الجيش الإسرائيلي يقتحم بلدات عدة في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
#سواليف
#اقتحم #الجيش_الإسرائيلي، عدة قرى و #بلدات_فلسطينية بالضفة الغربية، وأغلق بعضها، واعتقل عددا من الفلسطينيين.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا) أن الاقتحامات تركزت شمالي #الضفة في محافظة #سلفيت، حيث أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، البوابة الحديدية المقامة على الشارع المؤدي إلى القرى الغربية لمحافظة سلفيت، قرب بلدة قراوة بني حسان، كما أغلقت البوابة الحديدية المقامة عند مدخل بلدة كفل حارس شمال المحافظة.
وأضافت أن قوات الاحتلال اقتحمت قرية ياسوف شرق مدينة سلفيت، قبل أن تغلق البوابة الحديدية المقامة عند مدخلها، كما أقامت حاجزا عسكريا عند مدخل بلدة دير بلوط، غرب المحافظة.
مقالات ذات صلة أربع ممارسات حكومية ستُعجّل بتعديل غير رحيم لقانون الضمان.! 2024/12/16وفي محافظة جنين، ذكرت الوكالة أن الجيش الإسرائيلي اعتقل شابا من بلدة يعبد جنوب المدينة، مشيرة إلى اندلاع مواجهات في البلدة دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اقتحم الجيش الإسرائيلي بلدات فلسطينية الضفة سلفيت
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 15 فلسطينيا من الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 15 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية بينهم أطفال، وأسرى سابقون.
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 11 ألفا و700 فلسطيني من الضّفة الغربيةوأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا" اليوم السبت بأن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات رام الله، طولكرم، الخليل، جنين، والقدس.
يشار إلى أن حصيلة الاعتقالات منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني بلغ أكثر من 12 ألفا و100 من الضّفة الغربية بما فيها القدس، فيما لم تتمكن المؤسسات حتّى اليوم من حصر حالات الاعتقال من غزة والتي تقدر بالآلاف، جراء تنفيذ الاحتلال جريمة الإخفاء القسري بحقهم.
روسيا: مجلس الأمن الدولي لا يزال مكبلًا تجاه القضية الفلسطينية:
قالت وزارة الخارجية الروسية إن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة "لا يزال مكبلًا" بشأن القضية الفلسطينية بسبب حق النقض (الفيتو) الذي تستخدمه واشنطن.
وذكرت الخارجية الروسية - في بيان أذاعته وكالة أنباء "تاس" الجمعة- "يلاحظ الجانب الروسي مرة أخرى أنه منذ بداية التصعيد غير المسبوق للعنف وإراقة الدماء في منطقة الصراع العربي الفلسطيني؛ فإن الجمعية العامة للأمم المتحدة هي التي أصدرت القرار الذي تمس الحاجة إليه والذي يدعو إلى وقف الأعمال العدائية وتنظيم المساعدات الإنسانية".
ولفتت، "لكن لا يزال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهو الهيئة الرئيسية لحفظ السلم والأمن الدوليين، مكبلًا بسبب استخدام واشنطن لحق النقض ست مرات منذ اندلاع الأزمة الحالية".
وقالت الوزارة الروسية إنه "في 11 ديسمبر 2024، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة قرارين - بشأن دعم ولاية وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، والقرار الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإلى جانب إسرائيل والولايات المتحدة، صوتت سبع دول، بما في ذلك ناورو وبابوا غينيا الجديدة وباراجواي وتونجا، ضد القرار".