لهذا السبب.. روبي تواصل تصدرها التريند
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
خطفت النجمة المصرية روبي الأنظار خلال أحدث حفلاتها الغنائية ضمن فعاليات مهرجان "ميدل بيست ساوندستورم" مما جعلها تتصدر ترند جوجل.
وقد شاركت روبي عبر حسابها الرسمي على إنستجرام مجموعة من الصور التي كشفت عن تفاعل جماهيري كبير مع أدائها، مؤكدة حضورها القوي في عالم الموسيقى.
على صعيد آخر، تواصل روبي ترك بصمتها في الدراما التلفزيونية، حيث تشارك في مسلسل رمضاني جديد بعنوان "جاني في المنام".
يُنتظر أن يقدم العمل قصة مشوقة تُضاف إلى سلسلة نجاحات روبي الدرامية.
آخر أعمال روبي التلفزيونية كان مسلسل "حضرة العمدة"، الذي عُرض في رمضان قبل الماضي، وحقق أصداء إيجابية. في هذا العمل، تألقت بجانب كوكبة من النجوم، منهم أحمد رزق ووفاء عامر، وسلطت الضوء على قضايا اجتماعية بجرأة عبر نص الكاتب إبراهيم عيسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال روبي آخر أعمال الفنانة روبي
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. احذر من تناول بذور التفاح
وفقا لشرائع الأكل الصحي، يعد التفاح أحد أكثر المنتجات النباتية الصحية، لكن المتخصصين من الولايات المتحدة حذروا على صفحات وسائل الإعلام من أن هذه الفواكه، من بين أمور أخرى، تحتوي على مادة قاتلة.
ويوصي الأطباء بشدة بعدم مضغ وأكل حفر التفاح، وفقا لتقارير تايمز أوف إنديا ومن الناحية النظرية، في بعض الظروف، يمكن أن يؤدي استهلاك بذور التفاح إلى نتيجة قاتلة، كما يلاحظ الخبراء.
الأميغدالين موجود في بذور التفاح، وأوضح العلماء أن هذه المادة نفسها ليست خطيرة، ولكن في الجهاز الهضمي تحت تأثير إنزيم بيتا غلوكورونيداز الذي تنتجه البكتيريا المعوية الطبيعية، فإنها تتحلل مع إطلاق حمض الهيدروسيانيك - وهو سم شديد السمية.
وفقا لهم، لن يعاني الجسم من ابتلاع واحد أو اثنين من بذور التفاح عن طريق الخطأ ولكن مع زيادة جرعة الأميغدالين، قد تحدث أعراض غير سارة - مرارة في الفم، والتهاب الحلق، واللعاب، والشعور بالضغط في الصدر، والدوخة.
أعراض التسمم الحاد
ويصاحب التسمم الحاد بالفعل مظاهر خطيرة حقا على الصحة ضيق التنفس، والألم في اليدين والقدمين، وبطء القلب، والتشنجات، والضعف الحاد، ونقص الأكسجين في الأنسجة ممكنة وأشار الخبراء إلى أن هذا يمكن أن يضر بالقلب والدماغ.
في وقت سابق، قدم علماء من جامعة غرب أستراليا أدلة على أن الاستهلاك اليومي للتفاح هو الطريقة الأكثر فعالية المتاحة لإطالة العمر.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟