شرعت الأميرة الإسبانية، ليونور، ذات الـ 17عامًا في تدريبها العسكري الذي يستمر 3 سنوات أمس الخميس.

وقالت للصحفيين لدى وصولها إلى الأكاديمية العسكرية في ساراجوسا شمال شرقي البلاد، إن لديها "رغبة عارمة" في دخول المرحلة الجديدة من حياتها رغم إحساسها بقليل من التوتر.

أخبار متعلقة استمرار الموجة الحارة على أجزاء من الشرقية.

. حالة الطقس اليومالمجلس العسكري بالنيجر يعتزم محاكمة "بازوم" بتهمة الخيانة العظمىأكثر من 4 آلاف متدرب ببرنامج التقويم التدريبي للأبحاث بجامعة الأميرة نورة

أسرة الأميرة ليونور ترافقها إلى الأكاديمية العسكرية العامة - د ب أ

تدريب عسكري

بحسب وزارة الدفاع الإسبانية ستتدرب الأميرة ليونور في جميع أفرع القوات المسلحة "الجيش والبحرية والقوات الجوية"، وستحصل على راتب شهري يبلغ 400 يورو.

ويعد تلقي التدريب العسكري أمرًا شائعًا في العائلة الملكية الإسبانية، خاصة أن صاحب منصب الملك أو الملكة يتولي القيادة العليا للقوات المسلحة.

وأتم ملك إسبانيا الحالي، الملك فيليبي، سنوات التدريب العسكري الثلاث بين 1985 و 1988.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس مدريد الأميرة ليونور إسبانيا

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: تحول القسام من الدفاع للهجوم تطور نوعي غير مسبوق

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد ركن حاتم الفلاحي إن تنفيذ كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عملية إغارة موسعة على مقر قيادة عمليات الاحتلال قرب حي تل السلطان، في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، يمثل تطورا نوعيا غير مسبوق.

وكانت كتائب القسام قالت، في بيان، إن عددا كبيرا من مقاتليها أغاروا على مقر قيادة عمليات الاحتلال قرب حي تل السلطان، "وأوقعوا قتلى وجرحى" في صفوف الاحتلال.

وأوضح الفلاحي، في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة، أن كتائب القسام تمكنت من التحول من الدفاع إلى الهجوم، مما يعكس تطورا مفصليا في إستراتيجية الهجوم المضاد.

وأشار الفلاحي إلى أنها قامت بعمليات نوعية خلال الأيام الثلاثة الماضية، تضمنت اشتباكات مباشرة بعد تدمير منازل، والآن تحولت إلى الهجوم المباشر على القوات الإسرائيلية في المنطقة، وهو تطور يتطلب قوة ضاربة قادرة على تنفيذ هذه العمليات، مما يدل على إمكانات المقاومة وقدراتها العالية.

وأضاف الفلاحي أن الغارة التي نفذتها كتائب القسام أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الاحتلال، وبدأت بقصف مكثف على موقع القيادة والسيطرة، ثم قامت مجموعات كبيرة من المقاومين بالهجوم من اتجاهات مختلفة لتشتيت الدفاعات الإسرائيلية، وأعقب ذلك قصف آخر لتغطية انسحاب القوات القسامية.

3 أنواع لعمليات المقاومة

وأوضح الخبير العسكري أن عمليات المقاومة في قطاع غزة تنقسم إلى 3 أنواع: الكمائن، والغارات، والدوريات، مضيفا أن الغارات تُعتبر هجوما شاملا يستهدف تدمير هدف محدد أو الحصول على أسير، أو تنفيذ واجب خاص ضمن إستراتيجية تصاعدية للمعركة.

وفيما يخص الدفاع، أوضح الفلاحي أن المقاومة تعتمد على إستراتيجية الدفاع المتدرج، حيث تسمح للقوات المهاجمة بالدخول إلى عمق الموضع الدفاعي، بهدف استدراجها إلى مناطق قتل متتالية، ثم تتحول قطاعات الدفاع الأولى إلى حصار المهاجم، وتتحول القطاعات الثانية إلى مهاجمة القوات المتوغلة.

وأشار الفلاحي أيضا إلى أن عودة المقاومة لاستخدام صاروخ "سام 7" في المعركة، يساعد في الحد من استخدام الطيران المروحي الإسرائيلي في سماء القطاع.

ولفت إلى أن التنسيق بين فصائل المقاومة يتم بفعالية، حيث يتم توزيع المنطقة لاستهدافها بقذائف الهاون، وتنفيذ الضربات بدقة عالية باستخدام طائرات مسيّرة للتصوير الجوي ورصد المنطقة.

وأكد الفلاحي أن التطورات النوعية الحاصلة تشير إلى قدرة منظومة القيادة والسيطرة لدى المقاومة على إدارة العمليات في جبهات متعددة، وفيها دلالة على أن كتائب القسام أعادت بناء نفسها بشكل فاعل وقوي.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: المقاومة تقوم بدفاع متحرك في الشجاعية
  • خبير عسكري: تحول بعمليات المقاومة والاحتلال يغوص أكثر في وحل الاستنزاف
  • خبير عسكري: تحول القسام من الدفاع للهجوم تطور نوعي غير مسبوق
  • رجاء الجداوي.. 4 سنوات على الرحيل ورسالة من ابنتها في ذكرى وفاتها
  • محكمة إسبانية ترفض لجوء انفصالي مغربي
  • الطيار منتصر مناع نائب وزير الطيران فى سطور
  • مدن إسبانية تتراجع عن إحتضان مباريات كأس العالم 2030
  • مؤشرات إسرائيلية متزايدة على الرغبة بحكم عسكري في غزة رغم الثمن الباهظ
  • مؤشرات إسرائيلية متزايدة على الرغبة بحكم عسكري في غزة رغم ثمنه
  • اعتماد وإدراج برنامج دبلوم التمريض العسكري