأكيد الحاجة إلى وجود أدب للأطفال (مع أنه أصبح حقيقة واقعة لا مراء فيها) وإلى وضع شروط يجب توافرها فيمن يَكتب للأطـفال، وفيما يُكـتب للأطفال، ناسين أن مبدعينا الأوائل حينما كتبوا للأطفال بنجاح كبير، لم يضعوا مثل هذه الشروط التي يضعها بصرامة بعض مؤلفينا الآن".
وإختتم "شبلول" حديثة : "لقد كتب الأوائل من أمثال: محمد عثمان جلال وأحمد شوقي ومحمد الهراوي وكامل كيلاني، ومحمد سعيد العريان ومحمد أحمد برانق وغيرهم ـ بحس داخلي، وقناعة أكيدة بضرورة وجود هذا اللون من ألوان الأدب الموجَّه لأطفالنا، فأبدعوا في هذا المجال، وأعطوه ما يسـتحق من الرعاية والاهتمام."