طلبت سيدة من ولاية تكساس الأميركية، المساعدة في التعرف على حيوان غامض، التقطته كاميرا في الحي الذي تعيش فيه.

وقالت تينا كاليج، إنها صورت الحيوان غريب الشكل من منزلها في قرية هيل كانتري، ولا تزال حتى الآن مصدومة من شكله غير المألوف.

وفي حديث لقناة "KENS" المحلية، أوضحت كاليج أنها كانت داخل منزلها لدى سماعها صوتا غريبا في الحديقة.

وأضافت: "كان الحيوان الغريب يأكل ثمار التوت المتساقطة من الأشجار".

وبعد نشرها لصور الحيوان، وصلتها اقتراحات عديدة بشأن ماهيته، حيث ذهب بعضهم إلى أنه حيوان "تشوباكابرا"، وهو مخلوق أسطوري في التراث الشعبي لأجزاء من الأميركيتين، وسجلت أول مشاهدة مزعومة له في بورتو ريكو.

آخرون بحسب كاليج، رأوا أن الحيوان فصيلة غير معروفة تمزج بين الذئب والكلب، وفقما نقلت وكالة "يو بي آي" للأنباء.

وتواصل المسؤولون في قرية "هيل كانتري" مع هيئة حماية الحياة البرية في تكساس، للمساعدة في معرفة نوع الحيوان.

من جانبها توقعت الأخصائية في الثدييات بحديقة حيوان سان أنطونيو، راشيل مالستاف، أن يكون الحيوان ذئبا أو كلبا مصابا بالجرب أو مشاكل جلدية أخرى.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحديقة التوت التراث الشعبي الذئب الحياة البرية تكساس الثدييات ألغاز الحديقة التوت التراث الشعبي الذئب الحياة البرية تكساس الثدييات منوعات

إقرأ أيضاً:

تزايد اعداد التماسيح يثير مخاوف المسؤولين

السومرية نيوز – دوليات
اعلنت رئيسة وزراء الإقليم الشمالي في أستراليا إيفا لولر، إنه يتعين الحفاظ على أعداد التماسيح في الإقليم كما هي أو تقليلها، ولا يمكن السماح لها بتجاوز عدد السكان. وقالت لولر للصحفيين، وفقا لهيئة الإذاعة الأسترالية: "لا يمكننا أن نجعل عدد التماسيح يفوق عدد البشر في الإقليم الشمالي، نحن بحاجة إلى إبقاء أعداد التماسيح لدينا تحت السيطرة".   وتأتي تصريحات المسؤولة بعد مقتل فتاة تبلغ من العمر 12 عاما هذا الأسبوع، إذ اختفت الفتاة أثناء السباحة في جدول بالقرب من مجتمع بالومبا، جنوب غرب عاصمة الإقليم، داروين، وبعد بحث مكثف عثر على أشلائها في مجرى النهر. وأكدت الجروح أنها تعرضت لهجوم تمساح.   وجاء مقتل الفتاة بعد أسابيع من موافقة الإقليم على خطة مدتها 10 سنوات تتعلق بالتماسيح، والتي تسمح بإعدام الحيوانات الزاحفة بشكل مستهدف في مناطق السباحة الرائجة، لكنها لم تصل إلى حد العودة إلى عمليات الإعدام الجماعي.   لولر، التي قالت إن وفاة الفتاة كانت "مفجعة"، أوضحت أنه تم تخصيص 500 ألف دولار أسترالي (337 ألف دولار أمريكي) في ميزانية الإقليم الشمالي لضبط عدد التماسيح خلال العام المقبل.   لكن زعيمة المعارضة في الإقليم، ليا فينوكيارو، قالت للصحفيين إن "هناك حاجة إلى مزيد من الاستثمارات في هذا الشأن"، وفقا لشبكة "إن تي نيوز" الإخبارية.   وتزايدت أعداد التماسيح في الإقليم منذ أن أصبحت من الأنواع المحمية بموجب القانون الأسترالي في السبعينيات، حيث زاد عددها من 3000 عندما كان الصيد محظورا إلى 100000 حاليا.   ونظرا لأن تماسيح المياه المالحة يمكن أن تعيش ما يصل إلى 70 عاما وتنمو طوال حياتها - طولها قد يصل إلى 7 أمتار- فإن أعداد التماسيح آخذة في الارتفاع.   وتعتبر التماسيح خطرا في معظم الممرات المائية بالإقليم الشمالي، لكن سياحة التماسيح وتربيتها هما المحركان الاقتصاديان الرئيسيان هناك.   وسجل الإقليم الشمالي 15 قتيلا جراء هجمات التماسيح بين عامي 2005 و2014، مع مقتل شخصين آخرين عام 2018.

مقالات مشابهة

  • خام البصرة يسجّل خسائر طفيفة
  • تزايد اعداد التماسيح يثير مخاوف المسؤولين
  • هل تعرف الحيوانات نفسها في المرآة ؟
  • أسعار النفط نحو تسجيل رابع مكسب اسبوعي على التوالي
  • إبراهيم نور الدين يوضح موقفه من الجدل حول عزومة عشاء للحكام
  • وزنه ثلاثة أطنان.. أثقل حيوان بعد الفيل الأفريقي يطير!
  • لاعب كندا يخضع لجراحة لعلاج «كسر الساق»
  • عرض مذهل حول "عالم الحيوان" على مسرح "الأوبرا السلطانية".. الخميس
  • عرض مذهل حول "عالم الحيوان" على مسرح "الأوبرا السلطانية"
  • عددٌ من المسؤولين يزورون التمرين الاستراتيجي ( صنع القرار 11)