تحذير إسرائيلي من الغرق في المستنقع السوري.. إيران أخطر من الجولاني
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
حذر الكاتب الإسرائيلي إيال زيسر، من الغرق في "المستنقع السوري" في محاولة لتحقيق أهداف هي في الأساس أكبر من قدرات "إسرائيل"، مضيفا أنه "من المبرر محاولة ضرب مخازن الأسلحة التي تركها الجيش السوري المتداعي، حتى لا تقع في الأيدي الخاطئة ويتم استخدامها ضدنا".
وقال زيسر في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم": إنه "على مدار العقود الأخيرة، كانت سوريا حجر الزاوية في بناء محور الشر الذي أنشأته إيران في الشرق الأوسط، وفي الحقيقة، لم تكن سوريا مجرد حلقة وصل بين طهران وبغداد وغزة وبيروت، والتي عبرها تدفق السلاح الإيراني إلى حماس وحزب الله، بل كانت هي المبادرة والدافعة لإنشاء هذا المحور الشرير".
وأضاف "هكذا كانت سوريا تحت حكم عائلة الأسد ترى دورها في منطقتنا وأنها بمثابة الحصن الأمامي في الصراع ضد إسرائيل، وكان هذا الحال في حرب الأيام الستة (نكسة 1967) وحرب يوم الغفران (حرب أكتوبر 1973)، وكان هذا أيضًا بعد توقيع مصر وإسرائيل اتفاق السلام، حين سعت دمشق إلى تشكيل جبهة رفض للسلام إلى جانب العراق تحت حكم صدام حسين".
وذكر أنه "مع ذلك، فضلت إسرائيل تجاهل الدور السلبي الذي لعبته سوريا في بناء حلقة النار حولنا، وبدلاً من ذلك استمتعت بالهدوء الذي ساد على طول الحدود في الجولان، وتمنت أن يبقى بشار في منصبه".
وأشار إلى أنه "الأسابيع الماضية كشفت نقطة تحول في سوريا، هيئة تحرير الشام بقيادة أبو محمد الجولاني، التي كان ينظر إليها الجميع على أنها عصابات متمردة بكثير من الاستهزاء، أصبحت بفضل الدعم التركي وربما القطري جيشًا مسلحًا مدربًا ومنضبطًا يضم عشرات الآلاف من المقاتلين، وهو تمامًا كما أخطأنا في تقدير قوة حماس".
وأكد أن "هذا الجيش شن هجومًا مفاجئًا أدى إلى انهيار النظام السوري، الذي كان ضعيفًا وهشًا ويعتمد على دعم إيران وحزب الله، ولكن بعد أحداث العام الماضي، كانت يد هؤلاء (أي حلفاء الأسد) قصيرة عن إنقاذه".
وأضاف أن "الجولاني، الناشط في تنظيم داعش الذي أُرسل من قبل التنظيم لإنشاء فرع سوري عندما اندلعت الحرب الأهلية في سوريا، انفصل بمرور الوقت عن مرشديه، واليوم أصبح يعلن تصريحات لحنها محبب للغرب، وحتى لإسرائيل: أنه لا يجب الحكم عليه بناءً على أفعاله عندما كان شابًا، وأن هدفه هو بناء سوريا جديدة وضمان العيش الكريم لشعبها".
وأوضح أن "الزمن سيثبت ما إذا كان هذا ذئبًا يرتدي جلد حمل، أم إذا كان قد مر بتغيير جذري، وفي الوقت نفسه تتضح رؤيته حول سوريا كدولة إسلامية تطبق الشريعة، ومن المثير للاهتمام كيف سيتقبل الشارع السوري هذا التحول، الذي كان يكره بشار لكنه لا يريد أن يحل محله جهادي إسلامي".
وقال إن "سقوط نظام الأسد وصعود الجولاني كقائد للدولة يضع إسرائيل أمام تحديات جديدة، وللأسف يبدو أننا نرتكب كل الخطأ الممكن، ومن المبرر أن تخشى إسرائيل من الفوضى التي قد تؤدي إلى تجدد الهجمات الإرهابية على طول الحدود في الجولان، وكذلك من نوايا الجولاني على المدى الطويل، فقد كان السنوار أيضا يتحدث بتواضع، وكان يبدو أن اهتمامه ينصب على تعزيز حكمه في غزة وليس على الصراع مع إسرائيل".
وأضاف "من المبرر أيضًا محاولة ضرب مخازن الأسلحة الكيميائية والمتقدمة التي تركها الجيش السوري المتداعي، حتى لا تقع في الأيدي الخاطئة ويُستخدم ضد إسرائيل، لكن من هنا إلى اندفاع العمل والنشاط الذي أصابنا في الأسبوع الماضي، هناك مسافة كبيرة".
وأكد أن على "إسرائيل حماية مصالحها، ولكن يجب أن تتجنب التورط العميق في سوريا، لأن ذلك سيزيد من تعقيد الوضع.. يمكننا الدفاع عن الجولان دون التوغل في عمقه، ويمكننا ضرب الأسلحة المتقدمة التي تركها بشار دون أن نهاجم بشكل عشوائي كل ما يتحرك في جميع أنحاء سوريا".
وأشار إلى أن "هذا الاندفاع في العمل والطاقة يتناقض بشكل صارخ ليس فقط مع حقيقة أننا لم نتحرك ضد الأسد وجيشه على مدار السنوات، بل بشكل أساسي مع حقيقة أنه ضد حزب الله، العدو الحقيقي الذي نواجهه وما زلنا نواجهه، اكتفينا بضربة جزئية وهرعنا للموافقة على وقف إطلاق النار الذي تركه مع الكثير من قدراته ومعظم قوته العسكرية التي سيحاول الآن إعادة بنائها".
وختم أن "إسرائيل لا تهم أحدًا في سوريا اليوم، كما أن العداء تجاهها اختفى، ويجب ألا نغرق في المستنقع السوري في محاولة لتحقيق أهداف هي في الأساس أكبر من قدراتنا، وبدلاً من ذلك، يجب علينا متابعة ما يحدث وراء الحدود بحذر، ولنتذكر أنه حتى إذا تبين أن الجولاني كان ولا يزال جهاديًا، فهو يشكل تهديدًا أقل من إيران وحزب الله، اللذين في صراعنا ضدهم توقفنا بشكل غريب قبل الحسم".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الإسرائيلي سوريا الجولان الجولاني سوريا إسرائيل الاحتلال الجولان الجولاني صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
من هو إيلي كوهين؟ الجاسوس الذي أعدمه النظام السوري وإسرائيل تسعى لاستعادة رفاته بعد 55 عامًا
بعد انهيار نظام بشار الأسد، أعيدت قضية إيلي كوهين إلى الواجهة، ليظل الجاسوس الإسرائيلي الأشهر في تاريخ إسرائيل والعالم محورًا للبحث والنقاش.
اعلانذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن تل أبيب تحاول الاستفادة من الاضطرابات في سوريا للكشف عن موقع دفن جثة إيلي كوهين، بالإضافة إلى الحصول على مجموعة من لفائف التوراة القديمة وغيرها من الممتلكات.
وكانت الصحيفة نفسها قد نشرت قبل أيام مقالا تحت عنوان "سقوط نظام الأسد يبعث الأمل في العثور على الإسرائيليين المفقودين في سوريا"، نقلت فيه عن نادية كوهين، أرملة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، التي أبدت تفاؤلها بأن سقوط الأسد قد يؤدي إلى حل قضية اختفاء زوجها، الذي تم إعدامه في دمشق عام 1965.
من جانبها، ذكرت صحيفة "الأخبار" اللبنانية المقربة من حزب الله، أن مصادر دبلوماسية أفادت بأن تل أبيب بدأت اتصالات مع جهات خارجية ومع سوريين في محاولة للوصول إلى موقع دفن كوهين.
كما أشارت الصحيفة إلى أن الدولة العبرية تسعى أيضًا للتواصل مع عناصر عملت مع الفصائل الفلسطينية في محاولة للعثور على جثة أحد الجنود الثلاثة الذين فُقدوا في معركة السلطان يعقوب بالبقاع أثناء الاجتياح الإسرائيلي عام 1982.
ويجدر بالذكر إلى أن روسيا كانت قد استرجعت جثتي جنديين في وقت سابق، وسلمتهما لإسرائيل ضمن صفقة.
هذا وأشارت "الأخبار" إلى أن إسرائيل مهتمة بملف "الآثار اليهودية في سوريا". ولفتت إلى أن الدولة العبرية تشير إلى أنه تم تدمير نصف المواقع اليهودية في سوريا. وتتحدث عن اختفاء مجموعة من مخطوطات التوراة القديمة وغيرها من القطع الأثرية، وقد ظهر بعضها في تركيا.
من إلياهو بن شاؤول كوهين إلى كامل أمين ثابت.. من هو؟إيلي كوهين هو أحد أشهر الجواسيس الإسرائيليين في التاريخ، ولد في 26 ديسمبر 1924 في مدينة الإسكندرية بمصر، لعائلة يهودية هاجرت من حلب السورية.
اسمه الكامل هو إلياهو بن شاؤول كوهين. نشأ في بيئة متعددة اللغات، حيث كان يتقن العربية والفرنسية والإنجليزية والعبرية، ودرس الهندسة في جامعة الإسكندرية، ولكنه لم يكمل تعليمه.
في أوائل الستينات، تم تجنيده من قبل جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد"، حيث أرسل إلى دمشق تحت اسم مستعار هو "كامل أمين ثابت"، وقال حينها إنه رجل أعمال من عائلة سورية مهاجرة إلى أمريكا اللاتينة.
هناك، تمكن من التسلل إلى أوساط النخبة السياسية والعسكرية السورية، مستغلا مهاراته الفائقة في كسب الثقة. أصبح قريبا من كبار المسؤولين السوريين، بما في ذلك وزير الدفاع، وتمكن من جمع معلومات حيوية حول تحركات الجيش السوري وخططه، مما كان له دور كبير في نتائج حرب 1967.
لكن في عام 1965، اكتشفت المخابرات السورية هويته، وألقي القبض عليه.
وفي 18 مايو من نفس العام، تمت محاكمته في محاكمة سرية، وحكم عليه بالإعدام. وفي نفس اليوم، تم تنفيذ حكم الإعدام شنقا.
ورغم مرور العديد من العقود على وفاته، لا تزال قضية إيلي كوهين تثير اهتمام إسرائيل، التي تسعى إلى العثور على رفاته في سوريا، خاصة في ظل الاضطرابات الأخيرة التي تشهدها البلاد.
إيلي كوهين، على أقصى اليسار، يستمع أثناء الحكم عليه بالإعدام من قبل محكمة عسكرية خاصة في دمشق، سوريا، 8 مايو/أيار 1965AP Photoماذا نعرف بعد..في عام 1944، انضم إيلي كوهين إلى منظمة الشباب اليهودي الصهيوني في مدينة الإسكندرية، حيث بدأ بتطوير اهتمامه بالسياسة الصهيونية ودعم فكرة هجرة اليهود من مصر إلى فلسطين. وبعد حرب 1948، أصبح كوهين ناشطًا في تحفيز اليهود المصريين على الهجرة إلى إسرائيل، وفي 1949 هاجر والداه وثلاثة من أشقائه إلى إسرائيل، بينما اختار هو البقاء في مصر.
خلال هذه الفترة، بدأ كوهين العمل مع إبراهام دار، أحد كبار الجواسيس الإسرائيليين، الذي كان مكلفًا بمهمة تجنيد العملاء ومساعدة اليهود في الهجرة. تحت اسم مستعار هو "جون دارلينج"، شكّل كوهين شبكة تجسس إسرائيلية في مصر، وقاموا بتنفيذ عمليات تخريبية استهدفت منشآت أمريكية في القاهرة والإسكندرية، بهدف الإضرار بالعلاقات المصرية الأمريكية.
اعلانفي عام 1954، تم كشف شبكة التجسس في فضيحة "لافون" الشهيرة، لكن بعد التحقيقات، تمكن كوهين من إقناع السلطات ببراءته. ومع ذلك، غادر مصر في 1955 وواصل عمله مع جهاز الموساد الإسرائيلي، حيث تم إلحاقه بوحدة رقم 131. ورغم ذلك، استمرت المخابرات المصرية في مراقبته، وعندما نشبت أزمة العدوان الثلاثي على مصر في أكتوبر 1956، تم القبض عليه.
وزعمت تقارير سابقة لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن جهاز مخابرات غربي أبلغ إسرائيل أن أجهزة تنصت سوفيتية متطورة كانت في حوزة السوريين، هي التي ساعدت في اكتشاف أجهزة إرسال في شقة إيلي كوهين.
وقالت الصحيفة، إن المخابرات السورية قد بدأت بمراقبته لمدة عام كامل. وأكدت التقارير أن كوهين تعرض للتعذيب للحصول على معلومات عن عمل الموساد قبل إعدامه في مايو 1965.
وفقًا لتلك التقارير، كان الجنرال عبد الحليم حاطوم، الذي شارك في الحفلات التي نظمها كوهين في شقته، ضمن القضاة الذين أصدروا الحكم بالإعدام. في هذه الحفلات، كان كوهين يستدعي بائعات الهوى للقاء الضباط السوريين، وهو ما أسهم في تسليط الضوء على علاقاته المشبوهة.
اعلانوبعد تنفيذ حكم الإعدام، تُركت صور كوهين معلقة في ساحة المرجة، مما خلف أثرًا عميقًا لدى الإسرائيليين.
ووجهت ناديا كوهين، زوجته، في وقت لاحق اتهامات لرئيس جهاز الموساد مائير عميت، حيث حمّلته المسؤولية عن وفاة زوجها.
وفي سياق مختلف، أشارت تقارير المخابرات المصرية إلى أن اكتشاف كوهين كان نتيجة لتعاون بين المخابرات المصرية والسورية، حيث تم التقاط صور له مع قادة عسكريين في هضبة الجولان، مما أدى إلى التعرف عليه بسهولة.
وأكدت رواية أخرى في كتاب "دماء على أبواب الموساد" أن العميل المصري الشهير رأفت الهجان كان له دور في الكشف عن كوهين.
اعلانوفي صيف 2018، أعلنت الدولة العبرية أنّها استعادت ساعة اليد التي كان يضعها كوهين والتي كانت جزءاً من "هويته العربية الزائفة" وذلك بفضل "عملية خاصّة نفّذها الموساد في دولة عدوّة".
وفي عام 2021، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حكومته تبذل جهودا مكثفة للعثور على رفات جاسوسها الشهير الذي أعدم في دمشق قبل 55 عاما، وإعادتها إلى إسرائيل. وجاءت تصريحات نتنياهو حينها قبيل انتخابات تشريعية مبكرة كانت مقررة في الدولة العبرية.
Related أخفى خطط هروبه عن الجميع قبل مغادرته سوريا.. هل خدع الأسد مساعديه وأقاربه؟سوريا ونهاية عهد عائلة الأسد في حكم امتد لـ50 عاما.. بشار يسقط ويسلم السلطة بعد 11 يوما من دون قتالإدانة دولية واسعة للتوغل الإسرائيلي في سوريا وسط تحذيرات من تقويض الاستقرار الإقليميإيلي كوهين في السينما والتلفزيونهذا وتم تجسيد حياة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين في عدة أعمال فنية، أبرزها:
مسلسل "الجاسوس" - 2019: من إنتاج منصة نتفليكس: هذا المسلسل الدرامي الذي قام ببطولته ساشا بارون كوهين، يعرض حياة إيلي كوهين، بما في ذلك مهماته السرية في سوريا وتضحياته الشخصية. يركز المسلسل على كيفية تسلل إيلي كوهين للأوساط السياسية السورية، والمخاطر التي تعرض لها أثناء مهمته.
اعلانفيلم "جاسوس المستحيل" - 1987: هذا الفيلم الأمريكي يعرض القصة الحقيقية للجاسوس الإسرائيلي، بدءا من مهماته في سوريا وصولا إلى أسره وتنفيذه حكم الإعدام عليه.
شخصية "مأمون بيك" في مسلسل "باب الحارة": بعض النقاد يعتبرون أن شخصية مأمون بيك، الذي يجسد دور جاسوس في الدراما السورية الشهيرة، تمثل إسقاطا على شخصية إيلي كوهين، خصوصا في سياق عمله كجاسوس في سوريا خلال تلك الفترة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رغم سقوط الأسد.. موسكو على وشك ضمان وجودها العسكري في سوريا من خلال اتفاق مع القيادة الجديدة دروز سوريا في رسالة إلى إسرائيل: "قوموا بضمنا إلى هضبة الجولان" حيث تتوقف الإمدادات الروسية.. تبدأ رحلة تقاسم الرغيف بين أوكرانيا وسوريا سوريابشار الأسدإسرائيلاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى نتيجة تصاعد وتيرة القصف الإسرائيلي بغزة وتفاؤل أمريكي بشأن صفقة التبادل يعرض الآن Next رغم سقوط الأسد.. موسكو على وشك ضمان وجودها العسكري في سوريا من خلال اتفاق مع القيادة الجديدة يعرض الآن Next دروز سوريا في رسالة إلى إسرائيل: "قوموا بضمنا إلى هضبة الجولان" يعرض الآن Next كوريا الجنوبية: البرلمان يصوت لصالح عزل الرئيس يون سوك يول يعرض الآن Next عاجل. عشرات المفقودين في حادث غرق سفينة مهاجرين قبالة سواحل جافدوس باليونان اعلانالاكثر قراءة الجولاني يدعو السوريين للنزول للميادين احتفالا بانتصار الثورة تحذير أمريكي: إنفلونزا الطيور قد تؤدي إلى وباء جديد مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز "لن تعودوا إلى دياركم حتى بعد سقوط الأسد".. شولتس يحاول طمأنة اللاجئين السوريين في ألمانيا اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومبشار الأسدروسياسورياالحرب في سورياأوروباأمنهيئة تحرير الشام حكم السجندونالد ترامبأزمة إنسانيةقصفالمملكة المتحدةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024