حارس ستاد ريمس يرفض "الديوك" ويختار السنغال
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
قالت صحيفة أونز مونديال الفرنسية، اليوم الإثنين، إن حارس مرمى نادي ستاد ريمس، ييهفان ديوف، قرر ارتداء ألوان منتخب السنغال بدلاً من منتخب فرنسا.
وأكدت الصحيفة أن ديوف البالغ من العمر 25 عاماً اختار الانضمام إلى "أسود التيرانغا"، بعد أن لعب مع المنتخب الفرنسي في الفئات السنية، وقد عبر عن استعداده لهذا الانتقال بعد مباراة ريمس ضد موناكو في الدوري الفرنسي قائلاً: "التقيت بـ بابي ثياوة (مدرب السنغال)، وتحدثنا، وأنا متاح، سواء كنت رقم 1، 2 أو 3، أنا هنا، عليه فقط أن يتصل بي".
ولد ديوف، في مدينة مونتروي ويعود أصله إلى بولندا من جهة والدته والسنغال من جهة والده ويمتلك الجنسية الفرنسية والسنغالية.
وحقق الحارس لقب كأس غامبارديلا مع نادي تروا في عام 2018، قبل أن ينضم إلى نادي ستاد ريمس في 2019، وهي تجربة فتحت له أبواب منتخب فرنسا تحت 18 عاماً.
وبعد أداء مقنع، تم استدعاؤه للعب مع منتخب تحت 19 عاماً، حيث كان حارساً أساسياً في بطولة أوروبا لعام 2018، والتي وصلت فيها فرنسا إلى نصف النهائي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أسود التيرانغا المنتخب الفرنسي منتخب فرنسا منتخب السنغال
إقرأ أيضاً:
أكثر من 90 ألف متظاهر في فرنسا ضد العنصرية يرفعون شعارات داعمة لغزة
تظاهر أكثر من 90 ألف شخص في فرنسا السبت ضد العنصرية واليمين المتطرف، وفق وزارة الداخلية، وهتف العديد منهم بشعارات داعمة لغزة ولوحوا بالأعلام الفلسطينية.
ويتهم اليسار الحكومة بالتقرب من اليمين المتطرف، من خلال اتخاذ موقف أكثر صرامة بشأن الهجرة. وكان رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو قد هدد « بإلغاء » اتفاق 1968 الذي يمنح الجزائريين في فرنسا وضعا خاصا في ما يتعلق بالتنقل والإقامة والعمل، وذلك في حال لم تسترد الجزائر مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد.
في مرسيليا (جنوب) تظاهر نحو 3300 شخص بحسب الشرطة (10 آلاف بحسب الكنفدرالية العامة للشغل سي جي تي) حاملين لافتات كتب عليها « ضد الإسلاموفوبيا الحكومية » و »تيسلا هي الصليب المعقوف الجديد » ولوحوا بالأعلام الفلسطينية.
وفي ستراسبورغ (شرق) قال المتظاهر مارك بيريرا البالغ 37 عاما إنه جاء « ليقول لا للعنصرية السائدة ».
في باريس، شارك أكثر من 20 ألف شخص في تظاهرت شهدت توترا في نهايتها مع توقيف شخصين وإصابة ثلاثة آخرين. كما تعرض صحافي لضربة على رأسه بهراوة شرطي، وأعلن مفوض الشرطة لوران نونيز أنه سيحيل على النيابة العامة من رفعوا ورددوا شعارات « تندرج تحت القانون الجنائي »، وقد ردد متظاهرون هتافات « تسقط الدولة والشرطة والفاشيين ».
وقالت المتظاهرة الأميركية آن البالغة 55 عاما والتي رفضت ذكر اسم عائلتها، إن « أميركا تتجه نحو الفاشية. نحن بحاجة إلى احتجاجات كهذه في الولايات المتحدة ».
بدورها، قالت نيكول كيل نيلسن البالغة 75 عاما في رين بغرب فرنسا « آمل أن تدفع السياسات التي ينتهجها اليمين المتطرف في الولايات المتحدة الناس إلى التفكير ».
كلمات دلالية اليمين المتطرف غزة فرنسا مظاهرات