الثورة نت:
2025-03-04@13:20:10 GMT

للرحيل وقت..

تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT

 

 

للرحيل وقت..
للبقاء وقت..
للسعادة وقت..
للشقاء وقت..
للحزن وقت..
وللفرح وقت..
لكل شيء وقت!
وقتٍ للحُبّ، ووقتٌ للِمَوت..!!
***
لم أكن أدرك ذلك جيداً
لم أكن أدرك بـ أن بـ كل شيء وقت..
لم أكن أدرك بـ أن لكل إنسان محطته الخاصة، التي ينزل فيها ولا يعود، بلا عودة.
لم أكن أدرك بـ أن الزهور تذبل..
ولم أكن أدرك بـ أن الموت يُصيبُ الجميلات، خاصة، أنتِ.

.
لم أكن أدرك بأن للفُراقِ كياناً فتاك
يغزو ويدمر العلاقات الجميلة المتينة.
أما الآن فلا أدرك كيف أنسى؟
أيا أميمتي الراحلة..
قبل أن تبدأ كل الجروح والروح بـ الإسهاب!
أودّ أن أشاركُكِ أبياتُ شعرٍ/ قصيدةً،
كنت وما زلت أردد هذه القصيدة التي تخرج كلماتها من أعماق دموعي
ألا وهي قصيدة (كيف أنسى) للشاعر الكبير عبدالله البردوني، وبـ اختصار لا يختصر..
هيهات أن أنسى هواكِ وكُلما
حاولت أن أنسى ذكرتك مغرماً..
يا للشجون وكيف أنسى والأسى
يقتات أوصالي وينتزف الدما..
يا أٌخت روحي وابتسام طفولتي
وبكاء شبابي، أه ما ألقت وما..
خلفتني وحدي ألوك حشاشي
أسفاً وأفنت خرقة وتضر ما..
***
ربّاه
وكأن البردوني ينطق بـ اشعاره نيابة عن كل من له قصته الخاصة في مغامرة المياه، شعباً وأفراداً.
أتذكرين عندما كنت أقوم بـ تجميع اشعاره من (الجرائد)
ومجلات وأقوم بـ مشاركتها معك..
والمضحك عندما أقف على بيت شعر لا استطيع شرحه فـ أقوم بـ التأليف..
أتذكرين؟
عندما أخبرتيني في رسالة من الرسائل بـ أن الرسائل شيء رائع من دون شك لأنها تجعل الحياه أقل سأماً وضجراً، أما مَعَك فهي تقتلع الضجر والسأم.
اشتقت إليك في المقام الأول..
ثم أني مشتاق بـ رسائلك التي كانت تعتبر
بالنسبة لى (متنفسي) الوحيد حتى وإن كنا في تجاه كفيف..
أصِل إلى البيت بعد أن يسيطر الإرهاق على جسدي، اتناول وجبه الغداء، وعندما أفتح الحقيبة أجد رسالة يفوح منها عطر يديك الناعمتين..
وفي هذه اللحظة أطير فرحاً (لا أقصد هنا بـ أنني أقفز في أرجاء المنزل)
بل يبدأ السيد القعل بترتيب (حفلة صاخبة) عن طريق مراسليه الأعصاب في مركز الحبل الشوكي، فيقوم القلب بـ صّب الدم تكريماً لجميع الأعضاء..
فتفرح المعدة وتقوم بـ تجهيز الكبد والبنكرياس والأمعاء بـ أحسن الملابس، ناهيك عن حضور الفنان المخضرم الحنجرة مع فرقته الغنائية اللسان والبلعوم والرئتين .. (وهنا.. تبدأ الحفلة).
أظنّ بـ أنك تعلمين تلك الفرحة الصارخة التي تنفجر داخلنا ولا تُظهرها لا أدري ماهي القوة التي توجد داخل أجسادنا وتحبها من الخروج، ولكني كنت دائماً أتفاجأ من ذكاء أسلوبك في إخفاء الرسالة داخل حقيبتي بـ على طريقة جيمس بوند..
وبطريقة ما، أجد لنفسي طريقة للهروب من العيون التي تترصدني للمضي، وقراءة الرسالة..
رباه، لكم كنت أقرأها عشر مرات دون ملل أو تلل وأريد أن أقرأها أكثر، ولكن الوقت بدل الضائع ينتهي بـ صراخ أمي الحبيبة بـ الإسراع من الخروج من الخِلاء..
وبعد لحظات،
قد يظن من يراني منكبتاً على كتابة وإجابة ومراجعة دروسي بـ أنني ذلك المثالي في العلم والاجتهاد..
نعم
كنت مجتهداً في كتابة الرسائل للرد عليك فـ تخيلي أنني أحاول بـ أن أحفظ رسائلك لكي لا اضطر للدخول إلى الخلاء مرة أخرى.
لم أكن أبالي بأن اكتب عشرة أو عشرين ورقة كنت استمتع، وكنت اشعر بـ الشغف اللامتناه.. هههههه، كنت أشتكي وأتذمر من كتابة ملء صفحتين واجب، يا لها من لحظاتٍ رائعة.. أذكرها وابتسم بـ ألم.. ومثلها يقول الكاتب الكبير (دوستويفسكي) في رواية “الفقراء” إن الذكريات، سواءً أكانت ممتعة أم مؤلمة، لتتسبب للمرء دائماً في المعاناة بفضل الله، ثم أنني..
حدث أعرف على الأقل كيف أكتب!
لست بـ الكاتب المحترف.. ولكنني أمتلك البدايات..
تخيلي..
إن الأستاذ الكبير/ محمد القعود، طلب مني بأن أريه كتاباتي.. إنه لشرف عظيم أن تُقرأ كتاباتي المبتذلة من قبل شخصية مخضرمة مثل الأستاذ/ محمد..
كما أتمنى بأن تكوني بجانبي لتعيدي لي والثقة بـ النفس، وكذلك لتصرفي الأستاذ الأب/ محمد القعود..
وصدقيني.. إنه مضى عقد من الزمن، لم أكتب حتى قصاصة رقية لأي جنى، بعدما رجلت عني، كنت قد قطعت على نفسي عهداً غليظاً، ولكنني ها أنا الآن أنكثه بـ الكتابة..
رباه، ما أضعف النفس البشرية، طاقتها محدودة، كنت لأرغب بـ أن أكتب إليك ، ولكنني لم أمتلك القوة والجرأة، رغم سيطرة الرغبة..
منذ رحيلك.. عرفت معنى الضعف الذي يصيب الإنسان عند فقدان خليل
أميمتي الراجلة
عقدٌ من الزمن وليست بـ الفترة الهينة..
فـ خلال هذه الفترة..
حدثت الكثير من الأشياء والقصص والمغامرات وإلخ..
تخيلي كم أريد من الورق وأشاركك؟
إني والله لأرغب في الكتابة والإسهاب، ولكني أشعر بـ غُصُةٍ في القلب من ألم فقدانك، ولقد بلغني الإجهاد النفسي لكتابة هذه الرسالة..
ولكنني أعدك بـ الاستئناف في أقرب وقت إن شاء الله..

استدراك:
ما زلت أحتفظ بـ الرواية “الجريمة والعقاب” التي اهديتيني إياها في رف مكتبتي ولا أعلم لماذا أشارككِ هذا..

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

ما هي الدول الأوروبية التي ستشارك في "تحالف الراغبين" من أجل أوكرانيا؟

طرحت فرنسا والمملكة المتحدة فكرة إرسال قوات إلى الميدان كضمان أمني بعد اتفاق السلام. ولكن حتى الآن، يبدو أن قلة من الدول توافق على ذلك.

اعلان

خلال قمة عُقدت في لندن يوم الأحد، طرحت فرنسا والمملكة المتحدة، مقترحًا لتطوير "تحالف الراغبين"، بهدف تعزيز الدفاع عن أوكرانيا والمساهمة في أي خطة سلام مستقبلية، في إطار الجهود الغربية المستمرة لدعم كييف في مواجهة التحديات الأمنية.

ووصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر التحالف بأنه مجموعة من الدول "المستعدة لدعم أوكرانيا بقوات على الأرض وبطائرات في الجو، والعمل مع الآخرين ".

لا تزال طبيعة المهمة العسكرية المحتملة للقوات الغربية في أوكرانيا غير واضحة، وسط تساؤلات استراتيجية حول نطاق وأهداف هذا التدخل. ويطرح فيليب بيرشوك، مدير "معهد البحوث الاستراتيجية" في المدرسة العسكرية في أوروبا، سلسلة من التساؤلات الجوهرية حول السيناريوهات المحتملة لنشر القوات.

ويشير بيرشوك ليورونيوز إلى أن هناك فارقًا جوهريًا بين إرسال قوات إلى غرب أوكرانيا للسماح للجيش الأوكراني بإرسال وحدات محلية للقتال على الجبهة، وبين نشر قوات لحفظ السلام، حيث يتطلب هذا الأخير تمركز قوات عند خطوط التماس لمنع استمرار القتال، وهو نهج يختلف تمامًا عن التدخل العسكري التقليدي.

Relatedأوكرانيا تجدد رفضها دخول مفتشي الطاقة الذرية إلى زابوروجيا عبر الأراضي المحتلةرئيس وزراء السويد السابق" يصف مفاوضات ترامب للسلام حول أوكرانيا بأنها مباحثات "هواة" ستارمر: لندن وباريس تعملان على خطة لوقف الحرب في أوكرانيا سيتم طرحها على ترامب

ويقدر الخبراء أن تنفيذ مهمة حفظ سلام موثوقة يتطلب نشر عدة آلاف من الجنود. وفي هذا السياق، صرّح سفين بيسكوب، الباحث في "معهد إيغمونت" في بروكسل، لقناة يورونيوز قائلاً: "قد يكون من الضروري إرسال فيلق عسكري يضم 50 ألف جندي، لإيصال رسالة واضحة إلى روسيا مفادها أننا جادون للغاية في هذا الأمر."

ورغم أن باريس ولندن تبديان استعدادًا لاستكشاف هذا الخيار، إلا أن المواقف الأوروبية لا تزال منقسمة بشكل كبير حيال هذه الخطوة الحساسة، إذ تتحفظ بعض الدول على التصعيد العسكري المباشر، ما يضع مستقبل هذا المقترح أمام اختبار سياسي ودبلوماسي معقد.

الدول المترددة

ويبدو أن بعض الدول الأوروبية تتجه نحو تأييد المبادرة الفرنسية-البريطانية، لكنها لم تحسم موقفها بعد بشأن مسألة نشر جنود على الأرض في أوكرانيا.

ففي البرتغال، تعهدت الحكومة بدعم الخطة التي ستضعها لندن وباريس، لكنها ترى أن الحديث عن إرسال قوات إلى أوكرانيا في إطار عملية حفظ السلام لا يزال سابقًا لأوانه. وأكد الرئيس مارسيلو ريبيلو دي سوزا أن أي قرار يتعلق بنشر قوات برتغالية يجب أن يُعرض على المجلس الأعلى للدفاع الوطني، المقرر اجتماعه في 17 مارس للنظر في الأمر.

أما في هولندا، فقد أوضح رئيس الوزراء ديك شوف أن بلاده لم تقدم أي التزامات ملموسة بعد، لكنه أكد انضمام هولندا إلى الجهود العسكريةالفرنسية-البريطانية للمساهمة في وضع حلول ممكنة.

بدورها، قد تنضم إسبانيا إلى المبادرة في مرحلة لاحقة، إذ صرّح وزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس أن مدريد "ليس لديها مشكلة" في إرسال قوات إلى الخارج، لكنه شدد على أن التركيز الحالي بشأن أوكرانيا لا يزال سياسيًا ودبلوماسيًا بالدرجة الأولى. ومع ذلك، يبدو أن الرأي العام الإسباني يدعم هذا التوجه، حيث أظهر استطلاع للرأي أجرته قناة "لا سيكستا" أن 81.7% من الإسبان يؤيدون نشر قوات لحفظ السلام في أوكرانيا.

إيطاليا وبولندا: المتشككون

رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني تُعد من أكثر القادة الأوروبيين تحفظًا بشأن فكرة نشر قوات أوروبية في أوكرانيا، حيث وصفتها بعد اجتماع لندن بأنها "حل معقد للغاية وربما أقل حسمًا من الخيارات الأخرى". وأكدت في تصريحاتها أن إرسال قوات إيطالية لم يكن مطروحًا على جدول الأعمال في هذه المرحلة.

وترى ميلوني أن أفضل ضمان أمني لأوكرانيا يكمن في تفعيل المادة 5 من ميثاق الناتو، التي تلزم جميع أعضاء الحلف بالدفاع عن أي دولة عضو تتعرض لهجوم. ومع ذلك، يظل تطبيق هذه المادة غير واضح في ظل عدم عضوية أوكرانيا في الحلف، مما يجعل مقترح ميلوني غير محدد المعالم في الوقت الحالي.

Relatedردًّا على ترامب وبوتين: الدنمارك تُطلق صفقة تسليح ضخمة بـ6.7 مليار يوروفون دير لاين تدعو لتسليح أوكرانيا "بسرعة" حتى لا تصبح لقمة سائغة في فم روسياقمة أوروبية تناقش تعزيز تسليح أوكرانيا والحرب في غزة

أما في بولندا، أحد أبرز داعمي أوكرانيا منذ بداية الحرب، فلا يزال الموقف حاسمًا برفض إرسال قوات بولندية إلى الأراضي الأوكرانية. وأوضح رئيس الوزراء دونالد توسك أن بلاده تحملت بالفعل عبئًا كبيرًا باستقبال نحو مليوني لاجئ أوكراني خلال الأسابيع الأولى من الحرب، مما يجعلها غير مستعدة للانخراط عسكريًا بشكلٍ مباشر.

وبينما تبدو وارسو مستعدة لتقديم الدعم اللوجستي والسياسي، إلا أنها لا تعتزم نشر قوات على الأرض، ما يعكس الانقسامات داخل أوروبا بشأن هذا الخيار العسكري الحساس.

المجر وسلوفاكيا، غير مستعدتين على الإطلاق للقيام بذلك

تتخذ كل من المجر وسلوفاكيا موقفًا أكثر انتقادًا للدعم العسكري الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا، إذ تدفعان باتجاه فتح حوارٍ مع روسيا لإنهاء الحرب بدلاً من تصعيد المواجهة العسكرية.

اعلان

وهاجم رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان القادة الأوروبيين المجتمعين في لندن، متهمًا إياهم بالسعي إلى "مواصلة الحرب بدلاً من اختيار السلام"، في إشارة واضحة إلى رفضه لاستراتيجية الدعم العسكري المستمر لكييف.

من جانبه، أعرب رئيس وزراء سلوفاكيا عن تحفظه الشديد تجاه مبدأ "السلام من خلال القوة"، معتبرًا أنه مجرد مبرر لاستمرار الحرب في أوكرانيا بدلًا من البحث عن حلول دبلوماسية حقيقية.

وبناءً على هذه المواقف، يُستبعد تمامًا أن تنضم بودابست وبراتيسلافا إلى أي مبادرة لنشر قوات أوروبية، إذ ترفض حكومتا البلدين بشكلٍ قاطعٍ الانخراط العسكري المباشر في النزاع الأوكراني.

موقف برلين

تتوجه الأنظار الآن إلى ألمانيا، حيث يجري تشكيل حكومة جديدة برئاسة المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس.

اعلان

وقد استبعد المستشار الألماني الحالي أولاف شولتز إرسال قوات ألمانية إلى أوكرانيا، على الرغم من أن وزير دفاعه بوريس بيستوريوس ألمح إلى إمكانية نشر قوات حفظ السلام في منطقة منزوعة السلاح، في حال وقف إطلاق النار.

إلا أن هذا الموقف قد يتغير، حتى وإن كان من الصعب إقناع الرأي العام المحلي بقرار نشر الجنود الألمان في أوكرانيا.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من محام إلى مستشار.. شتوكر يتولى رئاسة الحكومة النمساوية الجديدة بعد مشادة البيت الأبيض.. زيلينسكي: مستعدون لتوقيع اتفاق المعادن ستارمر: لندن وباريس تعملان على خطة لوقف الحرب في أوكرانيا سيتم طرحها على ترامب الغزو الروسي لأوكرانياالمملكة المتحدةالاتحاد الأوروبيقوات عسكريةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext نتنياهو: سنواجه كل من يحاول حفر ثقوب في سفينتنا الوطنية يعرض الآنNext هجوم إسرائيلي على ميناء طرطوس شمال غربي سوريا يعرض الآنNext أوكرانيا تجدد رفضها دخول مفتشي الطاقة الذرية إلى زابوروجيا عبر الأراضي المحتلة يعرض الآنNext بسبب تهديد غامض.. إخلاء محطة القطارات الرئيسية في فيينا يعرض الآنNext من محام إلى مستشار.. شتوكر يتولى رئاسة الحكومة النمساوية الجديدة اعلانالاكثر قراءة فانس ذهب في رحلة تزلج فوجد المتظاهرين له بالمرصاد بسبب ما حدث مع زيلينسكي شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟ جنود أوكرانيون عن المشادة بين ترامب وزيلينسكي: على الطرفين تقديم تنازلات إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأمم المتحدة كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبإسرائيلالحرب في أوكرانيا سورياروسياغزةفولوديمير زيلينسكيأوكرانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباتيك توكالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الزراعة السورية: نحتاج للتمور العراقية وهذه أبرز التحديات التي نواجهها
  • أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان.. المهاجرة التي زوّجها النجاشي لرسول الله
  • طهران: لن نقبل تجربة الإهانة التي تعرض لها زيلينسكي
  • الدبيبة: حكومتي عملت على إزالة العقبات التي واجهت قطاع النفط
  • ما هي الدول الأوروبية التي ستشارك في "تحالف الراغبين" من أجل أوكرانيا؟
  • ​ما هي الألوان التي ترمز إلى يوم المرأة العالمي؟
  • محامية توضح الإجراءات التي يجب أن يتخذها السائق إذا صعد معه متعاطي .. فيديو
  • ميتروفيتش يصل إلى الرياض بعد الفحوصات التي أجراها في صربيا
  • مسلم يعقد قرانه … زواج مسلم و يارا تامر
  • الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!