تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة علمي رياضة 2023، بدائل كلية الهندسة في تنسيق المرحلة الثانية، اعرف كليتك لو مجموعك 60%، أبرز ما يبحث عنه طلاب الثانوية العامة شعبة علمي رياضة، بعد انطلاق المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023.

وتستعرض بوابة “الفجر” لكل قرائها من الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة «علمي رياضة»، بدائل كلية الهندسة، للتسجيل بـ تنسيق المرحلة الثانية للكليات 2023، من خلال السطور التالية:

كلية الحاسبات والمعلومات شعبة علمي علوم

تعتبر كلية الحاسبات والمعلومات ضمن الاختيارات المتاحة لطلاب شعبة «علمي رياضة» والتي يتقدم لها عدد كبير من الطلاب كل عام، كما تعد بديلًا لكلية الهندسة، وتعمل على إعداد خريج متميز قادر على المنافسة في سوق العمل بما لديه من قدرات ومهارات عالية في مجالات هندسة البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات.

إقرأ أيضًا: تنسيق الإعلام في المرحلة الثانية 2023.. وهذه الأماكن الشاغرة لطلاب علمي وأدبي

تنسيق المرحلة الثانية 2023 «علمي رياضة»أقسام كلية الحاسبات والمعلومات

وتتعدد أقسام كلية الحاسبات والمعلومات، ومنها ما يلي:

- علوم الحاسب.

- نظم المعلومات.

- نظم الحاسبات.

- الحسابات العلمية.

- تقنية المعلومات الحيوية.

- هندسة البرمجيات.

- الذكاء الاصطناعي.

- الأمن السيبراني.

تنسيق المرحلة الثانية 2023 شعبة علمي رياضة

وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن كلية الحاسبات والمعلومات تأتي بـ تنسيق المرحلة الثانية 2023 لطلاب شعبة الرياضيات، وتتواجد كلية الحاسبات والمعلومات في عدد من الجامعات ومنها:

كلية الحاسبات والمعلومات

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة العريش «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة الأقصر «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة الزقازيق «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة السويس «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة الفيوم «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة المنوفية بشبين الكوم «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة المنيا «علمي رياضة».

- كلية ومعلومات جامعة أسيوط رياضة

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة بني سويف «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة دمنهور بالنوبارية «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة سوهاج «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة طنطا «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة قنا «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة قناة السويس بالإسماعيلية «علمي رياضة».

- كلية حاسبات ومعلومات جامعة كفر الشيخ «علمي رياضة».

تنسيق المرحلة الثانية 2023 «علمي رياضة»كلية الفنون الجميلة..تنسيق المرحلة الثانية 2023 «علمي رياضة»

وتأتي أيضا كلية الفنون الجميلة قسم عمارة، من ضمن بدائل كلية الهندسة بـ تنسيق المرحلة الثانية 2023، وذلك لمن اجتاز اختبار القدرات، وجاءت أماكن كليات الفنون الجميلة المتاحة بـ تنسيق المرحلة الثانية، كالآتي:

- كلية فنون جميلة «عمارة» جامعة الإسكندرية.

- كلية فنون جميلة «عمارة» جامعة المنصورة.

- كلية فنون جميلة «عمارة» جامعة المنيا.

- كلية فنون جميلة «عمارة» جامعة أسيوط.

- كلية فنون جميلة «عمارة» جامعة حلوان.

تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة علمي علوم 2023 تنسيق الجامعات المرحلة الثانية شعبة أدبي 2023 أقسام كلية الآداب..تنسيق المرحله الثانيه علمي رياضه 2023

ويمكن للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة شعبة الرياضيات، الالتحاق بـ كلية الآداب قسم المساحة، كبديل لكلية الهندسة بـ تنسيق المرحلة الثانية 2023، وجاءت كليات الآداب المتاحة بـ تنسيق المرحلة الثانية 2023 على النحو التالي:

- كلية آداب قسم مساحة جامعة الإسكندرية

- كلية آداب قسم مساحة جامعة الزقازيق

- كلية آداب قسم مساحة جامعة العريش

- كلية آداب قسم مساحة جامعة الفيوم

- كلية آداب قسم مساحة جامعة القاهرة

- كلية آداب قسم مساحة جامعة المنصورة

- كلية آداب قسم مساحة جامعة المنوفية بشبين الكوم

- كلية آداب قسم مساحة جامعة المنيا

- كلية آداب قسم مساحة جامعة الوادي الجديد

- كلية آداب انتساب قسم مساحة موجه جامعة الإسكندرية

- كلية آداب انتساب قسم مساحة موجه جامعة الزقازيق

- كلية آداب انتساب قسم مساحة موجه جامعة العريش

- كلية آداب انتساب قسم مساحة موجه جامعة الفيوم

- كلية آداب انتساب قسم مساحة موجه جامعة القاهرة

تنسيق المرحلة الثانية 2023 «علمي رياضة»الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية

أقرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الحدود الدنيا لتنسيق المرحلة الثانية للشعب الثلاث (علمي علوم - علمي رياضة - أدبي).

وبلغ الحد الأدنى للشعب العلمية بتنسيق المرحلة الثانية 250 درجة فأكثر أي بنسبة 60.98% وعدد الطلاب 259445.

كما بلغ الحد الأدنى للشعبة الأدبية بتنسيق المرحلة الثانية 238 درجة فأكثر أي بنسبة 58.05% وعدد الطلاب: 90688.

ويبلغ إجمالي عدد الطلاب المستهدفين في تنسيق المرحلة الثانية للجامعات علمي وأدبي 350133 طالبا وطالبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شعبة علمي رياضة 2023 شعبة علمي رياضة 2023 تنسيق المرحلة الثانية اخبار تنسيق علمي رياضة الثانوية العامة شعبة علمى رياضة تنسيق الجامعات المرحلة الثانية تنسيق الجامعات المرحلة الثانية 2023 تنسيق الجامعات المرحلة الثانية 2023 أدبي تنسیق الجامعات المرحلة الثانیة شعبة بـ تنسیق المرحلة الثانیة 2023 کلیة الحاسبات والمعلومات شعبة علمی ریاضة کلیة الهندسة

إقرأ أيضاً:

عربي21 تحاور الأكاديمي الفلسطيني كمالين شعث حول واقع التعليم الجامعي في غزة

تعرضت جميع القطاعات في غزة إلى التدمير الممنهج، حيث عمل الاحتلال الإسرائيلي على جعل قطاع غزة مكانا غير صالح للعيش سعيا منه إلى تفريغ القطاع من أهله.

لم تسلم أي من القطاعات من جرائم الاحتلال؛ سواء القطاع الصحي أو التعليمي أو الخدمي أو قطاع المساجد.

وقد نال القطاع التعليمي النصيب الوافر من الاستهدافات خصوصا قطاع الجامعات والتعليم العالي.

"عربي21" التقت في إسطنبول الرئيس السابق للجامعة الإسلامية في غزة، والذي يشغل حاليًّا منصب نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الإسلامية في غزة، ورئيس مجلس إدارة "وقف الأمل التعليمي"، ومقره في إسطنبول، وحاورته حول الواقع التعليمي في غزة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر.

يؤكد شعث أن الضغوط المستمرة التي يتعرض لها قطاع غزة منذ أكثر من 17 عاما كانت دافعا نحو التحدي والإنجاز، وبالنسبة للأكاديميين فإنه "كلما كانت تشتدُّ الضغوط عليهم كانت تقوِّي لديهم الإرادة والعزم وليس العكس".


وقد أنتجت غزة العديد من الأكاديميين الأفذاذ، منهم عالم الفيزياء الأستاذ الدكتور سفيان تايه رئيس الجامعة الإسلامية بغزة الذي استشهد بعد شهر من الحرب، وقد كان يعتبر من العلماء المعدودين في مجاله على مستوى الوطن العربي، وربما على مستوى العالم، كما يقول شعث.

وبحسب شعث فإن السبب الرئيسي وراء مواجهة كل تلك الضغوط والتفوق هو "أن الوضع في غزة يلتقي فيه الجانب الإيماني والجانب الديني والجانب الوطني، حيث أن الأكاديمي الذي يؤدي دوره كأكاديمي يشعر أن هذا يصبُّ في هذه القنوات كلها، فيرى أن تفوقه عبادة".

وكذا يمكن القول عن حب الفلسطينيين للتعليم، وحب أهل غزة خاصة للتعليم، ومن ناحية أخرى لشدة الحاجة للتعليم؛ فغزة منطقة مواردها محدودة جدًّا جدًّا، وأيُّ إنسان يريد أن يعمل شيئًا أو يخطو خطوةً فالتعليم مدخل له.

حازت الجامعات الفلسطينية على مركز جيد جدًّا بالنسبة للجامعات في الدول المحيطة أو بالنسبة لجامعات العالم الثالث؛ ففي مختلف التصنيفات العالمية التي تجري في الوقت الحاضر نجد أن هناك ربما ثلاث أو أربع جامعات رئيسة (جامعة النجاح، الجامعة الإسلامية بغزة، جامعة بيرزيت، جامعة القدس) في مراكز جيدة ضمن هذه التصنيفات، وهذه الجامعات مصنَّفةٌ ضمن أحسن مائة جامعة عربية من ضمن 1200 جامعة على المستوى العربي، حتى على المستوى العالمي تُصنَّف من ضمن أحسن 10% من الجامعات على مستوى العالم التي تبلغ حوالي 33 ألف جامعة.

ومع ذلك فإن الصعوبات التي تواجه سواء الطلبة أو الجامعات كبيرة جدا، فغزة "سجن كبير" كما يقول شعث، وبالتالي فالحركة منها وإليها صعبة جدًّا. وجزءٌ من حياة الأكاديمي وخبرته وتفوقه ربما يأتي من تلاقح الأفكار، وتوسيع المدارك، ومن اللقاءات من خلال حضور الندوات والمؤتمرات والمشاركة فيها وغيرها، وهذا الأمر كان فيه صعوبة بالغة.

الصعوبة الأخرى هي الحياة العامة من حيث الظرف الاقتصادي في البلد، والبطالة وغيرها، وقد كان لها انعكاساتها على العمل الأكاديمي، والموارد المالية أو الموارد البحثية العامة خاصة في الجانب العلمي.

يرى شعث أن الاحتلال يستهدف الفئة المؤثرة في غزة ومن ضمنها الأكاديميين، ويؤكد أن الجامعة الإسلامية خسرت العديد من النُّخب، وكذلك الجامعات والكليات الأخرى كذلك، لكنه يرى ذلك في سياق "ضريبة المقاومة وتحرير الأقصى وتحرير فلسطين.

ويشير شعث هنا إلى ذلك الأستاذ الأكاديمي الذي كان يُدرِّس في كلية الطب بنظام جزئي، وكان قد خرج من غزة للاختصاص لمدة ثماني سنوات، حتى يعود إلى غزة مختصًّا في جانبٍ محددٍ في الطب، وبعد ثماني سنوات عاد إلى غزة، ومَكث فيها سنة ونصف ثم استشهد!.

تحدي الاستمرار
يدهشك البرفوسور شعث حين يكشف أن الجامعة الإسلامية وكذلك جامعات أخرى، وحين بدا أن الحرب ستطول، بدأت باستدراك ما فات، حيث دشنت فصلها الدراسي الأول عن بعد عبر التعليم الإلكتروني، وذلك بالرغم من وجود مشكلةٌ كبيرةٌ تواجهها غزة في الكهرباء والانترنت، وتوفر الحواسيب، وتوفر بيئة الدرس المناسبة؛ فليس هناك مكان للبعض ليجلس فيه، ومع ذلك بدأنا التدريس.

ويدهشك أكثر حين يقول إنهم الآن على وشك الانتهاء من الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الماضي، وتم فتح المجال لدراسة الفصل الذي يليه، وكان هناك إعلان قبل أيام لقبول طلاب في الماجستير والدكتوراة، وعُقدت عديد من المناقشات لرسائل ماجستير ودكتوراة، وتم تقديم خطط بحث لمن يستطيع من الطلبة. "وهكذا بدأت الأمور تعود إلى مجراها الطبيعي المحدود؛ لأن قدراتنا الأكاديمية محدودة، وإمكانيات طلابنا محدودة، إلا أننا أردنا أن نبدأ بما هو متاح، وبما نستطيع حتى تستمر العملية التعليمية".

يتحدث شعث بمرارة عن غياب الدعم الأكاديمي الخارجي للجامعات قبل الحرب، وهو ما كان له أثر واضح على العاملين في القطاع الأكاديمي، فاضطر البعض أن يجد مورد رزق آخر.

لكن بعد الحرب اشتد الأمرُ كثيرًا، فحتى الجزء من الراتب الذي كان يحصل عليه الأكاديمي الموظف لم يعد من الممكن توفيره، فصارت تُصرف بين الحين والآخر سلف محدودة لا تسد كثيرًا من حاجة الناس خاصة مع تفاقم الوضع الاقتصادي والغلاء، "وهذا جزءٌ من الحالة العامة، ونحن نحاول قدر الإمكان أن نُحسِّن من هذه الظروف"، كما يقول شعث.

ومع ذلك يؤكد شعث أنهم تلقوا سيلا من الاتصالات من أكاديميين من غزة أو من خارجها أو من الأكاديميين العرب أو المسلمين ومن غير المسلمين يريدون المساعدة، "وقد اعتذرنا من الكثيرين منهم؛ فهناك صعوبة في الاستفادة منهم، فطالما هم بعيدون، والمنطقة التي يريدون خدمتها خدماتها شبه منهارة، وفيها قتل وحرب وغيرها، فالمتلقِّي غير جاهز، وليس هناك إمكانية لتجهيزه أو مساعدته".

آلية استمرار التعليم العالي في غزة
يقول شعث إنه في الوقت الراهن "نعمل أن يدرس الطلاب في الجامعة، ولا نطالبهم برسوم جامعية، وفي نفس الوقت نحتاج أن نغطي ولو جزءًا بسيطًا من رواتب المدرِّسين، فنحاول قدر المستطاع أن نُوجِد منحا للطلاب حتى ندفع للمدرسين جزءًا من رواتبهم".

ويرى شعث أن على رأس أولويات العمل لنصرة غزة في القطاع التعليمي هو "كفالة الطلاب ودفع رسوم لهم، فنسبة الطلاب الذين يدرسون لدينا الآن 50%، والنصف الآخر ظروفهم القاهرة لم تمكنهم من الالتحاق بمقاعد الدراسة الالكترونية. وهذه هي الأولوية في الوقت الراهن".


وأما مرحلة ما بعد الحرب مباشرة فالخطة هي نصب مائة خيمة خلال شهر في الجامعة الإسلامية وفي الجامعات الأخرى كذلك، في ظل الإمكانات الموجودة يبدأ التدريس. ويعقب "بدأنا التدريس في الجامعة الإسلامية في الخيام ونعود في الخيام. وبعد ذلك إعادة البناء".

وبالنسبة للطلبة الغزيين الذين تقطعت بهم السبل في الخارج قال شعث إن هناك "محاولات لخدمة طلاب الطب الذين خرجوا إلى مصر خلال العدوان قبل أن يُغلَق معبر رفح، فقد تم الترتيب لمعظمهم لإكمال دراساتهم في الجامعات المختلفة، فبعضهم قُبِل في جامعة مرمرة وفي جامعة مدنيات في إسطنبول، وتم ذلك بمساعدة وزير الخارجية التركي، وبعضهم ذهب إلى جنوب أفريقيا، والبعض نعمل الآن على توفير مقاعد دراسية لهم في باكستان".

يشغل الدكتور كمالين شعث حاليًّا منصب نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الإسلامية في غزة ورئيس مجلس إدارة وقف الأمل التعليمي، ومقره في إسطنبول، تركيا. وقد شغل مناصب أكاديمية وإدارية مهمة خلال حياته الأكاديمية. كان رئيس الجامعة الإسلامية في غزة من عام 2005 إلى عام 2015، ساهم في التطوير الاستراتيجي للجامعة، وعمل محاضرًا في جامعة النجاح الوطنية في نابلس، ومهندساً في شركة استشارية هندسية في دبي.

مقالات مشابهة

  • مهزلة.. جامعة الفيوم تستقبل طلابها الجدد على أنغام المهرجانات
  • عربي21 تحاور الأكاديمي الفلسطيني كمالين شعث حول واقع التعليم الجامعي في غزة
  • انطلاق المرحلة الثانية من مشروع دعم صغار المزارعين
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يناقش خطوات المرحلة الثانية من تطبيق مستحقاتي
  • السيسى يمنح أوائل خريجى كلية الشرطة نوط الامتياز من الطبقة الثانية
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يناقش خطوات المرحلة الثانية من تطبيق "مستحقاتي"
  • استقبال الدفعة الثانية من طلبة "FinTech" بـ"كلية الدراسات المصرفية والمالية"
  • رئيس جامعة الإسكندرية يشهد حفل تخرج الدفعة 78 من طلاب كلية الهندسة
  • محافظ القليوبية يناقش استعدادات المرحلة الثانية بمبادرة «حياة كريمة»
  • المغرب يواصل تطوير البنية التحتية الطاقية في انتظار تدفق غاز تندرارة