موقع النيلين:
2025-01-17@20:51:47 GMT

اعتقال خادمة تعمل في قصر باكنغهام .. ما السبب؟

تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT

أفادت وسائل إعلام بريطانية بأنه تم اعتقال خادمة تعمل في قصر باكنغهام، بعد أن سادت الفوضى في حفل عيد ميلاد مخصص للموظفين.

وحسب المعلومات فإن الحفلة خرجت عن نطاق السيطرة، حيث تم استدعاء الشرطة إلى مكان الحادث في All Bar One في شارع فيكتوريا.

ووصل ما يصل إلى 50 موظفا لحضور حفل تم الترتيب له مسبقا بعد تناول المشروبات في قصر باكنغهام.

ووجهت امرأة، يعتقد أنها خادمة، لكمة إلى المدير، وحطمت نظارته وتم القبض عليها، بحسب ما أوردته صحيفة “ذا صن”.

وحاول الأمن تهدئتها لكنها استمرت في إلقاء أكواب الزجاج.

وقال أحد الشهود: “لم أر قط شخصا واحدا يصاب بهذا الجنون أثناء قضاء ليلة في الخارج”.

وهرعت الشرطة إلى الحانة بعد الساعة 9 مساء يوم الثلاثاء وتم القبض على المرأة التي تبلغ من العمر 24 عاما، بتهمة الاعتداء والأضرار الجنائية والسكر والفوضى.

واحتجزت في زنزانة طوال الليل، ثم أطلق سراحها بعد 24 ساعة تقريبا بغرامة مالية

“لبنان24”

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

كيف تعمل محكمة العدل الدولية بعد استقالة سلام؟

انتقلت صلاحيات رئيس محكمة العدل الدولية إلى النائبة الأوغندية، جوليا سيبوتيندي، بعد شغور المنصب الذي كان يشغله رئيس الحكومة اللبنانية المكلف نواف سلام.

ونشرت المحكمة بيانا، الثلاثاء، أشارت فيه إلى أن سلام غادر منصبه اعتبارا من 15 كانون الثاني الجاري، بعدما كان من المقرر أن تنتهي ولايته في 5 شباط 2027.

وتعتبر سيبوتيندي الصوت الوحيد من قضاة المحكمة الذي دعم إسرائيل في قضية الإبادة الجماعية، التي وقفت وراءها جنوب إفريقيا بسبب الحرب في غزة.

فكيف يسير عمل المحكمة بعد استقالة سلام؟
عمل سلام سفيرا وممثلا دائما لبلده لبنان لدى الأمم المتحدة، خلال الفترة من 2007 إلى 2017. وأصبح عضوا في محكمة العدل الدولية في شباط 2018، وتولى منصب الرئيس في 6 شباط 2024.

فريق المحكمة الدولية يتكون من 15 قاضيا وقاضية، بينهم رئيس المحكمة ونائبه.

مع استقالة سلام، تتولى الأوغندية سيبوتيندي مهام رئاسة المحكمة، وهي التي أصبحت في شباط 2012 أول امرأة أفريقية يتم تعيينها في محكمة العدل الدولية، قبل إعادة انتخابها عام 2021.

تنص المادة 14 من نظام محكمة العدل الدولية على أنه حال خلو أحد المناصب في المحكمة، يجوز تعيين شخص بديل وفق طريقة محددة، بواسطة الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن، ويحدد الأخير موعد الانتخاب. تنظم المادة الخامسة عملية الانتخاب، حيث يوجه الأمين العام للأمم المتحدة طلبا كتابيا إلى أعضاء محكمة التحكيم الدائمة المنتمين إلى الدول الأطراف في النظام الأساسي للمحكمة، لتسمية مرشحين، وبدء عملية اختيار قاض جديد.

تُطرح الأسماء المرشحة على أعضاء الجمعية العامة ومجلس الأمن، لانتخاب القاضي الجديد في المحكمة.

المادة 15 من النظام الأساسي للمحكمة، توضح أن القاضي الذي سيتم انتخابه سيكمل ولاية القاضي المستقيل كعضو في المحكمة.

وجاءت استقالة سلام، لأنه لا يجوز لعضو المحكمة أن يتولى أي وظائف سياسية أو إدارية.

وخلال المدة التي يتم فيها انتخاب قاض جديد، ووفق المادة 25، يكفي 9 قضاة فقط لصحة تشكيل محكمة، مما يعني أن العمل في المحكمة والنظر بالقضايا يستمر بشكل اعتيادي حتى قبل اختيار قاض جديد.

قضية الإبادة
ابنة عنتيبي المولودة في شباط 1954، جوليا سيبوتيندي، كانت الوحيدة من بين قضاة المحكمة التي صوتت ضد إجراءات مؤقتة طالبت المحكمة إسرائيل بتنفيذها خلال الحرب في غزة.

في كانون الثاني 2024، بررت رأيها المخالف لزملائها القضاة بأن الإجراءات المعلنة "ليست مبررة، لأن اختصاص المحكمة مقتصر على اتفاقية الإبادة الجماعية ولا يمتد إلى الانتهاكات المزعومة للقانون الإنساني الدولي".

كما اعتبرت أن الصراع يتطلب "تسوية دبلوماسية أو تفاوضية حتى يتمكن الشعبان الإسرائيلي والفلسطيني من التعايش بسلام".

وقالت في نص رأيها، كما نقلته شبكة "سي إن إن" الأميركية، أن "النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين سياسي في الأساس". وكانت محكمة العدل الدولية قد أمرت إسرائيل بمنع أعمال الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين، وبذل المزيد من الجهود لمساعدة المدنيين.

حينها أصدرت الحكومة الأوغندية بيانا، على لسان ممثلها لدى الأمم المتحدة، أدونيا إيباري، قالت فيه إن القاضية سيبوتيندي "لا تمثل البلاد".

خلال رئاسة سلام، أعلنت محكمة العدل الدولية، في 19 تموز الماضي، أن "الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عقود للأراضي الفلسطينية غير قانوني، ويجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن".

وانتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، القرار بشدة. وقال إن "الشعب اليهودي ليس محتلاً لأرضه (..) ولن يؤدي أي قرار كاذب في لاهاي إلى تشويه هذه الحقيقة التاريخية، كما لا يمكن الطعن في شرعية الاستيطان الإسرائيلي في كافة أراضي وطننا".

فيما رحبت السلطة الفلسطينية ودول عربية بقرار المحكمة.

مقالات مشابهة

  • أمبري : هجمات اليمن ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالحرب على غزة
  • من غير عمليات.. حيل ناجحة للتخلص من الذقن المزدوجة
  • TCL تطلق أكبر تليفزيون QD Mini LED في العالم .. سعر ومميزات
  • اليوتيوبر أحمد أبو زيد يواجه عقوبة قاسية لهذا السبب؟ تفاصيل
  • خادمة منزلية في قبضة الأمن بعد سرقة ذهب وأموال في برمانا
  • الفنانة هالة صدقي في قسم الشرطة لهذا السبب
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول السلطة الخضراء؟
  • لماذا نحتفل فى 25 يناير بعيد الشرطة؟.. اعرف السبب
  • سامسونج تعمل على شاحن لاسلكي بقوة 50 واط لأجهزتها
  • كيف تعمل محكمة العدل الدولية بعد استقالة سلام؟