عقيل: خطاب ستيفاني خوري مجرد خيط دخان لا توجد فيه جملة جادة
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أكد رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عزالدين عقيل، أن خطاب المبعوثة الأممية بالإنابة، ستيفاني خوري مجرد خيط دخان لا توجد فيه جملة جادة.
وقال عقيل، في منشور عبر «فيسبوك»: “راجعت خطابها بتدقيق فكان مجرد خيط دخان، ما وجدت فيه كلمة جديدة، ولا جملة جادة، ولا شىء فيه يفتح ولو حكة تن أو فازوا قديد فما بالك بباب أمل لوطن يحترق”.
وأضاف “راجعوا خطابات متري وليون وكوبلر وباتيلي وبنت وليامز ولو من باب التسلية، وستجدوا بأن تفتريش بنت الخوري الأخير الذي طنطن له الحمقى؛ ليس إلا تكرار ممل وتلويك ماسخ لتلك الخطابات التى جعلتنا نصدقهم يوما ونظنهم مخلصين، ونعتقد بأنهم على شىء، لنكتشف اليوم بانهم لا هم صادقون ولا هم مخلصون ولا هم على شىء”.
الوسومستيفاني خوري عقيل ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ستيفاني خوري عقيل ليبيا
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس الوزراء: لا توجد عقوبات على العراق ولا ضغوط أمريكية
بغداد اليوم - بغداد
نفى مستشار الشؤون الخارجية لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني فرهاد علاء الدين، اليوم السبت (22 شباط 2025)، صحة التقارير الإعلامية التي زعمت وجود تهديدات بفرض عقوبات أميركية على العراق في حال عدم استئناف صادرات النفط من إقليم كردستان.
وقال علاء الدين في حديث لوكالة "رويترز" وتابعته "بغداد اليوم"، إن "بغداد لم تتلقَ أي تهديد بفرض عقوبات أو أي شكل من أشكال الضغط من الإدارة الأميركية بشأن هذا الملف".
وأكد علاء الدين أنه في جميع الاتصالات التي جرت مع المسؤولين الأميركيين مؤخراً، لم يتم التطرق إلى فرض عقوبات على العراق بسبب توقف صادرات النفط من إقليم كردستان.
وكانت مصادر قالت لرويترز إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضغط على بغداد للسماح باستئناف صادرات النفط من إقليم كردستان العراق أو مواجهة عقوبات إلى جانب إيران.
لكن الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان لم تتوصلا لاتفاق بعد بشأن التفاصيل اللازمة لاستئناف الإنتاج، مثل آلية الدفع المقبولة لشركات النفط.
وقال وزير النفط حيان عبد الغني للصحافيين يوم الاثنين الماضي إن صادرات النفط من منطقة كردستان العراق من المقرر أن تُستأنف الأسبوع الحالي.
وجاء هذا الإعلان بعد أن وافق مجلس النواب في الثاني من فبراير/ شباط على تعديل في الميزانية حدد مقدار التعويض عن تكاليف إنتاج النفط ونقله في كردستان عند 16 دولارا للبرميل.
وينص التعديل أيضا على نقل حكومة إقليم كردستان العراق إنتاجها من النفط إلى شركة تسويق النفط العراقية الحكومية (سومو).
وكانت حكومة الإقليم رفضت الاقتراح السابق بتحديد مقدار التعويض عند 7.9 دولار للبرميل واعتبرته منخفضا للغاية.
لكن تركيا قالت يوم الأربعاء إنها لم تتلق حتى الآن أي معلومات من العراق بشأن استئناف تدفقات النفط عبر خط الأنابيب.