للمرة الأولى.. بيتكوين تحلق فوق 106 آلاف دولار بدعم خطة ترامب
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
للمرة الأولى.. بيتكوين تحلق فوق 106 آلاف دولار بدعم خطة ترامب.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
ترامب يدعو لإسقاط طائرات مسيرة غامضة تحلق فوق الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في منشورٍ له على موقع "Truth Social"، إلى إسقاط الطائرات المسيرة الغامضة التي تم رصدها في سماء عدة ولايات أمريكية، بما في ذلك نيوجيرسي ونيويورك.
وقد عبر ترامب عن استيائه من عدم الكشف عن مزيد من المعلومات حول هذه الطائرات المسيرة ومصدرها، مطالبًا الحكومة بالكشف عن الحقيقة للمواطنين، وإلا فإنّه يجب إسقاطها.
وقد تزامنت تصريحات ترامب مع تقارير متزايدة عن مشاهدات للطائرات المسيرة الغامضة في عدة ولايات، بما في ذلك ديلاوير وفيلادلفيا، وفقًا لقناة "WPVI-TV".
وقد أرسل مشرعون من نيوجيرسي ونيويورك خطابًا إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي وإدارة الطيران الفيدرالية، مُطالبين بإحاطة بشأن هذا الموضوع، كما تلقّى رئيس مجلس النواب إحاطة سرية بشأن المشاهدات.
وقد أكد جون كيربي، منسّق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، أن وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالي يُحقّقان في هذه المسألة، مُشيرًا إلى أنّ السلطات الأمريكية "تأخذ هذه المشكلة على محمل الجدّ". وقد نفى البنتاغون سابقا تورّط أيّ دولة أجنبية في هذه المشاهدات.
وقد أثار ظهور هذه الطائرات المسيرة الكبيرة التي تحلّق ليلًا على مدى أسابيع حيرةً واستغرابًا بين السكان، وقد تضاربت التقارير حول مصدرها، حيث ادّعى عضو الكونغرس جيف فان درو أنّها قادمة من إيران.
وتظهر هذه التطورات مستوى القلق من الأنشطة غير المعروفة في سماء الولايات المتحدة، وتُثير مخاوف أمنية.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟