انطلاق النسخة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى حفل انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح، بالمسرح الأحمر بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بحضور رئيس هيئة المسرح والفنون الأدائية، وعدد من الفنانين السعوديين، الذين حرصوا على التواجد لدعم المهرجان.
وعلى الرغم من عدم توجيه الدعوة لعدد كبير من الفنانين السعوديين إلا أن قاعة المسرح امتلأت بأعضاء الفرق المشاركة، والتي وصل عددها هذا العام إلى 20 فرقة، يتنافسون على الفوز بجوائز المهرجان.
ويهدف المهرجان إلى تنشيط وتفعيل الحراك المسرحي السعودي، والنهوض بحركة النقد المسرحي بالسعودية، واكتشاف واحتضان وتطوير المواهب في مجال المسرح والفنون الأدائية، إضافة لتشجيع وتنمية وعي الجمهور واهتمامه بهذه الفنون وتحفيزه على الانخراط فيها.
وحددت الهيئة مساري "المسرح الاجتماعي" و"المسرح المعاصر" للأعمال المسرحية التي سيتناولها المهرجان، إذ سيتناول "المسرح الاجتماعي"، أعمالًا مسرحية نابعة من البيئة الاجتماعية، تتناول القضايا المحلية، والقصص الواقعية، والموروث الشعبي على أن تعالج في إطار جاذب يلامس احتياجات الجمهور ويصوّر اهتماماته.
فيما سيركز مسار "المسرح المعاصر"، على التجسيد بشكل إبداعي لهيكل العرض المسرحي، معتمدًا على الأساليب المسرحية الحديثة، بهدف تحقيق وظيفة مجازية تترجم رؤى الفنان، وتوظف فيه عناصر السينوغرافيا، والصوت، والإضاءة، وتقنيات تكوين الممثل، كما يتضمن هذا المسار عناصر المونودراما والديودراما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الرياض للمسرح الأميرة نورة بنت عبدالرحمن
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. انطلاق النسخة الثانية من “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة”
انطلقت أمس في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، فعاليات النسخة الثانية من “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة”.
ويستقطب الحدث، الذي تستمر فعالياته حتى 17 أبريل الجاري، أكثر من 15 ألف مشارك من أنحاء العالم، إلى جانب أكثر من 325 مؤسسة وجهة عارضة، ليشكّل منصة عالمية رائدة لتبادل الخبرات والمعارف وبناء الشراكات الفاعلة في قطاع الرعاية الصحية.
ويركز “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة” هذا العام على أربعة محاور إستراتيجية تشمل، تعزيز الصحة المديدة، ودعم استدامة النظم الصحية، وتطوير الصحة الرقمية، وتسريع وتيرة الابتكار، بما ينسجم مع تطلعات الإمارة نحو نظام صحي أكثر كفاءة وشمولية.وام