الليلة.. أشرف زكي وفريق عمل مسرحية الصالون ضيوف برنامج "واحد من الناس"
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
في حلقة فنية خاصة في العاشرة مساء اليوم الإثنين من برنامج “واحد من الناس” مع الإعلامي د. عمرو الليثي علي شاشة الحياة، يستضيف الليثي الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية وأيضًا فريق عمل مسرحية الصالون وهم الدكتورة دينا أمين مخرجة العرض والاستاذة نور قبطان مؤلفة العرض وفريق العمل مريم أشرف زكي، عمر جمعة، حنين الدمرداش، محمد الليثي، مريم طموم، ملك الليثي، حسين شبانة، عمرو تامر.
وتتناول الحلقة الكشف أسرار وكواليس العمل المسرحي وردود الفعل عليه وكيف تم اختيار اسم العمل والممثلين.
أشرف زكي يتحدث عن عشقه للمسرح وأهميته
كما يتحدث الفنان أشرف زكي عن عشقه للمسرح وأهميته ودوره ورسالته وعن حماسه ودعمه للفرق الموهوبة من الفنانيين، وكيف نستطيع أن نعرض وندعم تلك التجارب الشبابية على مستوى أوسع انتشارًا حتى نحقق الهدف منها ونقدر من خلالها نكتشف مواهب جديدة فى التمثيل.
كما تتحدث مخرجة العمل عن التفاصيل الخاصة وكيف خرج العمل إلى النور ورسالته ومدي التعاون والروح السائدة بين فريق العمل،وعن الفكرة وقصة المسرحية تتحدث مؤلفة العرض وتجيب من اين جاءت لها فكرة العرض وكيف استطاعت ان تجمع كل الشخصيات دى فى مكان واحد وهو الصالون؟.
ومن أبطال العمل الفنانة مريم اشرف زكي والتي تتحدث عن عشقها للتمثيل والمسرح ومدي اهمية تلك التجربة في بدايتها الفنية، وهل هناك أية ملاحظات من والدها قبل أن تقف على خشبة المسرح، وأيضًا يتحدث الفنان محمد الليثي عن الفرق بين المسرح والفيديو باعتباره قام بتأدية العديد من الشخصيات الدرامية والسينمائية، بالإضافة إلى باقي فريق العمل وحديثه عن كواليس وأسرار العرض المسرحي والذي نال إشادة النقاد والجماهير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية الفنان أشرف زكي الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية برنامج واحد من الناس مريم أشرف زكي أشرف زکی
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: الإذاعة تعد منبرا للحقيقة وجسرا للحوار ومرآة للتنوع الثقافي
أكد اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي برئاسة الدكتور عمرو الليثي، أنه في ظل هذا العالم المزدحم، تبقى الإذاعة منبرا للحقيقة وجسرا للحوار، ومرآة للتنوع الثقافي.
وذكر الاتحاد - في بيان اليوم /الخميس/ أصدره بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة - "اليوم.. نحتفي بصوت لا يخفت، برسالة لا تتوقف، وبإعلام يبقى رغم تغير الوسائل والمنصات".. مضيفا "الإذاعة، ذلك الرفيق الذي يصل ويبقى".
وأشار البيان إلى أن الإذاعة ليست مجرد أثير، بل نبضٌ يصل إلى الأذن فالقلب، بأخبارها، وموسيقاها، وحكاياتها التي تغذي الخيال وتنقل المعرفة.
واختتم الاتحاد بيانه بالتأكيد على جعل هذا الصوت أكثر حضورًا وتأثيرًا، فالإذاعة ليست من الماضي، بل هي المستقبل بصوت أوضح ورؤية أوسع.