الجارحي: الإخوان كفروني بعد انسحابي من الجماعة وصاحبي "الأنتيم" هاجمني بأيات الكفار
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قال خميس الجارحي، المنشق عن جماعة الإخوان الإرهابية، إن كذب الإخوان ظهر بعد 25 يناير جدًا، وهو ما جعله يتحول إلى معارض وناقد للجماعة، مؤكدًا أنه تم تكفيره من قبل صديقه المقرب بالإخوان.
أكاذيب الإخوانوأضاف الجارحي، خلال حوره ببرنامج "الشاهد"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية، أنه بيّن للناس المحيطين به أن جماعة الإخوان الإرهابية كاذبة، وأن المسلم لا يجوز أن يكون كذلك، وأن هذه الأكاذيب لا يأتي من خلالها نصر، حتى لو تمكنوا لن تطول فترتهم لأنه نظام قائم على الكذب.
وأشار إلى أن زميله كفره، قائلًا: “صديقي الأنتيم كفرني وكتب منشورات عبر فيس بوك، واستخدم فيها ضده آيات تستخدم للكفار، بالإضافة إلى منع التعامل معه”.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجراموتابع، أنه استخدم صحفته على "فيس بوك" لنقد فكرة الجماعة، وكشف أكاذيبهم، مؤكدًا أنه كان يدخل في حوارات مع أشخاص بعيدًا عن الإخوان حتى لا ينجرفوا وينضموا للإخوان، لأنهم يعرفونهم بأنهم أهل الدين واستخدموا الدين كمطية للوصول للكرسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خميس الجارحي الإخوان أكاذيب الإخوان
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: إسرائيل أنشأت وكالة مهمتها تهجير الفلسطينيين من أرضهم
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الوضع في غزة يواجه تحديات خطيرة، مشيرًا إلى أن إسرائيل أعلنت إنشاء وكالة خاصة لتهجير الفلسطينيين موضحًا أن الاحتلال يسعى لمحاصرة غزة في منطقة صغيرة، مع منع دخول المساعدات الإنسانية، وذلك للضغط على السكان ودفعهم إلى التهجير القسري.
وقال الإعلامي أحمد موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، إن جيش الاحتلال زعم أنه في حال ألقت حماس سلاحها اليوم، فلن تكون هناك حرب.
وشدد موسى على أن مصر تعمل على التوصل إلى وقف إطلاق النار، مؤكدًا أن الأوضاع في غزة مقلقة للغاية في ظل استمرار القصف والتوترات المتصاعدة.
من جهة أخرى، انتقد موسى جماعة الإخوان، مشيرًا إلى أنها لم تعلق على المظاهرات المستمرة في تركيا لمدة أسبوع، ولم تتناولها بأي شكل، بينما تركز هجومها على مصر فقط.
وأضاف أن الإخوان يستهدفون استقرار مصر، في حين أنهم يتجاهلون حالة الفوضى التي تشهدها تركيا، حيث تحولت الاحتجاجات هناك إلى صدامات مع الشرطة، بينما يرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن المحتجين "إرهابيون"، مؤكدًا أن حكومته لن ترضخ لمطالبهم.