بقلم : د. سمير عبيد ..

أولا:
ماذا جنيتم من مشروع تصدير الثورة ؟ ماذا جنيتم من مشروعكم القومي الذي غلفتموه بالقضية الفلسطينية والمقاومة والتشيع ؟ أين اصبح هلالكم الشيعي الذي أقحمتم فيه ٤ دول عربية عنوة،وكانت النتيجة نبذ الشيعة في تلك الدول وانتم المسؤولين عن ذلك ؟ .. فهل هناك دولة في المنطقة والاقليم خدمت المشروع الإسرائيلي أكثر من إيران وآخرها في غزة ولبنان وسوريا والدور على العراق واليمن ؟ الجواب كلا .

وانا لا أنغمس مع اصحاب نظرية ان النظام الإيراني متحالف أصلا مع اسرائيل ومع الولايات المتحدة. ولكني اعرف بحكم الاختصاص ان إيران أتخذت منذ اكثر من عقدين من الزمن استراتيجية “الجوار الحتمي” مع إسرائيل . ومعناها :-
قررت إيران استراتيجية أينما تمددت إسرائيل في المنطقة وشمال أفريقيا وضفتي البحر الأحمر وحتى أفريقيا تكون إيران بجوارها وبهذا ( وفرت ايران لنفسها حماية مجانية من الولايات المتحدة ومن إسرائيل نفسها ، وفي نفس الوقت بقيت إيران تفهم ماتخطط له إسرائيل وأمريكا فنجحت إيران في مراحل كثيرة على إسرائيل وأمريكا) نفسها ولكن مثلما يقال الكثرة تغلب وإسرائيل الآن معها كل العالم .ولهذا شكك الكثيرون بان إيران على علاقة سرية مع تل أبيب وواشنطن !
ثانيا :-
بالطبع أنتم وجميع حلفائكم في الاربع دول لا يعجبهم كلامنا الذي ورد أعلاه. والسبب لأنكم وصلتم إلى اعلى درجات الغرور والكولونيالية بالتعامل مع دول المنطقة وشعوبها، وخصوصا الدول الاربع وشعوبها. وظننتم أنكم وضعتم الدول العربية في جيوبكم و ذاهبون للمرحلة الثانية وهي ( الكويت ، والأردن ، ومصر ، والسودان صعودا لدول شمال أفريقيا ). مع العلم أني وبقلمي كتبت عدة مقالات تحذيرية ، ورسالتين إلى المرشد الإيراني السيد علي الخامنئي الذي أحترمه كقائد مهم في الاقليم وتحديدا عندما خرجت بريطانيا من الاتحاد الأوربي وبعدها بسنوات كررت رسائلي التي ( حذرتُ من خلالها القيادة الإيرانية والسيد المرشد وقلت لهم ان بريطانيا قادمة اليكم لانها قادمة لإستعادة تركتها القديمة التي عاصمتها العراق ،ولن تبقيكم ولا تبقي تركيا أبدا .. وقلت لهم أن بحوزة بريطانيا مخطط الاستيلاء على مثلث الذهب الأسود” الكويت العراق عربستان ” لتهيمن على سوق الطاقة العالمي ، ولديها مخطط لضربكم من خلال تفكيك القوميات الخمسة الكبرى التي هي اعمدة نظامكم السياسي في حالة إصراركم على التواجد في افتراق وتركتها القديمة فسارعوا لاعطاء الملف العراقي إلى وزارة الخارجية الإيرانية بدلا من الحرس الثوري ومن المخابرات ” اطلاعات ” وحسنوا من تعاملكم مع الشعب العراقي واوقفوا تدخلاتكم في الشأن العراقي ….وحذرت ايران عبر شخصيات إيرانية رفيعة وقلت لهم ( سارعوا باعادة النظر في سياساتكم الخاطئة في العراق واعتمادكم على مجموعات وناس منبوذة عراقيا .. واذا لم تغيروا من سياساتكم فسوف تكون المعارضة لكم من قلب النجف وكربلاء والشيعة لان حلفائكم جعلوا شيعة العراق يترحمون على نظام صدام حسين ،ومنهم من ناشد ويناشد إسرائيل سرا ان تنقذهم منكم ومن حلفائكم!.. وكانوا يظنون أننا ساذجين او هواة او مجندين وللأسف الشديد .. وها هم يتعرضون إلى الضربات الاستراتيجية الموجعة والتي لن تتوقف إلا على تخوم طهران والسبب سياسات النظام الإيراني نفسه !
ثالثا:-
ان مشروعكم الذي تراهنون عليه وهو( مثلما اصبحت سوريا من حصة تركيا سيكون العراق من حصة ايران ) ف هذا حلم أبليس بالجنة. فتركيا ستغوص في المستنقع السوري الذي اعدوه لتركيا ،وحسب ما خططوا لتركيا وسوف ترون .اما مراهنتكم على ( ماهر الاسد وبعض القوات التي خرجت معه لتعيدوا تشكيلاتها ليكون معارضة ضد النظام السوري الجديد وانطلاقا من العراق وبدعم من حلفائكم العراقيين ) أقولها لكم انها مراهنة خاسرة لأنه في آخر المطاف سوريا أميركية، والعراق أميركي ولكن باشراف دولي هذه المرة لحين تقوية النظام الوطني القادم بعد التغيير المرتقب في العراق .وحتى مشروع تقسيم العراق لن ينجح اطلاقاً. لان القادم في العراق نظام وطني قوي وشرس .
رابعا:-
فمن مصلحتكم ونصيحة لكم ان ترموا المخططات القديمة وتسارعوا إلى الخروج من العراق لكي تحفظوا نظامكم السياسي ومن ثم تبقون على العلاقة ” شعرة معاوية” مع العراق . ( علما كان يفترض ان مشروعكم يذهب لدول آسيا الوسطى واولها أذربيجان ومن هناك ينطلق لدول آسيا الوسطى . إذا كان مشروعكم مشروعا شيعيا اليس كذلك؟ خصوصا أن لديكم 20 مليون مواطن إيراني من اصل اذري ،وان المرشد نفسه من اصل آذري ؟ ولم يذهب مشروعكم لأربع دول عربية مسلمة ومن قومية عربية وهي قومية الرسول محمد ص وقومية الامام علي ع و اهل البيت ع ) اليس كذلك ؟ ….بحيث وبعلمكم وبتخطيط منكم مارسوا حلفائكم في العراق ترسيخ الطائفية بهدف قتل وكراهية ومحاربة القومية العربية( قومية الرسول واهل البيت ) وطمس هوية العراق العربية.
والسؤال لكم!
فهل تقبلون بمشروع طمس القومية الفارسية في ايران ؟ وهل تقبلون بطمس هوية الشعب الإيراني ؟ وهل تقبلون أن يتدخل قادة العراق بتعيين محافظيكم ووزرائكم ورسم سياساتكم …. الخ و مثلما فعلتم في العراق ؟
فننصحكم بالصحوة والخروج من العراق بسلام لكي تبقى إيران جارة عزيزة، وعمق استراتيجي للعراق اقتصاديا واجتماعيا وامنياً وسياحيا( وياليت تأخذون معكم جميع حلفائكم العراقيين . فالعراق ليس بحاجة لهم ) !!
سمير عبيد 
١٦ ديسمبر ٢٠٢٤

سمير عبيد

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی العراق

إقرأ أيضاً:

الـ The National Interest: حزب الله جوهرة التاج.. هل إيران قادرة على ردع إسرائيل؟

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "لا يمكن لإيران ردع إسرائيل. لقد تم إطلاق العنان لقدرات إسرائيل العسكرية والسرية لمواجهة الجمهورية الإسلامية وشركائها، وقد دفع فشل الردع الإيراني النظامَ إلى خيارٍ صعب: إما المخاطرة بكل شيء سعيًا وراء الأسلحة النووية، أو وضع نفسه تحت رحمة تل أبيب وواشنطن. ولكن، كيف وصلت الأمور إلى هنا؟ قبل نيسان من العام الماضي، بدا الردع الإيراني متينًا بما يكفي، وكانت طهران تملك منصةً من أربع دعائم للرد على التهديدات الإسرائيلية والأميركية". 

وبحسب الموقع، "الدعامة الأولى، ترسانة القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري الإسلامي، والتي تضم آلاف الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة، الجاهزة لضرب المنطقة. وقد استخدموا هذه الأداة للرد على اغتيال الولايات المتحدة لقائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، عام 2020، وضرب أهداف داعش في سوريا، وشن العديد من الضربات على الانفصاليين الأكراد والمخابئ الإسرائيلية المزعومة في كردستان العراق. الدعامة الثانية شبكة إيران من الفصائل بالوكالة. كان لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني علاقات قوية مع مجموعة واسعة من الفصائل المسلحة في كل أنحاء الشرق الأوسط الكبير، بدءًا من مجموعات التجنيد بين السكان الشيعة المهمشين في أفغانستان وباكستان، مرورًا بالفصائل في العراق وسوريا، ووصولًا إلى الحوثيين في اليمن. وكان جوهرة تاج هذه الشبكة حزب الله، الذي كان يمتلك نحو 150 ألف صاروخ وقذيفة وطائرة مسيّرة قادرة على ضرب أهداف في كل أنحاء أرض إسرائيل".

وتابع الموقع، "الدعامة الثالثة، الإرهاب والعمليات السرية. فجرت أجهزة الاستخبارات الإيرانية، بالتعاون أحيانًا مع حزب الله، مبانٍ وأطلقت النار على أعداء في كل أنحاء العالم. على سبيل المثال، ردّ حزب الله على اغتيال إسرائيل لسلف حسن نصر الله، عباس الموسوي، عام 1992 بتفجير السفارة الإسرائيلية في بوينس آيرس. وتعمل هذه الدعامة من خلال نقاط الضعف، فقائمة الأهداف المحتملة ضد إسرائيل لا تشمل المرافق الدبلوماسية الإسرائيلية فحسب، بل تشمل أيضا الشركات وأصولها، وأي تجمع لليهود بغض النظر عن علاقاتهم بإسرائيل. أما الدعامة الرابعة، فهي النفط. تقع إيران على الخليج العربي ومضيق هرمز الضيق، ويمر خُمس إمدادات النفط العالمية عبر المضيق الذي يبلغ عرضه واحدًا وعشرين ميلًا. كما يقع جزء كبير من الطاقة الإنتاجية المرنة للعالم داخل حدود الخليج أيضًا. ولقد استعدت القوات البحرية الإيرانية منذ فترة طويلة للتدخل في هذه التجارة، ومن شأن القوة الصاروخية والجوية الإيرانية أن تساهم في ذلك أيضًا". 

وبحسب الموقع، "بدا وكأن كل ما سبق كان يوفر الردع لإيران. فأميركا، المهتمة بالصين وأوكرانيا أكثر من أي حرب أخرى في الشرق الأوسط، لن تضرب إيران مباشرةً، إنما ستستخدم أحيانًا قوة محدودة ضد وكلاء إيران في العراق وسوريا. بإمكان إيران الضغط على الوجود الأميركي المتضائل في جوارها، لكنها قد تتراجع عن الصراع المباشر عند الحاجة. في الواقع، لم تكن أميركا متعطشة يوماً لخوض معركة كبيرة ضد وكلاء إيران، وبالتأكيد ليس ضد إيران نفسها. أما في مواجهة إسرائيل، فكان الردع جزئيًا. فقد حوّلت إسرائيل سوريا إلى ساحة معركة، وضربت خطوط الإمداد الإيرانية لحزب الله مئات المرات، وأحبطت أجهزة الأمن الإسرائيلية العمليات السرية الإيرانية مرارًا وتكرارًا. أما الإجراءات الإسرائيلية داخل إيران كانت جريئة. فقد نجحت في عرقلة البرنامج النووي الإيراني، لكنها لم تنجح في إيقافه،
ولم تستطع إسقاط الجمهورية الإسلامية. وتمكنت إسرائيل من محاربة وكلاء إيران، لكنها لم تستطع اقتلاعهم من جذورهم. كما ولم تستطع تل أبيب ضرب إيران علنًا، ولم تستطع قصف البرنامج النووي بسبب عوامل متعددة، منها تحصين الأهداف الإيرانية، والتهديدات الإيرانية، ومخاوف إسرائيل من إغضاب الولايات المتحدة". 

وتابع الموقع، "كان حزب الله أيضًا محصنًا إلى حد كبير داخل لبنان، وتحدث المحللون بتوجس عن التكلفة الباهظة التي ستتكبدها إسرائيل في حرب مع حزب الله. ولم يكن أيٌّ من هذا مريحًا لطهران، ولكن كان هناك مجال للمناورة. في الواقع، كانت إيران تتعدى على إسرائيل بثبات، وكان برنامج إيران النووي يتقدم بحذر شديد نحو أكثر مواقعه تقدمًا على الإطلاق. قد لا تكون القنبلة، في مثل هذه الظروف، ضرورية، فالمخاطر الاستراتيجية والسياسية للتسليح تفوق المكاسب. كما ولا يبدو دور الحرس الثوري الإيراني في الردع كما كان في السابق. فعملية الوعد الحق، هجوم نيسان 2024 بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة، لم تُلحق سوى أضرار طفيفة بإسرائيل".

وأضاف الموقع، "كما ويعاني وكلاء إيران أيضاً. فقد كانت مساهمة الحوثيين في الحرب ضد إسرائيل محدودة، كما ولم تُقدم شبكات الوكلاء العراقية والسورية الكثير لإسرائيل، وعقدت هدنة فعلية استمرت لأشهر مع الولايات المتحدة بعد رد فعل أميركي محدود. ويُزعم أن طهران هي من فرضت تلك الهدنة. وكانت صدمة الصراع الحقيقية هي حزب الله. فقد سعى وكيل إيران الأكثر رعبًا إلى تحقيق نصرٍ في الصراع، فشنّ حملةً لتشتيت الانتباه في الشمال، لكنه تجنّب الحرب. على الأقل كانت هذه هي خطته. وبعد معركة طويلة مع حماس، حوّلت إسرائيل طاقاتها إلى الشمال، وأرسلت خمس فرق عبر الحدود اللبنانية. لم ترق قوة حزب الله الصاروخية والطائرات المسيّرة، التي يخشاها، إلى مستوى التوقعات التي شكّلت صدمةً للمجتمع. كما وهاجمت إسرائيل قيادات حزب الله العليا، آخذةً زمام المبادرة مرارًا وتكرارًا بأجهزة النداء، وأجهزة الاتصال اللاسلكية، وقنابل اختراق المخابئ. والأسوأ بالنسبة لإيران، أن إمداد حزب الله بالأسلحة سيكون أصعب الآن بعد سقوط نظام الأسد في سوريا". 

وبحسب الموقع، "لم يكن لدى حزب الله ردٌّ على تحركات إسرائيل. صحيحٌ أنه نفّذ ضربةً واحدةً على أحد منازل بنيامين نتنياهو، إلا أن الإسرائيليين زعموا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لم يتواجد هناك لأشهر. فهل كانت هذه لكمةً مُرتجلةً، تهدف إلى إظهار القدرة على ضرب نتنياهو؟ وهل كان حزب الله عاجزًا عن التصعيد إلى حرب، أم أنه ببساطة غير راغب؟ كلا الجوابين لا يُرضي إيران". 

وختم الموقع، "لم تعد حلول إيران القديمة لمواجهة المخاطر الأميركية والإسرائيلية مجدية. ولذلك، يدور الحديث في طهران عن حل جديد: القنبلة الذرية. فهل سيكفي ذلك لحل مشكلة الردع الإيرانية؟" المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة الـ"National Interest: تحليق طائرات إسرائيلية فوق جنازة نصرالله رسالة ليس لحزب الله فقط Lebanon 24 الـ"National Interest: تحليق طائرات إسرائيلية فوق جنازة نصرالله رسالة ليس لحزب الله فقط 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الـ"The Conversation": هل يستطيع ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران وتجنب الحرب؟ Lebanon 24 الـ"The Conversation": هل يستطيع ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران وتجنب الحرب؟ 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest":طائرات أميركية بحوزة إيران وهكذا حصلت عليها Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest":طائرات أميركية بحوزة إيران وهكذا حصلت عليها 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك Lebanon 24 الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك 03:05 | 2025-04-13 13/04/2025 03:05:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان Lebanon 24 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان 03:00 | 2025-04-13 13/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تأخير في صرف التعويضات Lebanon 24 تأخير في صرف التعويضات 02:45 | 2025-04-13 13/04/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون 02:40 | 2025-04-13 13/04/2025 02:40:24 Lebanon 24 Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:30 | 2025-04-13 13/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 03:55 | 2025-04-12 12/04/2025 03:55:13 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل 03:40 | 2025-04-12 12/04/2025 03:40:40 Lebanon 24 Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) 13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟ Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟ 08:37 | 2025-04-12 12/04/2025 08:37:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ 15:13 | 2025-04-12 12/04/2025 03:13:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:05 | 2025-04-13 الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك 03:00 | 2025-04-13 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان 02:45 | 2025-04-13 تأخير في صرف التعويضات 02:40 | 2025-04-13 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون 02:30 | 2025-04-13 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:15 | 2025-04-13 "مأزق" انتخابيّ في الشوف فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إيران تطلع العراق على مستجدات مفاوضاتها مع أمريكا وتدعو للقاء قريب
  • البحرية الإيرانية: ردنا على الأعداء سيكون ساحقا وباعثا على الندم
  • إسرائيل تحسم موقفها من برنامج إيران النووي.. بـ4 مطالب
  • الخارجية الإيرانية: واشنطن هي التي حرمت مواطنيها من الاستثمار في #إيران عبر وضع قوانين معقدة
  • العراق في قفص ستغادره إيران
  • صنع في العراق.. ما الذي يعيق عودتها للسوق المحلية؟
  • مصدر حكومي:وزير النفط الإيراني قريباً في بغداد لتصدير نفط بلاده على أساس أنه عراقي بوثائق مزورة
  • الـ The National Interest: حزب الله جوهرة التاج.. هل إيران قادرة على ردع إسرائيل؟
  • العراق يرحب بالمباحثات الإيرانية – الأمريكية: تُسهم في تخفيف حدة التوتر
  • رشيد يطمئن الرئيس الإيراني بأن العراق يشكل الخط الدفاعي الأول عن إيران ورئتها الثانية