الهلال يجدد عقد البليهي حتى 2027
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أكدت وسائل إعلام سعودية أن نادي الهلال بصدد الإعلان عن تجديد عقد أحد أبرز نجومه خلال الفترة المقبلة.
قالت صحيفة الرياضية إن إدارة "الأزرق" تستعد لبدء المفاوضات مع اللاعب علي البليهي، مدافع الفريق الأول لكرة القدم، من أجل تمديد عقده.#الهلال يتمسك بالبليهي إلى 2027https://t.co/wXSxIiNmdV pic.twitter.
وأضافت: "إدارة نادي الهلال تسعى لتمديد عقد المدافع الدولي لمدة موسمين".
وتابعت: "عقد البليهي ينتهي مع ختام الموسم الجاري، وسيدخل في يناير (كانون الثاني) المقبل الفترة الحرة التي تسمح له بالتفاوض مع أي نادٍ دون الحاجة للرجوع إلى ناديه الحالي".
وواصلت: "يقضي البليهي موسمه الثامن مع الهلال بعد أن انتقل إليه من الفتح موسم 2017-2018".
وأكملت: "خاض البليهي خلال مسيرته مع "الأزرق" 234 مباراة سجل خلالها 21 هدفاً وقدم تمريرتين حاسمتين، وتوج البليهي مع الفريق بخمسة ألقاب دوري، وبطولتي دوري أبطال آسيا، إضافة إلى 3 كأس السوبر السعودي، ومثلها كأس الملك".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهلال الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيليّة: التنسيق من أحمد الشرع ضروريّ لهذه الأسباب!
سرايا - شدد الخبير الإسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط أماتسيا برعام على أن هناك إمكانية لمسار دبلوماسي مفاجئ قد يمدّ الجسور بين إسرائيل والحكومة السورية الجديدة.
وقال برعام في مقال نشرته صحيفة "معاريف"، إن خريطة مصالح أحمد الشرع "قد تكون مدخلا لإسرائيل لعرض تنسيق هادئ مع دمشق، مع الحفاظ على إظهار القوة والهدوء في التعامل".
وأشار برعام إلى أن "إسرائيل يجب أن تظهر الهدوء والثقة بالنفس في تعاملها مع النظام السوري خصوصا في ضوء التوترات الأخيرة. وقال: "ربما نحن مبالغون هنا ونفوت فرصة. على الرغم من القلق الاستخباراتي، يجب الحفاظ على عقل منفتح".
ولفت الخبير الإسرائيلي إلى أن التقارب بين سوريا وتركيا، بالإضافة إلى المخاطر التي تمثلها حركات مثل حماس وتنظيم الدولة في المنطقة، يجعل التنسيق مع دمشق ضرورة لتحقيق الاستقرار في الجنوب السوري.
واعتبر الكاتب الإسرائيلي أن الشرع "أحد اللاعبين الرئيسيين في المنطقة، ليس معادياً لإسرائيل، ويعترف بالترتيبات التي أجريت بين إسرائيل ونظام الأسد في عام 1974 بشأن الجولان".
وقال إن "الشرع لا يَعِد بالقضاء على إسرائيل أو تحرير القدس. وهو لا يرتدي بدلة الجهاد القديمة"، مشددا على أن الرئيس السوري "في صراع مستمر مع حزب الله في الغرب، ومع فصائل موالية لإيران في الشرق، ويواجه تحديات في المناطق الجنوبية والشمالية الغربية لسوريا".
وأوضح برعام أنه "في ظل حاجة الشرع إلى استثمارات ضخمة في إعادة الإعمار في سوريا، فقد يكون هناك مجال للتعاون بين إسرائيل والدول الخليجية مثل السعودية والإمارات"، مضيفا أنه "من خلال الخليج أو الأردن، يمكن لإسرائيل أن تعرض تقنيات ري واقتصاد مائي على الشرع".
وفي ختام مقاله، أشار برعام إلى أن هناك ضغوطا على الرئيس السوري من أجل "دعم الجهاديين الفلسطينيين، لكنه لم يحسم بعد موقفه"، مشددا على ضرورة أن "نعرض عليه تنسيقا هادئا، وإذا قرر دعم كليهما، فسنتصرف كذلك. كما فعلنا مع الأسد، فإننا سنجمع بين الاغتيالات والاتفاقات الهادئة".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1697
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-03-2025 06:04 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...