بـ 230 ألف جنيه .. سيارة فرنسية لمحبي الهاتشباك | سوق المستعمل
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تتنوع السيارات الأوروبية المقدمة في السوق المصري، منها إصدارات الأسد الفرنسي بيجو، وتعد السيارة رقم 206 والتي تنتمي إلى عائلة الهاتشباك، واحدة من أشهر السيارات المطروحة في سوق المستعمل، حيث اكتسبت شعبية كبيرة منذ انطلاقها، نسبة إلى التصميم الخارجي الشبابي وسعرها.
. بهذا السعر | سوق المستعمل
تعتمد السيارة بيجو 206 على ناقل سرعات يدوي مانيوال 5 غيار، وتقنية الجر الأمامي للعجلات، بينما تستمد قوتها من محرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1400 سي سي، يستطيع أن ينتج 75 حصان عند 5500 دورة في الدقيقة، و118 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران عند 3400 دورة في الدقيقة.
جاءت السيارة بيجو 206 بقدرات قياسية من ناحية التسارع واستهلاك الوقود، حيث قدرت بحوالي 6.5 لتر عند قطع مسافة إجمالية قدرها 100 كيلومتر، وزمن للتسارع من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/ساعة في مدة تستغرق 14 ثانية.
تأتي السيارة بيجو 206 بمجموعة من التجهيزات منها، وسائد هوائية أمامية، فرامل ABS مانعة للانغلاق، نظام ترفيهي صوتي، راديو، مدخل AUX، قفل مركزي للأبواب، مقصورة تتسع إلى 5 أفراد، جنوط 14 بوصة، مكيف هواء يدوي، زجاج كهربائي للناحية الأمامية، وفي بعض الموديلات يأتي للناحية الخلفية ايضا.
ظهرت السيارة بيجو 206 موديل 2001 في السوق المصري للسيارات المستعملة بمفهوم الفبريكا من الداخل، مع تحديثات خارجية، بسعر يبلغ 230 ألف جنيه، وفي كل الأحوال ننصح دومًا راغبي شراء اي سيارة مستعملة، إجراء عملية الفحص الفني، ومراجعة متوسط سعر السيارة في السوق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار السيارات سوق المستعمل بيجو بيجو 206 سعر بيجو 206 المزيد السیارة بیجو 206
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يناقش خطط إنشاء 100 مدرسة مصرية فرنسية بحلول عام 2030
عقد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اجتماعًا اليوم الخميس، مع السفير الفرنسي لدى مصر ، إريك شوفالييه، وذلك لمناقشة سبل تعزيز التعاون التعليمي والثقافي بين البلدين، ودعم التبادل الأكاديمي.
جاء ذلك بحضور الدكتور عمرو بصيلة رئيس الادارة المركزية لتطوير التعليم الفني، والدكتورة هانم أحمد، مستشار الوزير للبروتوكولات والاتفاقيات والأستاذة أميرة عواد، منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة، ومن الجانب الفرنسي السيد ديفيد سادوليه، مستشار التعاون والشؤون الثقافية والسيد دانيال رينولت، الملحق الثقافي للتعاون التعليمي والسيدة كليمانس فيدال ديلابلاش، المدير القطري للوكالة الفرنسية للتنمية.
وخلال الاجتماع، أكد الوزير محمد عبد اللطيف أهمية تعزيز التعاون التعليمي بين مصر وفرنسا، بما يحقق أهداف الوزارة في تطوير منظومة التعليم وتوسيع آفاق التعلم أمام الطلاب المصريين.
وأشار الوزير إلى أن هذا التعاون لا يقتصر فقط على تدريس اللغة الفرنسية، بل يمتد ليشمل نقل التجربة الفرنسية في تطوير المناهج التعليمية، وتأهيل المعلمين، وتطبيق أحدث أساليب التدريس التفاعلي.
كما أكد على أهمية الاستفادة من الفرص المتاحة في مجال التعليم في البلدين، مشيرا إلى أن التعاون يمكن أن يسهم في تطوير جودة العملية التعليمية بما يواكب المتغيرات العالمية.
ومن جانبه، أعرب السفير الفرنسي عن حرص بلاده على دعم المبادرات التعليمية المشتركة وتوسيع نطاق تدريس اللغة الفرنسية في مصر.
وأشار السفير الفرنسي إلى أن بلاده ترى في مصر شريكًا استراتيجيًا في المجال التعليمي والثقافي، مؤكدًا التزام فرنسا بدعم تدريب المعلمين المصريين، من خلال برامج تأهيلية متقدمة تضمن إتقان أحدث أساليب تدريس اللغة الفرنسية، بما يحقق أعلى معايير الجودة في العملية التعليمية.
وقد ناقش الجانبان عددًا من الموضوعات التي تهدف إلى تطوير التعاون التعليمي بين مصر وفرنسا، ومن أبرزها دعم المدارس التي تعتمد اللغة الفرنسية كلغة أولى، كما بحث الجانبان تعزيز التعاون في مشروع "TREFLE" لتطوير المناهج الفرنسية والارتقاء بالمستوى المهنى لمعلمي اللغة الفرنسية.
وزير التعليم السابق يكشف عن 15 صفة تميز الأشخاص الناجحين
وزير التعليم: نسعى لتمكين المعلمين من استخدام التكنولوجيا بفعالية بالفصول
وزير التعليم لـ رئيس الوزراء: ارتفاع نسب حضور الطلاب في المدارس إلى 85%
وزير التعليم: عقدنا لقاءات مع 17 ألف مدير مدرسة لحل مشاكل المنظومة
كما تم مناقشة خطط إنشاء مدارس فرنسية جديدة في مصر، حيث تستهدف الوزارة انشاء 100 مدرسة مصرية فرنسية بحلول عام 2030، وذلك عبر تعزيز الشراكة بين الجهات التعليمية الفرنسية والحكومة المصرية ودعم القطاع التعليمي الخاص المصري لإنشاء مدارس تطبق المنهج الفرنسي.
كما جرى مناقشة إطلاق برنامج تعليمي خاص بعد انتهاء اليوم الدراسي، يستهدف 5000 طالب في 100 مدرسة مصرية، يقدم خلاله الجانب الفرنسي المناهج، وتدريب المعلمين، والإشراف على الجودة، وتقديم شهادة (DELF) بأسعار مدعمة.
وتطرق الاجتماع كذلك إلى أهمية تعزيز التعاون في مجال التعليم الفني والتقني، باعتباره أحد المحاور الرئيسية لتأهيل الشباب لسوق العمل وفقًا للمعايير الدولية، حيث أكد الوزير على أن الشراكة مع فرنسا في هذا المجال تسهم في تطوير مناهج التعليم الفني، وتعزيز برامج التدريب العملي، وإدخال التخصصات الحديثة التي تلبي احتياجات القطاعات الصناعية المتطورة.
وفي هذا السياق، تناول الاجتماع سبل تعزيز التعاون لجذب الشركات الفرنسية للدخول في شراكات مع وزارة التربية والتعليم المصرية لإطلاق مدارس تكنولوجيا تطبيقية في تخصصات مختلفة، حيث استعرض السيد الوزير محمد عبد اللطيف نتائج زياراته لليابان وألمانيا والمملكة المتحدة، فضلا عن لقاءاته المكثفة مع وزير التعليم الإيطالي، خلال زيارته لمصر، والتي ركزت على تعزيز التعاون في مجال الشراكات لإطلاق مدارس تكنولوجيا تطبيقية في تخصصات تلبي احتياجات سوق العمل.